“المستقلة للانتخاب”: لن نتهاون مع أي شخص يحاول تعطيل سير إجراءات العملية الانتخابية
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
#سواليف
التقى المهندس موسى المعايطة رئيس مجلس مفوضي #الهيئة_المستقلة_للانتخاب، #رؤساء #لجان #الانتخاب ورؤساء غرف العمليات في إقليمي الوسط والشمال، بهدف التأكيد على جاهزية هذه اللجان وتسهيل الإجراءات المتعلقة بالانتخابات النيابية، والمقرر إجراؤها في العاشر من أيلول الجاري.
وأضاف المعايطة أنه الهيئة ستقوم بتطبيق #القانون على الجميع وأنها لن تتهاون مع أي شخص يحاول تعطيل سير إجراءات العملية الانتخابية، وذلك تحقيقا للعدالة والمساواة، كما شدد على محاربة الرشوة الانتخابية بكافة اشكالها، وإحالة مرتكبيها الى القضاء.
جاء ذلك على هامش الورشة التدريبية الخاصة بإدارة غرف العمليات لانتخابات مجلس النواب2024، والتي نظمتها الهيئة إنطلاقا من حرصها على تدفق المعلومات، ومعالجة الملاحظات والاستفسارات الواردة لغرف العمليات، بدءا من وقت الاقتراع وحتى الانتهاء من ذلك.
ويستهدف البرنامج التدريبي العاملين مع الهيئة في (18) غرفة عمليات رئيسية و (55) غرفة عمليات فرعية في الدوائر الانتخابية، بهدف رفع قدرات العاملين فيها، وضمان سير الإجراءات المتعلقة بوصول المواد اللوجستية قبل يوم الاقتراع وادامة العمل أيضا في يوم الاقتراع.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الهيئة المستقلة للانتخاب رؤساء لجان الانتخاب القانون
إقرأ أيضاً:
بعد رفض طلب ترامب.. الكونغرس يحاول منع إغلاق وشيك للحكومة
يسعى الكونغرس الأمريكي جاهداً لتفادي إغلاق جزئي للحكومة، اليوم الجمعة، بعد ساعات من رفض أكثر من 30 عضواً جمهورياً لطلب من الرئيس المنتخب دونالد ترامب باستخدام هذا الإجراء لرفع سقف ديون البلاد.
وحاول رئيس مجلس النواب الجمهوري مايك جونسون، وضع نهج قد يقره مجلس النواب الذي يسيطر عليه الجمهوريون بفارق طفيف، ومجلس الشيوخ الذي يهيمن عليه الديمقراطيون، مع اقتراب الموعد النهائي لتمويل الموازنة في منتصف ليل الجمعة.وقال جونسون للصحافيين في مبنى الكونغرس اليوم الجمعة: "لدينا خطة... ونتوقع تصويتاً هذا الصباح".
ورفض الجمهوريون المحافظون أمس الخميس، طلب ترامب برفع سقف الدين، وهو ما قد يضيف تريليونات أخرى إلى ديون الحكومة البالغة 36 تريليون دولار. ترامب وماسك يقلبان الطاولة على الكونغرس.. الإغلاق يهدد أمريكا - موقع 24تتجه الحكومة الأمريكية نحو إغلاق جزئي خلال موسم الأعياد بعد تدخل متأخر من الرئيس المنتخب دونالد ترامب وإيلون ماسك أدى إلى إحباط الجهود الرامية إلى تمرير مشروع قانون ضخم لتمويل نهاية العام في الكونغرس. وصعد ترامب الذي يُنصب رئيساً في 20 يناير (كانون الثاني) من لهجته بين عشية وضحاها، داعياً إلى تعليق النظر في سقف الدين الأمريكي لمدة خمس سنوات حتى بعد أن رفض أعضاء الجناح اليميني في حزبه تمديده لمدة عامين في اقتراح سابق.
وكتب ترامب في منشور على منصته للتواصل الاجتماعي بعد الساعة الواحدة صباحاً بقليل "يتعين على الكونغرس التخلص من سقف الديون السخيف أو يطيل أمده ربما حتى 2029. وبدون هذا، لن نتوصل لصفقة أبداً".
وكانت صفقة سابقة مدعومة من الحزبين قد ألغيت بعد أن أعلن ترامب وحليفه إيلون ماسك، أغنى رجل في العالم، معارضتهما يوم الأربعاء. وأُحبطت صفقة بديلة تم تعديلها على عجل بدعم من ترامب بحصولها على 174 صوتاً مؤيدا مقابل 235 صوتا معارضا مساء أمس الخميس.
وكانت هذه الصفقة المنقحة تحافظ على استمرار الميزانية الاتحادية البالغة نحو 6.2 تريليون دولار عند مستواها الحالي حتى مارس (آذار)، وتقدم 100 مليار دولار في شكل إغاثة من الكوارث. لكنها أسقطت تدابير أخرى لاسترضاء الديمقراطيين الذين ما زالوا يسيطرون على مجلس الشيوخ الأمريكي والبيت الأبيض لأربعة أسابيع قادمة.
وقال البيت الأبيض إن الرئيس جو بايدن عارض مشروع القانون المعاد صياغته.
وأثارت المعارك السابقة حول سقف الديون مخاوف الأسواق المالية، لأن عجز الحكومة الأمريكية عن سداد ديونها قد يتسبب في صدمات ائتمانية في أنحاء العالم. وتم تعليق الحد بموجب اتفاق ينتهي من الناحية الفنية في الأول من يناير (كانون الثاني)، لكن المشرعين ربما لا يكونون مضطرين إلى معالجة هذه القضية قبل الربيع.