معلومات عن فيلم روكي الغلابة بطولة دنيا سمير غانم
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
يتطلع جمهور الفنانة دنيا سمير غانم إلى عرض فيلمها الجديد “روكي الغلابة”، والذي بدأت تصويره قبل عدة أشهر، حيث دخل الآن مرحلة المونتاج والمكساج استعدادًا لطرحه في دور السينما.
يعد فيلم “روكي الغلابة” عودة دنيا سمير غانم إلى السينما بعد غياب دام عامين.
وقد استقرت الشركة المنتجة على عرض الفيلم في يناير المقبل لعام 2025.
وتدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي، حيث تجسد دنيا دور بودي جارد خاص للفنان محمد ممدوح خلال أحداث الفيلم.
ويشارك في بطولة فيلم «روكي الغلابة» عددًا من نجوم الفن وهم دنيا سمير غانم، وبيومي فؤاد، ومحمد ثروت، ومحمد ممدوح، والفيلم من تأليف كريم يوسف، وإخراج أحمد الجندي.
الوطن نيوز
إنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: دنیا سمیر غانم روکی الغلابة
إقرأ أيضاً:
لتجنب معاناة دنيا سمير غانم في عايشة الدور.. 7 نصائح للموازنة بين الحياة الشخصية والعمل
قضايا ومشكلات مجتمعية كثيرة تناقشها دراما رمضان 2025 بشكل فني وحبكة مميزة، من بينها مشكلة عدم القدرة على التوفيق بين الحياة الشخصية والاجتماعية، ما يجعل الشخص يهتم بواحدة ويهمل الأخرى، وبالتالي يتورط في بعض المشكلات، والتي يسلط الضوء عليها مسلسل «عايشة الدور» بطولة الفنانة دنيا سمير غانم.
مسلسل «عايشة الدور»ويناقش مسلسل «عايشة الدور» فكرة أساسية على مدار 15 حلقة، وهي عدم وجود سن محددة للحب، بل إن كل لحظة في حياة الشخص تصلح لأن تكون بداية جديدة، وذلك من خلال عرض قصة الأم «عايشة» التي تهتم بتربية ابنيها، وتتميز بكونها خدومة ومُحبة للجميع، لكنها منسية دائمًا مِمَن حولها ولا يهتم بها أحد، حتى أصبحت يائسة تبحث عن الاهتمام في عيون مَن حولها ولا تجده.
وبينما ينتظر الجمهور انطلاق السباق الرمضاني 2025، ومن وحي مسلسل «عايشة الدور»، بطولة الفنانة دنيا سمير غانم، نوضح في السطور التالية 7 نصائح للموازنة بين الحياة الشخصية والاجتماعية، حتى لا يهمل الشخص اهتمامه بحياته الشخصية، بل يعتز بنفسه وقيمته، وفي الوقت ذاته يكون علاقات اجتماعية جيدة ومفيدة مع الآخرين من حوله.
7 نصائح للموازنة بين الحياة الشخصية والاجتماعيةوحسب ما ورد على موقع «سبوتنيك»، فيمكنك الموازنة بين الحياة الشخصية والاحتماعية من خلال اتباعك الآتي:
نظم وقتك: خصص وقتًا محددًا لكل من العمل، الأنشطة الشخصية، والاجتماعية في جدولك. ضع حدودًا: افصل بين العمل والحياة الشخصية، وحدد وقتًا للأنشطة الاجتماعية والتكنولوجيا. اهتم بنفسك: احصل على قسط كافٍ من النوم، ومارس الرياضة، وتناول طعامًا صحيًا، واسترخِ. تواصل بفعالية: تحدث مع عائلتك وأصدقائك، وعبر عن احتياجاتك بوضوح. كن مرنًا: تقبل التغيير وعدل خططك حسب الحاجة. استمتع بحياتك: اقضِ وقتًا ممتعًا مع العائلة والأصدقاء، ومارس هواياتك، واكتشف أشياء جديدة. اطلب المساعدة: لا تتردد في طلب ا لمساعدة من العائلة أو الأصدقاء أو المتخصصين إذا كنت تشعر بالإرهاق.تكمن أهمية الموازنة بين الحياة الشخصية والاجتماعية في كونها أساسًا لتحقيق السعادة والنجاح في مختلف جوانب الحياة؛ فعندما يتمكن الفرد من إيجاد توازن صحي بين وقته المخصص للعمل أو الدراسة، ووقته المخصص للحياة الشخصية والاجتماعية، فإنه يحقق العديد من الفوائد التي تعود عليه وعلى محيطه، وأهمية الموازنة بين الحياة الشخصية والاجتماعية تتمثل في:
- تحسين الصحة النفسية:
عندما يكون الفرد قادرًا على تخصيص وقت كافٍ للاسترخاء، وممارسة الهوايات، وقضاء الوقت مع العائلة والأصدقاء، فإنه يقلل من مستويات التوتر والقلق، ويحسن مزاجه العام، كما أن العلاقات الاجتماعية القوية توفر دعمًا عاطفيًا هامًا يساعد الفرد على مواجهة صعوبات الحياة.
- تحسين الصحة الجسدية:
إن التوازن بين الحياة الشخصية والاجتماعية يساعد الفرد على الاهتمام بصحته الجسدية، من خلال ممارسة الرياضة بانتظام، وتناول الطعام الصحي، والحصول على قسط كافٍ من النوم، كما أن قضاء الوقت في الهواء الطلق والتعرض لأشعة الشمس يساعد على تحسين الصحة العامة.
- زيادة الإنتاجية:
عندما يكون الفرد مرتاحًا نفسيًا وجسديًا، فإنه يكون أكثر إنتاجية في عمله أو دراسته، كما أن العلاقات الاجتماعية القوية تساعد على تحسين مهارات التواصل والتعاون، مما ينعكس إيجابًا على الأداء المهني.
- تحسين العلاقات الاجتماعية:
تخصيص وقت كاف للعائلة والأصدقاء يساعد على بناء علاقات قوية ومتينة، كما أن المشاركة في الأنشطة الاجتماعية المختلفة تساعد في توسيع دائرة المعارف، وتكوين صداقات جديدة.
- تحقيق الرضا عن الحياة:
عندما يكون الفرد قادرًا على تحقيق التوازن بين مختلف جوانب حياته، فإنه يشعر بالرضا والسعادة، كما أن تحقيق النجاح في الحياة الشخصية والاجتماعية يعزز الشعور بالثقة بالنفس والتقدير الذاتي.