بعد التصريحات المثيرة.. صلاح متهم بـ "الضغط" على ليفربول
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
يرى ديفيد أورنستين، الصحفي المتخصص في تغطية أخبار ليفربول لدى "ذا أثلتيك"، أن النجم المصري محمد صلاح يمارس ضغوطًا على النادي من خلال تصريحاته الأخيرة التي ألمح فيها إلى احتمال رحيله بنهاية الموسم، عقب مباراة ليفربول ضد مانشستر يونايتد في الدوري الإنجليزي الممتاز.
صلاح سجل هدفًا وصنع اثنين في فوز ليفربول على مانشستر يونايتد يوم الأحد، لكنه أثار قلق الجماهير بتصريحاته التلفزيونية التي قال فيها: "قد تكون هذه آخر مرة ألعب فيها في ملعب أولد ترافورد.
وفي مدونته على "ذا أثلتيك إف سي"، صرح أورنستين بأن النادي لم يتخذ خطوات فعلية حتى الآن لتجديد عقد صلاح، لكنه لا يرى في ذلك قصة مثيرة. وأشار إلى أن خروج صلاح للحديث علنًا عن عدم تجديد عقده يمكن اعتباره وسيلة للضغط على ليفربول.
هذه التصريحات قد تؤثر على موقف ليفربول في الفترة المقبلة، خاصة مع اقتراب صلاح وزملائه فيرجيل فان دايك وترنت ألكسندر أرنولد من دخول الفترة الحرة في الأول من يناير.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أخبار ليفربول الدوري الإنجليزي الممتاز تجديد عقد صلاح فان دايك ليفربول ضد مانشستر يونايتد مباراة ليفربول ضد مانشستر يونايتد
إقرأ أيضاً:
أحمد تركي يعلق على تصريحات سعد الهلالي المثيرة للجدل
علق الشيخ أحمد تركي من علماء وزارة الأوقاف عبر صفحته الرسمية بالفيسبوك على تصريحات د. سعد الدين الهلالي استاذا الفقه المقارن بجامعة الازهر ، وقال تركي لا يزال الدكتور سعد مع سبق العلم والإصرار يناور وهو يعلم الحقيقة.
وأضاف تركي الدكتور سعد يعلم تماماً الفارق الكبير بين علم العقيدة وعلم الكلام ؟! كما أن فضيلته أستاذ الفقه المقارن فى جامعة الأزهر ( هكذا توصيفه ) وليس أستاذ علم الشريعة ؟!!
وأوضح بالنسبة للفتوى هى فى الأصل قائمة على الرأى كما قال سيدنا الامام الشافعى رأيي صواب يحتمل الخطأ ورأى غيرى خطأ يحتمل الصواب
وصورتها سؤال من السائل وإجابة من الفقيه ( والاجابة غير معصومة فيما دون القطعيات ) .
وتابع تركي اما الفتوى الإنشائية وهى انشاء فتوى جديدة فيما لا نص فيه فهى مسئولية المجتهد بشروطه ولا يمكن ان تتم فى عصرنا لفرد ؟! انما لمجموعة جمعوا العلوم كلها الشرعية والعلمية ؟! ..لا حول ولا قوة إلا بالله .
وطالب الدكتور سعد الدين الهلالي، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، بأن يتم تغيير اسم "علم الكلام" واستبداله باسم "علم العقيدة"، مشيرا إلى أن اسم علم العقيدة يدل على القدسية ويوحي بأنه مبني على نظيرات فلسفية.
كما طالب الدكتور سعد الدين الهلالي، في منشور له على صفحته الخاصة عبر فيسبوك، بأن يتم تغيير اسم علم الشريعة إلى اسم علم الفقه موضحا أن الفقه كلام الله أما الشريعة فهي كلام البشر.
ودعا الهلالي إلى تغيير اسم "الفتوى" واستبداله باسم "الرأي"، مفسرًا رأيه بأن الفتوى لها قدسية أما الرأي فهي تنتسب إلى البشر.