الموافقة على زيادة عدد الطلاب المقبولين في الجامعات التكنولوجية 2024
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
كشفت مصادر في المجلس الأعلى للجامعات الحكومية، عن أن المجلس وافق على مقترح زيادة عدد الطلاب المقبولين في الجامعات التكنولوجية من الحاصلين على شهادة الثانوية العامة المصرية 2024، إلى 50% من إجمالي عدد الطلاب المقرر قبولهم بمختلف الجامعات، بدلا من نسبة الـ20% التي كانت مطبقة.
13 جامعة تكنولوجية تستقبل الطلاب في العام الدراسي الجديدأوضحت المصادر لـ«الوطن» أن الجامعات التكنولوجية يجري العمل حاليا على زيادتها، ومن المتوقع الموافقة على بدء الدراسة في 3 جامعات تكنولوجية جديدة خلال الفترة المقبلة بجانب الـ10 جامعات الموجودة حاليا، ليكون عدد الجامعات العاملة العام الدراسي الجديد 13.
أوضحت المصادر أن طلاب الثانوية العامة 2024 للشعبتين العلمي والأدبي يمكنهم الالتحاق بالبرامج الجديدة التي تناسب كل المهارات والقدرات التي يتمتع بها الطلاب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الجامعات التكنولوجية الثانوية العامة الأعلى للجامعات
إقرأ أيضاً:
إدارة ترامب تهدد بحرمان هارفرد من قبول الطلاب الأجانب
الاقتصاد نيوز - متابعة
هدّدت الإدارة الأميركية بمنع جامعة هارفرد من قبول طلاب أجانب إذا لم توافق الجامعة العريقة على شرط الرئيس دونالد ترمب بخضوعها لإشراف حكومي يطال عمليات قبول الطلاب والتوظيف والتوجّه السياسي.
و"ستفقد الجامعة امتياز قبول طلاب أجانب"، بحسب وزارة الأمن الداخلي، "إذا لم تتمكن من إثبات امتثالها الكامل لمتطلّبات الإبلاغ".
يشكّل الأجانب 27.2% من طلاب هارفرد خلال السنة الدراسية الحالية، وفقاً لموقع الجامعة الإلكتروني.
"هارفرد مجرد مهزلة"
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترمب جدّد الأربعاء (16 نيسان 2025)، هجومه على الجامعة العريقة، مهدّداً بحرمانها من التمويل الفدرالي والإعفاء الضريبي بسبب رفضها الخضوع لإشراف حكومي واسع النطاق.
وكتب ترمب على منصته "تروث سوشال" للتواصل الاجتماعي، قائلاً: "لم يعد من الممكن اعتبار هارفرد مكاناً لائقاً للتعليم، ولا ينبغي إدراجها في أي من قوائم أفضل جامعات أو كليات العالم".
ورأى أن "هارفرد مجرد مهزلة تُعلّم الكراهية والغباء، ولا ينبغي أن تتلقى تمويلاً فدرالياً بعد الآن".
رفضت هارفرد محاولات ترمب إجبارها على الخضوع لإشراف حكومي واسع النطاق، على نقيض العديد من الجامعات الأخرى التي رضخت تحت وطأة ضغط شديد من البيت الأبيض.
بالمقابل، هدّد ترمب بإلغاء الإعفاء الضريبي الممنوح للجامعة باعتبارها مؤسسة تعليمية غير ربحية، بعدما جمّد في وقت سابق معونات بقيمة 2.2 مليار دولار.
وطلب الرئيس الأميركي من الجامعة تغيير سياساتها، بما في ذلك كيفية اختيار الطلاب والموظفين، وإخضاع برامجها وأقسامها الأكاديمية لعمليات تدقيق.
وبرّر حملة الضغط على الجامعات بأنها رد على ما يعتبرونه "معاداة جامحة للسامية" ودعم حركة حماس الفلسطينية.
تستند الاتهامات بمعاداة السامية إلى الجدل الذي أحاط بالاحتجاجات ضد حرب إسرائيل على غزة، والتي اجتاحت الجامعات العام الماضي.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام