أدى حكام كرة القدم بالفيوم الكشف الطبى اليوم الثلاثاء، فى مستشفى فيديمين المركزى بإشراف الدكتور ممدوح الزغيبى، مدير المستشفى وذلك استعدادا لبدء الموسم الكروى الجديد.
 

وقد اجتاز 43 حكم  من حكام الدرجة الأولى والثانية والثالثة والجدد الكشف الطبى اليوم والذى شمل رسم القلب والنظر وصورة تحليل دم كاملة والجهاز الهضمى وضغط الدم والصدر.


 

وقد باشرت  لجنة الحكام بالفيوم برئاسة الكابتن شعبان صادق، رئيس اللجنة والكابتن سيد الشورة، مدير لجنة الحكام بالفيوم والكابتن سمير عبدالفضيل، المعد البدنى للحكام بالفيوم تنظيم عمليات الكشف الطبى للحكام وذلك بإشراف الكابتن سامح سعد، المدير التنفيذى لمنطقة كرة القدم بالفيوم والكابتن محمد فاروق، رئيس لجنة الحكام الرئيسية والدكتور عزب حجاج، مدير لجنة الحكام.


ومن المقرر أن يتم خلال الأيام القادمة إجراء اختبارات  اللياقة البدنية للحكام "الوارنر تيست" حتى يكون الحكام جاهزين لإدارة المباريات فى الموسم الكروى الجديد والمقرر بدايته فى النصف الثانى من شهر سبتمبر الحالى لمباريات القطاعات والمحترفين. 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

يوم تدريب عملي وبدني لحكام كرة القدم بالفيوم.. والكشف الطبي الأسبوع القادم IMG-20240903-WA0137 IMG-20240903-WA0138 IMG-20240903-WA0139 IMG-20240903-WA0135 IMG-20240903-WA0132 IMG-20240903-WA0133 IMG-20240903-WA0130 IMG-20240903-WA0131 IMG-20240903-WA0126 IMG-20240903-WA0123 IMG-20240903-WA0125 IMG-20240903-WA0121 IMG-20240903-WA0122 IMG-20240903-WA0119

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الفيوم حكام الكرة الكشف الطبي الموسم الكروى الجديد لجنة الحکام IMG 20240903

إقرأ أيضاً:

عشرات آلاف الفلسطينيين يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى

الثورة نت/..
أدى عشرات آلاف الفلسطينيين صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك، بسبب تشديدات وقيود قوات العدو الإسرائيلي داخل مدينة القدس، ومنع العديد من الشبان من الوصول إلى المسجد.
وذكرت دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس المحتلة، أن عشرات الآلاف أدوا صلاة الجمعة في المسجد الأقصى، والغائب على أرواح الشهداء في قطاع غزة والضفة الغربية.
وأفاد مراسل وكالة “صفا”، بأن قوات العدو أغلقت صباح اليوم، العديد من الشوارع والطرق المؤدية إلى مدينة القدس، خلال تنظيم بلدية العدو الماراثون التهويدي في محيط البلدة القديمة، بالتزامن مع توافد المصلين إلى المدينة لأداء صلاة الجمعة.
وأشار المراسل إلى اعتداء قوات العدو على المصلين الوافدين للمسجد، بينهم شاباً داخل مركبته في باب الأسباط، وأوقفت الشبان عند الحواجز الحديدية وفتشتهم، ومنعت عدداً منهم من الوصول إلى المسجد الأقصى.
فيما أدى مستوطنون فجر اليوم طقوساً تلمودية استفزازية داخل سوق القطانين، الذي تفضي بوابته إلى المسجد الأقصى، واعتقلت قوات العدو شاباً بعد الاعتداء عليه في طريق المجاهدين بالبلدة القديمة بالقدس فجر اليوم.
وانتقد خطيب المسجد الأقصى، الشيخ محمد سرندح، وضع الأمة الإسلامية بقوله: “الأمة الإسلامية اليوم مليارات متكدسة ومثاقيل من الذهب مكتنزة، وقوى الاستعمار تنهش بالأمة نهشاً”.
وأضاف الشيخ سرندح: “4 ملايين من المسلمين أحيوا ليلة القدر في بيت الله الحرام، وملياري مسلم ترقبوا هلال العيد، واستطاعوا رؤية هلال العيد بين الغيوم المتشابكة، ولم يستطيعوا أن يبصروا الذل والهوان على الضعفاء في غزة وفلسطين”.
وتابع: “لم يترقبوا تلك الأهلة التي أزهقت في أرض فلسطين، لم ترقب الأمة تلك النزاعات التي أثيرت في السودان، رغم وضوح صورتها ونيران الفتنة التي اشتعلت وأحرقت المسلمين في عالمنا الإسلامي”.
وأردف: “الأمة ذاقت الويلات من الصرب في البوسنة، ولكنها لم تتعظ، فهل غم علينا؟ حتى أتممنا قرناً من الزمان ذلاً وهواناً”، مضيفاً: “كلما زادت الغمة علينا وتناسينا عزتنا، نزع الله من صدور عدونا المهابة منا”.
وأوضح الشيخ سرندح، أن “الأرض هانت هي وقدسيتها على البعض، وهانت على الأمة مسراها، ففرق كبير بين من يعمر الأرض بالدين وبين من يكسب الدنيا ويتعالى على الدين، فبداية الوهن والضعف في مخالفة شرع الله وأحكامه، فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم”.
وأكد أن أرض الإسلام ما سلبت إلا بعد ظهور فئة المتفرجين المتواطئين، الطامعين المتآمرين على الأمة وأبنائها، ممن تبلد حسهم وماتت قلوبهم.
وقال: “بدأ مرض السكوت وآفة الصمت تنتشر عند ذوي الرأي والمسؤولية، وأصبح لسانهم أخرساً يوجهون الأمة لسفاسف الأمور، مستخدمين وسائل الإعلام والفضائيات لغسل أدمغة الشعوب، ولفت أنظارهم عن أولويات الأمة وهمومها”.
وأردف: “والأقصى ينادي أين طهري؟ فعن أي أبنية شاهقة للعبادة يتكلمون، وبنيان الله يهدم كل يوم، فالإنسان بنيان الله وحرمته عند الله أعظم من الكعبة”.
وتساءل قائلاً: “عن أي مجاعات لأهلنا في غزة تتحدثون؟ أم أنتم تتجاهلون، وعن أي انتهاك للأقصى تتابعون؟، أم أنتم في غفلتكم ساهون، وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون”، مؤكداً أن “ثقتنا بالله عالية والعاقبة للمتقين، فالله مطّلع علينا ولن يضيعنا”.
وعن المسجد الأقصى في شهر رمضان، قال: “لا زال أهل الرباط على الحق ثابتين في مسجدهم، فتلك الأفواج التي زحفت للأقصى في شهر رمضان الخير، تشكل بداية لانفراج الغمة عن الأمة، رغم الانتهاكات والصعوبات”.
وتابع: “نكرر مرة ثانية وثالثة شكرنا للعاملين والمتطوعين والمتطوعات واللجان المساعدة في المسجد الأقصى على مدار شهر رمضان بأكمله، فعملهم يبعث التفاؤل والارتياح، ويرسلون رسالة للأمة الإسلامية أن في الأمة طائفة على الحق ظاهرين، ويبرقون بخدمتهم لزوار بيت الله أن الأوتاد اللامعة في أرض الرباط ستبقى تبث روح الأمل بأن الفرج قريب”.
وبيّن أن التفاف الجيل الصاعد حول المسرى خدمة للراكعين الساجدين، لهو دليل على فشل كل مخطط حيك ضد شباب الأمة ومقدساتها.

مقالات مشابهة

  • اتحاد الكرة المصرية يعلن ختام المرحلة الأولى لمعسكر الحكام
  • إحالة مدير وحدة صحية و5 من الطاقم الطبي للمحاكمة التأديبية بالدقهلية
  • تجهيز الصوامع استعدادا لموسم حصاد القمح في الوادي الجديد
  • آخر موعد لإصدار تأشيرات الحج للموسم الجديد 2025.. الوزارة توضح
  • مدير تعليم القليوبية يستعرض ملامح نظام البكالوريا الجديد والاستعداد لامتحانات نهاية العام
  • الوادي الجديد.. إعلان موعد صرف الأسمدة للموسم الصيفي 2025
  • بالفيديو.. بلايلي يُحدث طوارئ بمقر الرابطة التونسية لكرة القدم
  • عشرات آلاف الفلسطينيين يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
  • خبر سار لجماهير الأهلي قبل مواجهة الهلال السوداني
  • دونالد ترامب يقيل مدير وكالة الأمن القومي الأميركية ومسؤولين آخرين