منشآت: شركات التقنية المالية تسد الفجوة التمويلية للمنشآت عبر 10 مسارات
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
كشفت الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة عن أن المنطقة الشرقية سجلت أعلى ثالث مناطق المملكة بـ 235.6 ألف سجل، وذلك بعدما تصدرت الرياض مناطق المملكة بـ 482.6 ألف سجل، ومنطقة مكة المكرمة ثانياً بـ 342.8 ألف سجل.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); فيما كان هناك قرابة 1.
أخبار متعلقة "ستيج ذوق".. لقاءات نوعية لتعزيز الذوق المؤسسيأكثر من 173 ألف بلاغ عن الأعراض الجانبية للأدوية في النصف الأول لـ 2024الغذاء والدواء: 13 مخالفة لأنشطة المكاتب الاستشارية.. و100 ألف ريال أقصى عقوبةبينما بلغت نسبة السجلات التجارية المصدرة لمؤسسات مملوكـة لنساء 45% مما يشير إلى الدور الفاعل للقطاع الخاص في دفع عجلة تنمية الاقتصاد الوطني، جاء ذلك في تقرير مرصد المنشآت الصغيرة والمتوسطة للربع الثاني من عام 2024م.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } استحواذ المحافظ الرقمية على52.5% من المعاملات المالية في 2025 مسد الفجوة التمويلية
بينت منشآت أن شركات التقنية المالية تلعب دور كبير في سد الفجوة التمويلية التي تواجهها المنشآت الصغيرة والمتوسطة وذلك عبر 10 مسارات تتمثل في (منصات الإقراض البديلة، وأدوات الديت، والتمويل الجماعي، والتمويل الجماعي بالدين، والمدفوعات الرقمية، وتسهيل المبيعات من خلال توفير أنظمة أفضل لنقاط البيع، وتمويل الفواتير، والتحليلات المالية اللحظية، والمدفوعات الدولية، ومنصات تداول العملات، وتمويل أوامر الشراء).
وبين أن هناك استهداف لتأسيس 525 شركة في قطاع التقنية المالية بحلول 2030، ومشيرة إلى أن حجم السيولة في المملكة بنهاية شهر مايو 2024 سجل الأعلى على الإطلاق بقيمة 2.8 تريليون ريال بزيادة 8.6 % على أساس سنوي.أهم التوقعات
أشارت منشآت عبر تقريرها إلى توقعات الجهات المعنية في أن تكون أكثر من 52.5% من المعاملات المالية في عام 2025 م تجرى عن طريق المحافظ الرقمية، كما ستكون 45 تريليون ريال قيمة المعاملات المالية المتوقعة عبر المحافظ الرقمية بحلول 2026م.
وذكرت منشآت أن الربع الثاني من هذا العام شهد استفادة أكثر من 20 ألف منشأة صغيرة ومتوسطة ورائد أعمال في المملكة من الخدمات والبرامج التي تقدمها الهيئة ساهمت في تعزيز المهارات وتمكين وتطوير الاعمال وتسهيل الوصول إلى التمويل فضلاً عن فتح آفاق التوسع أمام الأعمال عبر برامج وخدمات الامتياز التجاري حيث استفاد 8241 متدرب من الاكاديمية، وأصبح هناك 581 منشأة مؤهلة للحصول على خدمة جدير، واستفاد 500 مستفيد من مراكز الابتكار، وأُدرجت 86 علامة تجارية على منصة مركز الامتياز التجاري، في حين تم طرح 3 منشآت صغيرة ومتوسطة في السوق الموازية "نمو" من خلال برنامج طموح.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس المنطقة الشرقية الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة السجلات التجارية الاقتصاد الوطني المحافظ الرقمية ألف سجل
إقرأ أيضاً:
جامعة التقنية والعلوم التطبيقية تنظِّم مهرجان آفاق العربي للمسرح الجامعي
"العُمانية": نظّمت جامعة التقنية والعلوم التطبيقية في مسقط بالشراكة مع وزارة الثقافة والرياضة والشباب، والجمعية العُمانية للمسرح، ومكتب محافظ مسقط، ومجموعة من الشركاء من القطاع الخاص، مهرجان "آفاق العربي للمسرح الجامعي" في دورته العاشرة تحت رعاية صاحبة السمو السيدة ثريا بنت ثويني آل سعيد، وسط حضور فني وأكاديمي وثقافي عربي رفيع المستوى.
وتضمنت فعاليات المهرجان عروضًا مسرحية من سلطنة عُمان، والكويت، ومصر، والعراق، والأردن، إلى جانب سلسلة من الحلقات والندوات.
وفي كلمة ألقاها الفنان السوري أيمن زيدان رئيس لجنة التحكيم، أشاد بالمستوى التنظيمي للمهرجان وبمستوى العروض المشاركة، معبّرًا عن تقدير اللجنة لما لمسته من روح التعاون والإبداع لدى الطلبة، خصوصًا في الجانب الجماعي.
وأشار إلى عدد من الملاحظات الفنية حول المضامين المسرحية، ومحدودية العمق الرمزي والبصري في بعض العروض، مع التأكيد على أهمية التوظيف الذكي للعناصر المسرحية، وتطوير المهارات التمثيلية والإلقائية، والاعتناء باللغة العربية بوصفها مكونًا أساسيًا في المسرح الجامعي.
ودعا زيدان إلى التفكير جديًا في تحويل مهرجان آفاق العربي إلى مهرجان دولي، ليحمل اسم “مهرجان آفاق الدولي للمسرح الجامعي”، ويشكِّل منصة أوسع للحوار والتبادل الثقافي والفني بين طلبة الجامعات في مختلف أنحاء العالم.
وجاء توزيع الجوائز على النحو الآتي: حصل على جائزة أفضل عرض متكامل أول مسرحية “جثة على الرصيف” من دولة الكويت، فيما حازت مسرحية “أضرار جانبية” من سلطنة عُمان (جامعة التقنية والعلوم التطبيقية بمسقط) على جائزة أفضل عرض متكامل ثانٍ.
وحصدت مسرحية “أرصفة” من العراق جائزة أفضل ديكور، فيما نال محمد البوصافي (من سلطنة عُمان) جائزة أفضل إضاءة، وفازت شهد البلوشي من الكويت بجائزة أفضل أزياء، بينما ذهبت جائزة أفضل مؤثرات صوتية إلى ملوك الشبلي (سلطنة عُمان).
أما جائزة أفضل ممثل أول فقد ذهبت إلى عبد الملك الشيزاوي (سلطنة عُمان)، وجائزة أفضل ممثل ثانٍ إلى حسام حازم من الأردن، في حين حصلت سنابل ضمرة من الأردن على جائزة أفضل ممثلة أول، ونصيرة المسكرية (سلطنة عُمان) على جائزة أفضل ممثلة ثانٍ.
وعلى صعيد التأليف والإخراج، نال محمد الرقادي (سلطنة عُمان) جائزة أفضل تأليف مسرحي، وفاز مصعب السالم من الكويت بجائزة أفضل إخراج مسرحي.
كما منحت لجنة التحكيم جائزتها الخاصة للممثلة رتاج الجابرية (سلطنة عُمان)، وللعرض المسرحي المصري “أصحاب الأرض”.
وتميّز المهرجان هذا العام بعروض مسرحية نوعية تضمنت “المغنية الصلعاء” (الأردن)، و“ما بعد الحرب الثالثة” (سلطنة عُمان)، و"جثة على الرصيف" (الكويت)، و"أضرار جانبية" (سلطنة عُمان) و"أرصفة” (العراق)، والتي جمعت بين الأبعاد الاجتماعية والفلسفية والرمزية.
وشهدت الدورة الحالية تكريم شخصية المهرجان لهذا العام، والتي جاءت من نصيب الدكتور عبد الكريم جواد، تقديرًا لعطائه الطويل في دعم المسرح العُماني والعربي، إلى جانب ندوة توثيقية استعرضت مسيرة المهرجان على مدى عشر سنوات.