البيت الأبيض: نعمل على مقترح لتأمين الإفراج عن المحتجزين في غزة
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
أكد البيت الأبيض، أن واشنطن تعمل على مقترح لتأمين الإفراج عن المحتجزين المتبقين في قطاع غزة وتوفير المساعدات للقطاع ووقف القتال، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في خبر عاجل.
وأشار، إلى أن الرئيس الأمريكي جو بايدن ونائبته والمرشحة في الانتخابات كامالا هاريس التقيا أمس مع فريق التفاوض الخاص بمساعي اتفاق الهدنة.
وذكر البيت الأبيض، أن بايدن يشارك شخصيا في العمل مع الفريق الأمريكي وزعماء من أنحاء العالم لتأمين التوصل لصفقة للإفراج عن المحتجزين ووقف إطلاق النار في غزة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البيت الأبيض فلسطين غزة الاحتلال
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: واشنطن تعتزم فرض رسوم جمركية على السيارات المستوردة
واشنطن – أكد البيت الأبيض أنه من المرجح أن تفرض الولايات المتحدة رسوما جمركية بنسبة 25% على السيارات المستوردة اعتبارا من 2 أبريل.
وأشار البيت الأبيض إلى أن “ترامب قال إنه من المرجح أن تدخل الرسوم الجمركية البالغة 25% على السيارات الأجنبية حيز التنفيذ في الثاني من أبريل لأنه لا يريد الإعلان عنها في يوم كذبة أبريل”.
وأضاف البيت الأبيض أنه “علاوة على ذلك، فإن التأخير ليوم واحد فقط من شأنه أن يكلف الكثير من المال، كما أوضح ترامب”.
وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في وقت سابق، إن “الرسوم الجمركية التي يعتزم فرضها على السيارات المستوردة ستبلغ حوالي 25%، بحلول 2 أبريل”.
وأوضح ترامب لصحافيين أن الرسوم الجمركية “ستكون نحو 25% وسترتفع بشكل كبير خلال عام”، مضيفا أنه يريد “إعطاء وقت” لشركات السيارات الأجنبية لكي “تكون لديها مصانع هنا” (في أمريكا) وبالتالي “لا تتحمل رسوما جمركية”.
وذكرت صحيفة “نيويورك تايمز” أن شركات صناعة السيارات الأمريكية قد تتضرر من قرار دونالد ترامب فرض رسوم جمركية على واردات كندا والصين والمكسيك، موضحة أنه من المتوقع أن تؤدي الرسوم الجمركية إلى ارتفاع أسعار السيارات في الولايات المتحدة وتأخير التسليم.
وأثارت تصريحات ترامب الأخيرة قلقا كبيرا لدى بعض الشركاء التجاريين العالميين، وسط ردود فعل من أوروبا وتهديدات بالتسبب في “تأثير ضار للغاية” على الاقتصاد العالمي، بسبب سعيه لفرض رسوم جمركية.
ولا تزال الدول الـ27 الأعضاء في الاتحاد الأوروبي منقسمة بين موقف “دفاعي” يميل إلى شراء المنتجات الأمريكية، في محاولة للهروب من نزاع تجاري مع إدارة ترامب أو نهج أكثر “هجومية” يميل إلى اتخاذ تدابير انتقامية.
المصدر: نوفوستي