كم أنفقت الأندية السعودية في الانتقالات الصيفية؟ رقم مفاجئ
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
انتهى موسم الانتقالات الصيفية في السعودية الاثنين، بحراك واسع بين الأندية، حيث أبرمت عدة صفقات ضخمة في الساعات الأخيرة.
وأنفقت الأندية السعودية هذا الصيف 482 مليون يورو، في انخفاض حاد عن الصيف الماضي، حيث جرى إنفاق 978 مليونا، علما أن جل الإنفاق كان من نصيب الأندية المملوكة لصندوق الاستثمارات العامة (الهلال، النصر، الأهلي، والاتحاد).
وتصدر نادي اتحاد جدة الفرق الأكثر إنفاقا هذا الصيف بإنفاق بلغ 124 مليون يورو، توزعت على الفرنسي موسى ديابي (60 مليونا)، والهولندي ستيفن بريغوين (21 مليونا) والجزائري حسام عوار (12 مليونا) والحارس الصربي بريدراغ رايكوفيتش (8 ملايين).
إضافة إلى المدافع البرتغالي دانيلو بيريرا (5 ملايين) والمدافع الألبناي ماريلو ميتاي (1.2 مليونا)، واللاعبين المواطنين أحمد الغامدي (7.3 مليونا)، وسعد الموسى (7 ملايين)، ومعاذ فقيهي (2.4 مليونا).
ثاني الأندية إنفاقا بعد اتحاد جدة هو النصر، والذي تعاقد مع المدافع الفرنسي محمد سيماكان (45 مليونا) والبرازيليين أنجيلو (23 مليونا) والحارس بينتو (18 مليونا) ولاعب الوسط ويسلي (18 مليونا) والمدافع السعودي سالم النجدي (4.5 مليونا)، بما مجموعه 108.5 ملايين يورو.
وجاء بطل الدوري الهلال ثالثا من حيث الإنفاق بعد النصر 94 مليون يورو، توزعت على المهاجم البرازيلي الشاب ماركوس ليوناردو (40 مليونا)، والظهيرين البرتغالي جواو كانسيلو (25 مليونا) والسعودي متعب الحربي (29 مليونا).
نادي القادسية الصاعد حديثا، والمملوك لشركة "أرامكو" جاء رابعا بحجم الإنفاق بـ80 مليون يورو، تعاقد خلالها مع إزكيل فيرنانديز (18.7 مليونا) وكاميرو بويرتاس (15 مليونا) وجواليان كوينسيوس (13.8 مليونا)، وجاتون ألفاريز (12 مليونا) وبيير إيميريك أوبميانغ (9 ملايين)، وإيكير ألمينا (5 ملايين)، إضافة إلى السعودي علي هزازي (5.5 مليون يورو).
أهلي جدة المملوك لصندوق الاستثمارات لم يتحرك في السوق بقوة، واكتفى بالتعاقد مع المهاجم الإنجليزي إيفان توني (42 مليون يورو)، ولاعب الوسط البرازيلي ألكسندر مقابل 9 ملايين يورو.
وتعاقد نادي الاتفاق مع النجم البرازيلي الشاب جواو كوستا من روما الإيطالي مقابل 9 ملايين يورو.
فيما ضم الشباب اللاعب البرتغالي دانيل بودينسي مقابل 5 ملايين، والبرازيلي روبيرت رينان بثلاثة ملايين، والسعودي محمد الشويريخ بمليوني يورو.
واللافت أن الإنفاق أعلاه والذي بلغ نحو 474.5 مليون يورو، يخص سبعة أندية فقط من أصل 18 في دوري روشن.
وتعني الأرقام هذه أن 11 ناديا أنفقوا ما مجموعه 7.5 مليون يورو فقط، بواقع نحو 680 ألف يورو للنادي الواحد فقط.
???? #ماركوس_ليوناردو.. المسيرة تبدأ من باريس????#الهلال#ليوناردو_هلالي pic.twitter.com/IYU446B0Fx
— نادي الهلال السعودي (@Alhilal_FC) September 2, 2024????| أهـلاً بنمرنا الجديد ستيفن بيرجوين ????#صيفية_العميد pic.twitter.com/7oe8vDU2ch
— نادي الاتحاد السعودي (@ittihad) September 2, 2024رسميًا ✅
آنخيلو جابرييل نصراوي ????
أهلًا بنجمنا الشاب ????????#Ângelo_is_Yellow pic.twitter.com/Pb22eQG0vU
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية السعودية الهلال النصر السعودية الدوري السعودي الهلال النصر رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة ملیون یورو
إقرأ أيضاً:
تقليص حجم البرلمان الألماني سيوفر 125 مليون يورو سنويا
أشارت تقديرات معهد الاقتصاد الألماني (آي دبليو) إلى أن تقليص حجم البرلمان الألماني (البوندستاغ) نتيجة لإصلاح قانون الانتخابات من شأنه أن يوفر نحو 125 مليون يورو (131 مليون دولار) سنويا.
وتشمل أكبر البنود الفردية في هذه التوفيرات:
تخفيض النفقات على رواتب النواب بمقدار 13 مليون يورو (13.64 مليون دولار) تخفيض التمويل المقدم للكتل البرلمانية بما يصل إلى 20 مليون يورو (21 مليون دولار) تخفيض رواتب موظفي النواب بمقدار 44 مليون يورو (46.15 مليون دولار). كما ستشمل التوفيرات بنودا أخرى عديدة، مثل تجهيزات المكاتب أو نفقات السفر.يذكر أنه بموجب إصلاح قانون الانتخابات، سيتم تقليص عدد أعضاء البرلمان الألماني القادم عند ما لا يزيد على 630 نائبا، في حين أن عدد النواب في البرلمان عام 2021 كان وصل إلى 736 نائبا.
في الوقت نفسه، نوه معهد الاقتصاد الألماني إلى أن مبلغ الـ125 مليون يورو لا يكفي لحل المشكلات الملحة في البلاد، لكنه دعا إلى عدم التهوين من شأن الأثر الرمزي لهذه الخطوة.
وقال الخبير المالي في المعهد، توبياس هينتسه إن "الساسة يثبتون أنهم مستعدون لاتخاذ إجراءات تقشفية حتى على أنفسهم"، مضيفا أن ذلك "قد يكون بمثابة إشارة إيجابية للسنوات الأربع المقبلة، والتي ستكون مليئة بالتحديات السياسية".
إعلانوستشهد ألمانيا يوم 23 فبراير/شباط الجاري انتخابات عامة يخيم عليها الطابع الاقتصادي، بعد أن تسبب الاختلاف بشأن التوجهات الاقتصادية في خلافات بين مكونات الائتلاف الحاكم. وانكمش اقتصاد ألمانيا للعام الثاني على التوالي مع تحديات متزايدة تستمر في الضغط عليه.