فارسي:”الأجواء جيدة داخل المنتخب وسأبلل القميص من أجل الخضر”
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
أكد الوافد الجديد لصفوف المنتخب الوطني، الظهير الأيمن لنادي كولومبوس كرو الأمريكي، محمد فارس، أنه مستعد لتقديم الإضافة للمنتخب الوطني.
وصرح اللاعب، محمد فارسي، اليوم الثلاثاء، لوسائل الإعلام، خلال المنطقة المختلطة، بمركز التحضيرات بسيدي موسى:” الأجواء جيدة داخل تربص المنتخب الوطني، الجميع رحب بي بكل سرور، هنا بمركز سيدي موسى حتى أحسست أنني في منزلي، وهذا جميل”.
وأضاف المتحدث:”تجربتي في نادي جمعية عين مليلة، ورغم قصرها، ساهمت في تطوير مستواي، تعلمت الكثير من الأشياء”.
وختم ذات المتحدث:”مهمتي الآن هي تبليل القميص، والمساهمة في تحقيق الإنتصارات مع المنتخب الوطني”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
"مونديال الفوتسال".. المغرب يراهن على إنجاز تاريخي
يحمل المنتخب المغربي لكرة القدم داخل القاعة آمال الكرة العربية والأفريقية في التتويج بأول لقب عالمي في "مونديال الفوتسال"، المقام حالياً في أوزبكستان حتى 6 أكتوبر (تشرين الأول).
ستشهد النسخة العاشرة من كأس العالم لكرة القدم داخل القاعة إقامة 52 مباراة موزعة على ثلاث مدن أوزبكية: طشقند، أنديجان وبوخارى. وستبث المباريات في 175 بلدًا عبر ستة اتحادات قارية أعضاء في الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا).
برنامج مباريات المنتخب الوطني لكرة القدم داخل القاعة في كأس العالم أوزباكستان
Futsal National Team schedule for FIFA Futsal World Cup Uzbekistan 2024™#DimaMaghrib ???????? | #FutsalWC pic.twitter.com/5aSM8p9Bm4
ويمثل القارة الأفريقية في هذا العرس العالمي المنتخب المغربي، حامل اللقب الأفريقي في النسخ الثلاث الأخيرة (2016، 2020 و2024)، إضافة إلى منتخبي أنغولا وليبيا.
ووصل المنتخب المغربي مبكراً إلى طشقند في 2 سبتمبر (أيلول) الجاري لإتاحة الوقت الكافي للاعبين للتأقلم مع الأجواء.
وسيلعب المغرب في المجموعة الخامسة إلى جانب البرتغال حامل اللقب، وبنما وطاجيكستان. وسيفتتح المنتخب المغربي مبارياته في المونديال يوم الإثنين ضد طاجيكستان في تمام الساعة 19:00 بتوقيت أبوظبي.
وتعد هذه المشاركة الرابعة للمغرب في المونديال، بعد 2012 في تايلاند، و2016 في كولومبيا، و2021 في ليتوانيا، وقد حقق أفضل مشاركة له آنذاك بالوصول إلى ربع النهائي، وانهزم بصعوبة أمام البرازيل بهدف دون رد.
ويدخل المنتخب المغربي لكرة القدم داخل القاعة نهائيات كأس العالم (ما بين 14 سبتمبر (أيلول) و6 أكتوبر (تشرين الأول) في أوزبكستان) متسلحاً بتجربة وسمعة تؤهلانه ليس فقط للعب أدوار طلائعية، بل لتحقيق إنجاز تاريخي غير مسبوق.
وأكد "أسود الأطلس" ريادتهم على المستوى القاري قبل الانتقال إلى أوزبكستان بفوزه ببطولة أمم أفريقيا في أبريل (نيسان) الماضي على أرضه للمرة الثالثة على التوالي بعد نسختي 2016 و2020.
وفي هذه البطولة حصل حارس المرمى عبد الكريم أنبيا على جائزة أفضل حارس، وسفيان الشعراوي على جائزة أفضل هداف، بينما نال بلال بقالي جائزة أفضل لاعب.
ويعتمد المنتخب المغربي على استقرار تقني وتقدم مستمر وفق مسار تصاعدي على الصعيدين الإقليمي والقاري، مع تطور ملحوظ على المستوى الدولي. وهو يواصل تطوره تحت قيادة المدرب هشام الدكيك، الذي قاد الفريق منذ 2010.
ولمواصلة هذا الزخم اختار الدكيك نهج الاستمرارية باستدعاء 12 لاعباً من أصل 14 توجوا بلقب البطولة الأفريقية الأخيرة للمشاركة في العرس المونديالي.