أعلن الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، إقامة الاحتفالات بعيد الميلاد، في وقت أبكر من المعتاد هذه السنة، بتقديم الاحتفالات إلى 1 أكتوبر (تشرين الأول).

Nicolás Maduro decrees that Christmas in Venezuela will take place on October 1 after issuing arrest warrant against opposition leader

“Christmas starts on October 1.

For everyone, Christmas has arrived, with peace, happiness and security.”https://t.co/qf8OSZHa3z

— Oliver Stuenkel ???????? (@OliverStuenkel) September 3, 2024

وقال مادورو لأنصاره في خطاب تلفزيوني: "لقد حل سبتمبر(أيلول) وتنتشر رائحة عيد الميلاد، الكريسماس في الأجواء بالفعل. سأقدم موعد عيد الميلاد إلى 1 أكتوبر (تشرين الأول) بموجب مرسوم، في بادرة لشكر للشعب المكافح".

وسبق لمادورو أن قدم موعد عيد الميلاد أثناء جائحة كورونا في 2020، إلى 15 أكتوبر (تشرين الأول) وفي العام الموالي إلى 4  أكتوبر (تشرين الأول).

وفي ذلك الوقت نشر مادورو مقطعاً مصوراً لقصر "ميرافلوريس" الرئاسي المزين بأشجار عيد الميلاد وزينته.

وعادة ما توزع الحكومة الاشتراكية علب الطعام على سكان الأحياء الفقيرة بالبلاد أثناء الاحتفالات بعيد الميلاد.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية مادورو عيد الميلاد عيد الميلاد الأحياء الفقيرة فنزويلا عيد الميلاد تشرین الأول عید المیلاد

إقرأ أيضاً:

تاريخها يعود للقرن الرابع قبل الميلاد.. “الطابونة” التونسية تحمل الهوية القرطاجية

المناطق_واس

تعود حكاية “الطابونة” التونسية إلى مئات السنين، حيث وجد علماء الآثار في مدينة “كركوان” التونسية التي توجد فيها أقدم حضارة بونية في العالم، قطعة فخارية تعود إلى القرن الرابع قبل الميلاد، تجسد إحدى الأمهات وهي تخبز هذه الطابونة وبجانبها طفلها.

وتعود تسمية هذا الخبز نسبة إلى “الطابون” وهو فرن طيني تقليدي، فبعد أن يُحضَّر العجين من خليط الدقيق والماء والملح والخميرة وزيت الزيتون، يُترك ليتخمّر قبل أن يُخبز، ثم يقطع لكرات صغيرة ويزين بحبة البركة والسمسم قبل أن يوضع في الفرن، ويُقدَّم مع الأطباق الرئيسية في وجبات الفطور الرمضاني.

“الطابون” فرن كلاسيكي تصنعه النسوة من الطين، حيث تستخدم فيه أعواد الحطب حتى تشتد حرارة الفرن لطهي الخبز وإعداده للأكل، وتوارث التونسيون هذا النوع من الخبز وحرصوا على استمرار إنتاجه على مر السنوات مع الاحتفاظ بسماته الخاصة التي تحمل الهوية القرطاجية.

ورغم ارتباط خبز “الطابونة” بشهر رمضان، إلا أن له حضورًا في باقي أيام السنة، كونه مورد رزق للعديد من العائلات، لما يحظى به من إقبال كبير، وفي السنوات القليلة الماضية وأمام كثرة الطلب انتقل صنع خبز الطابونة من المناطق الريفية إلى العاصمة والمدن، وافتتحت مشاريع تختص بصناعة هذا النوع من الخبز.

كما يختلف التونسيون في تسميات هذا الخبز، فمنهم من يسميه كسرة طاجين، أو خبز طاجين، وهناك من يسميه خبز مطلوع، أو خبز الخميرة، وهو أشهر أصناف الخبز الأكثر رواجًا خلال الشهر المبارك.
ورغم أن مذاق الخبز المعد في أفران الحطب أفضل وأشهى، إلا أن العديد من العائلات اضطرت لاستبدال أفران الحطب بأفران الغاز، بسبب سرعتها، وصعوبة توفير كميات الحطب اللازمة، وكذلك تجنب مشقة الطهي بالحطب.

مقالات مشابهة

  • مصر أكتوبر: ذكرى انتصار العاشر من رمضان ستظل علامة مضيئة في تاريخ الوطن
  • حاكم دمشق الجديد يعلن عن تشكيل لجنة تقصي حقائق بعد مجازر الساحل السوري
  • تاريخها يعود للقرن الرابع قبل الميلاد.. “الطابونة” التونسية تحمل الهوية القرطاجية
  • النواب يعلن استكمال مناقشة قانون العمل الجديد غدا
  • الدخول الرسمي الأول في الصوم الكبير لعام 2025 بكنيسة القيامة
  • نادي الهلال يعلن تجديد عقد لاعبه محمد كنو لغاية 2027
  • برشلونة يعلن تأجيل مباراته أمام أوساسونا
  • برشلونة يعلن وفاة طبيب الفريق الأول كارليس مينارو غارسيا
  • رسمياً.. نادي برشلونة يعلن عن وفاة طبيب الفريق الأول
  • اتحاد الكرة يعلن تغيير موعد مباراة الزمالك في الكأس بسبب القمة