أتلتيكو مدريد يعلن التعاقد مع راع جديد
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
صراحة نيوز – سيظهر شعار شركة “طيران الرياض” السعودية على واجهة قمصان أتلتيكو مدريد بدءا من هذا الموسم بموجب الاتفاق “متعدد السنوات” الذي أصبحت به الشركة هي الراعي الجديد للروخيبلانكوس.
وأعلن أتلتيكو مدريد، اليوم الخميس في بيان عبر موقعه الرسمي، أن هذه الشراكة الاستراتيجية ستربط كيانين يتشاركان شغف التميز والابتكار، وأن هذا الاتفاق سيتيح للشركة والنادي الوصول لملايين المشجعين حول العالم.
وجاء خلال مقطع فيديو تقديم هذا الاتفاق الذي ظهرت خلاله طائرة تحلق فوق مدريد ثم اختلطت بصور لأهداف الأتلتي “في عالم متصل بالأحلام بدأنا الرحلة. نبحث عن آفاق جديدة مسترشدين بالشغف”.
وأضاف “الشجاعة هي حليفنا وقت تحدينا لجميع العقبات. كن جريئا أولا دون خوف. هذا هو وعدنا: لن نستسلم مطلقا وسنحقق كل شيء. المستقبل يبدأ رحلته”.
وأشار الأتلتي إلى أن هذه أول رعاية رياضية لهذه “الشركة الرقمية من الدرجة الأولى في السعودية”، والتي تأسست في 12 مارس/آذار 2023.
وأضاف النادي “من المتوقع أن تبدأ عملها في عام 2025 لربط عاصمة المملكة العربية بأكثر من 100 وجهة حول العالم بحلول عام 2030”.
وقال الرئيس التنفيذي للنادي، ميجيل أنخيل خيل مارين، في تصريحات ذكرها البيان “يسعدنا أن نرحب بطيران الرياض كراع جديد رئيسي للنادي. هذه الشراكة تمثل فرصة كبيرة لتقديم أفضل التجارب لمشجعينا في جميع أنحاء العالم وأثق في أن التحالف مع طيران الرياض سيأخذ نادينا إلى آفاق جديدة”.
ملاعب
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا الشباب والرياضة عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
هنا الرياض.. بوصلة العالم وحاضنة السلام
البلاد – واس
تتجه بوصلة العالم نحو العاصمة الرياض؛ حيث بات من المؤكد أن تعقد قمة عربية خماسية في العشرين من فبراير الجاري، تضم السعودية ومصر والأردن وقطر والإمارات؛ لبحث تداعيات القضية الفلسطينية ومحاولات تهجير سكان غزة في ظل التوترات الإقليمية. هذه القمة تأتي في وقت حساس؛ حيث تبرز السعودية كقوة دبلوماسية محورية، تسعى لتحقيق الاستقرار في المنطقة والعالم. وتسعى الرياض إلى إرساء السلام في كل من فلسطين وأوكرانيا، بما يعكس طموحات صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء- حفظه الله- في دور سعودي أكبر على الساحة العالمية؛ كصانع سلام واستقرار للمنطقة والعالم، ومقدرتها على نزع فتيل الأزمات؛ بما تملكه من ثقل سياسي ودبلوماسي واقتصادي.
الرياض تأخذ على عاتقها إيجاد حل بديل لخطة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بشأن غزة، من خلال التعاون مع مصر والأردن؛ لإيجاد إطار عملي يضمن تطبيق حل الدولتين. هذا الدور يعزز من مكانة السعودية في المنطقة ويزيد من تأثيرها، خاصة مع التوجهات الإقليمية والدولية المتشابكة.
وتتواصل الجهود السعودية في دعم استقرار المنطقة، حيث تعد المملكة إحدى القوى الرئيسة في مساعي إحلال السلام، بما في ذلك الوساطة في أزمة الحرب الروسية- الأوكرانية ؛إذ يحظى سمو ولي العهد بثقة زعماء العالم؛ حيث يعتبرونه شريكًا موثوقًا به في حل واحتواء النزاعات العالمية؛ ما يساهم في تعزيز مكانة المملكة كحاضنة للسلام، ويجعل من الرياض نقطة التقاء للمفاوضات الدولية الكبرى.
وأعربت المملكة مؤخرًا عن ترحيبها بعقد قمة على أراضيها بين الرئيسين الأمريكي والروسي، مشيدة بالمكالمة الهاتفية، التي جرت بين ترامب وبوتين، وما تم الإعلان عنه من إمكانية عقد القمة التي تجمع فخامتيهما في المملكة.