كشف محمد صلاح نجم ليفربول الإنجليزي أن المدرب الهولندي آرني سلوت أخرجه من “منطقة الراحة” وأعاده 7 أعوام إلى الوراء وذلك بعد وصوله لتدريب الفريق الصيف الماضي خلفاً ليورغن كلوب.

وقضى صلاح 7 أعوام تحت قيادة المدرب الألماني، يشعر صلاح أنه عاد إلى بداياته في ملعب “آنفيلد” وذلك بعدما تألق بشكل واضح في الأسابيع الأولى من الدوري الإنجليزي الممتاز.

وقال صلاح لـ”سكاي سبورتس”: كانت سنوات يورغن كلوب الأولى على هذا المنوال، نضغط عالياً ونحاول كسب الكرة في المناطق المتقدمة، لكن مع مرور الوقت تغير أسلوبنا ونظام اللعب.

وأتبع: آرني أعاد ما كنا نفتقده منذ 7 أعوام، لديه نظامه الخاص ونحن نحاول التكيف معه، فبعد فترة طويلة مع يورغن كلوب أشعر بأنني كنت في منطقة الراحة، وأنا سعيد بأنني خرجت منها.

وزاد اللاعب الأيقوني: لقد عقد بضعة اجتماعات مع المجموعة وطلب منا العمل الجاد وأن نكون مثالاً للاعبين الأصغر سناً، أعتقد أننا نتبع تعليماته بشكل جيد ونأمل أن تسير الأمور على هذا النحو

 

المصدر: مأرب برس

إقرأ أيضاً:

الكاثوليك الألمان يترقبون البابا القادم.. دعوات لاستمرار الانفتاح وتحذيرات من العودة إلى الوراء

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعربت إيرمه شتيتر-كارب، رئيسة اللجنة المركزية للكاثوليك الألمان، عن تطلعها لأن يواصل البابا القادم نهج الانفتاح الذي اتسمت به فترة البابا الراحل فرنسيس، محذّرة في الوقت ذاته من أن انتخاب شخصية محافظة قد يُعيد الكنيسة إلى مرحلة من الجمود، ويشكّل تحدياً حقيقياً في السياق الألماني.

وفي تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية، شددت شتيتر-كارب على أن الكنيسة الكاثوليكية اليوم بحاجة إلى قيادة تستوعب تحولات العصر ومتطلبات القرن الحادي والعشرين، معتبرة أن تجديد الفكر الكنسي وتوسيع هامش المشاركة داخل الكنيسة، أصبحا ضروريين للحفاظ على علاقتها مع المؤمنين، خاصة في أوروبا.

سلطه دينية مركزية

وحذرت من بروز تيارات داخل الكنيسة تسعى للحفاظ على السلطة الدينية المركزية، وتخشى من أن يؤدي منح المؤمنين مساحة أكبر من الحرية إلى تقويض وحدة الكنيسة. وأوضحت أن هذا التوجه المحافظ "يمثل خطراً حقيقياً، ولا يمكن الاستهانة به".

وتُعد اللجنة المركزية للكاثوليك الألمان بمثابة الهيئة التمثيلية للعلمانيين، وتلعب دوراً محورياً في صياغة مواقف الكنيسة المحلية. وقد أطلقت بالتعاون مع مؤتمر الأساقفة الألمان عملية إصلاح شاملة تُعرف باسم "المسار السينودسي"، وتهدف إلى مراجعة بنى الكنيسة وتعزيز الشفافية والمشاركة.

إصلاحات ليبرالية 

وتعكس مواقف شتيتر-كارب توجهاً سائداً لدى الكاثوليك الألمان، حيث أظهرت استطلاعات الرأي بشكل متكرر أن غالبية المؤمنين في ألمانيا يدعمون إصلاحات ليبرالية، أبرزها توسيع دور المرأة داخل الكنيسة.

وتسلّط هذه التصريحات الضوء على التحديات التي تواجه الكنيسة الكاثوليكية في ألمانيا، لا سيما في ظل التوتر القائم بين دعاة الانفتاح والتيارات المحافظة داخل المؤسسة الكنسية العالمية، وهي معركة مرشحة للتصاعد مع اقتراب اختيار البابا الجديد.

مقالات مشابهة

  • تفوق على النجم هالاند.. صلاح يتصدر قائمة استثنائية بالدوري الإنجليزي
  • اختتام التربص الانتقائي للمنتخب الوطني لفئة أقل من 17 سنة
  • النائب العام ينعى محمد صلاح الدين الألفي وكيل النيابة
  • المستشار محمد شوقي ينعي ببالغ الحزن وكيل النائب العام محمد صلاح الألفي
  • النائب العام ينعي محمد صلاح الألفي أحد أعضاء النيابة
  • النائب العام ينعي محمد صلاح الدين نجيب الألفي وكيل النائب العام
  • قد يٌتوج من المنزل.. سيناريوهات فوز ليفربول بلقب الدوري الإنجليزي
  • يورغن كلوب وريال مدريد.. هل تتأجل "قنبلة الموسم"؟
  • الكاثوليك الألمان يترقبون البابا القادم.. دعوات لاستمرار الانفتاح وتحذيرات من العودة إلى الوراء
  • روني: محمد صلاح الأفضل في الدوري الإنجليزي