"القاهرة الإخبارية": إسرائيل تبلغ الوسطاء بالاستعداد للانسحاب من محور فيلادلفيا
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
أفادت هيئة البث الإسرائيلية، بأن مسؤولين أبلغوا الوسطاء الاستعداد للانسحاب من محور فيلادلفيا بالمرحلة الثانية للصفقة، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ “القاهرة الإخبارية”.
وفي وقت سابق، أفادت فضائية روسيا اليوم، في نبأ عاجل لها، أن مسؤول إسرائيلي كبير قال للوسطاء في الأيام الأخيرة، إن إسرائيل توافق على الانسحاب من محور فيلادلفيا في المرحلة الثانية من صفقة إطلاق سراح الرهائن، وفق ما ذكرت هيئة البث الإسرائيلية.
وجاءت هذه التصريحات على الرغم من تصريح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن المحور "يحدد مستقبلنا بأكمله".
ضبط 247 دراجة نارية مخالفة في حملات على الطرق السريعة ضبط 5 تشكيلات عصابية ارتكبوا 15 جريمةوأجرت الولايات المتحدة ومصر وقطر محادثات مهمة في الأيام الأخيرة بهدف صياغة إطار تسوية لوقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح الرهائن.
ودانت الرئاسة الفلسطينية، تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتيناهو للزج باسم مصر في محاولة منه لتشتيت انتباه الرأي العام في المنطقة والتهرب من التوصل إلى صفقة لوقف إطلاق النار في غزة، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ “القاهرة الإخبارية”.
بيان من الرئاسة الفلسطينية:وأوضحت الرئاسة الفلسطينية، أنها تؤكد تقديرها الكبير للدور المصري الرافض لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، مشددة على أنها ترفض وجود أي قوات إسرائيلية على محور فيلادليفا ومعبر رفح البري.
ونوهت الرئاسة الفلسطينية، بأن الحدود الفلسطينية المصرية حدود سيادية.
وكان تحدث الدكتور حسن سلامة، أستاذ العلوم السياسية، عن محاولات الكيان الصهيوني الزج باسم مصر، مشددًا على أن إسرائيل قامت على الأكاذيب والادعاءات ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يحاول في كل مرة الزج باسم مصر، موضحًا أن مصر هي الدولة الأكثر تعرضًا لهذه الأكاذيب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلادلفيا محور فيلادلفيا الوسطاء الإسرائيلية البث الإسرائيلية الرئاسة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: هل ترفع أمريكا والاتحاد الأوروبي العقوبات بعد سقوط بشار الأسد؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عرض برنامج «مطروح للنقاش»، المذاع عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، تقديم الإعلامية مارينا المصري تقريرًا بعنوان "مستقبل العقوبات على سوريا.. هل ترفع أمريكا والاتحاد الأوروبي العقوبات بعد سقوط بشار الأسد؟".
أوضح التقرير أنه مع سقوط نظام بشار الأسد في الثامن من ديسمبر الجاري، ودخول سوريا في مرحلة جديدة تقودها هيئة تحرير الشام والفصائل الموالية لها، عاد الحديث مجددًا عن العقوبات الأمريكية والأوروبية المفروضة على سوريا منذ سنوات، ومدى استعداد الأطراف الدولية لتخفيف هذه العقوبات أو رفعها بشكل نهائي.
وذكر التقرير أنه يبدو أن محاولات الإدارة الجديدة بسوريا لكسب ثقة المجتمع الدولي، بالتأكيد على أنها لن تنخرط في أي حرب بل تبحث عن التنمية والاستقرار وإعادة السوريين إلى بلادهم مرة أخرى، لم تجد صداها حتى الآن في الأوساط السياسية الغربية.
وأضاف التقرير أن تصريحات المشرعين الأمريكيين تباينت بين مؤيد ومعارض لهذه الخطوة، لافتًا إذ أبدى أعضاء في مجلس الشيوخ الأمريكي من الحزبين الديمقراطي والجمهوري تخوفهم من رفع العقوبات في التوقيت الراهن، مؤكدين أن الأمر سابق لأوانه. بينما اعتبر آخرون أن إصدار إعفاءات يدعم التنمية الاقتصادية ويوفر فرص إعادة إعمار وإنشاء المؤسسات الحكومية.