تعيين أحمد وريث قائداً جهوياً للدرك الملكي بوجدة خلفاً للبطاش المُعيّن مديرا للمدرسة الملكية للدرك الملكي بمراكش
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
أخبارنا المغربية ـ وجدة
في إطار حركة التعيينات التي تقوم بها القيادة العليا للدرك الملكي بجهة الشرق، تم تعيين الكولونيل ماجور أحمد وريث، الذي كان يشغل منصب القائد الجهوي للدرك الملكي بإقليم فيجيج، قائداً جهوياً للدرك الملكي في وجدة، ليخلف الكولونيل ماجور مصطفى البطاش، الذي تم تعيينه مديراً للمدرسة الملكية للدرك الملكي بمراكش.
يُعتبر الكولونيل ماجور وريث من العناصر الأكثر كفاءة، حيث شغل عدة مناصب أثبت فيها جديته وكفاءته، وولاءه العميق لشعار "الله، الوطن، الملك".
في المقابل، جاء تعيين الكولونيل ماجور البطاش مديراً للمدرسة الملكية للدرك الملكي بمراكش تقديراً للجهود التي بذلها كقائد جهوي في وجدة، واعترافاً بكفاءته ونزاهته وتفانيه في العمل.
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: للدرک الملکی
إقرأ أيضاً:
أحمد الشرع: هذا هو الدرس الذي تعلمته الأجيال من فلسطين
علق الرئيس السوري أحمد الشرع على دعوات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن تهجير أهالي قطاع غزة إلى دول عربية، بينما ستفرض الولايات المتحدة سيطرتها على القطاع وتتعامل معه على أنه"مشروع عقاري".
اقرأ ايضاًوقال الشرع، خلال مقابلة إذاعية أجريت في دمشق مع أليستر كامبل،في برنامج " بودكاست" إنه "ليس من الأخلاق البشرية ولا السياسية أن يتصدر ترامب لإخراج الفلسطينيين من أرضهم".
وأضاف الشرع: "لا يوجد هناك أي قوة تستطيع أن تجبر أهل الأرض أن يهجروا من أرضهم"، وذكر أن تلك "جريمة كبيرة جدا، لا يمكن أن تحدث، ولا أعتقد أنها ستنجح".
وتابع: "العديد من الدول حاولت القيام بذلك، لكنها جميعا فشلت"، وذكر أنه "خاصة خلال الحرب الأخيرة على غزة، تحمل الناس على مدار العام ونصف العام، الألم والقتل والدمار، ولم يقبلوا الخروج من أرضهم".
وأردف: "على مدى أكثر من 80 عاماً من هذا الصراع، من خرج ندم، وهناك درس فلسطيني تعرفت عليه كل الأجيال وهو التمسك بأرضهم".
اقرأ ايضاًيذكر أن الرئيس الأمريكي قال في مقابلة مع شبكة فوكس نيوز الأمريكية عن قطاع غزة : "أود أن أمتلك هذه الأرض... وأعتبرها مشروعًا عقاريًا للمستقبل... ستكون قطعة أرض جميلة".
وأكد ترامب أنه يسعى إلى "إبرام اتفاق" مع الأردن ومصر لاستقبال الفلسطينيين من غزة، قائلا: "نحن نعطيهم مليارات ومليارات الدولارات سنويًا"، مهدداً الدولتين بقطع المساعدات بشكل نهائي إذ ما رفضا "الصفقة".
من جانبهما أكدت دولتا الأردن ومصر رفضهم القاطع لمشاريع التهجير التي تقوض حق الشعب الفلسطيني بأرضه ودولته المستقلة.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
يتابع طاقم تحرير البوابة أحدث الأخبار العالمية والإقليمية على مدار الساعة بتغطية موضوعية وشاملة
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن