أستاذ علوم سياسية: مظاهرات إسرائيل تهدف لإطلاق سراح المحتجزين وليس السلام
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
أكد الدكتور أيمن الرقب، أستاذ العلوم السياسية، ارتفاع نسبة العمال الإسرائيليين الذين يخرجون للمظاهرات والمضربين عن العمل، مشيرا إلى وجود مظاهرات أخرى في الداخل الإسرائيلي بقيادة بن غفير رئيس الأمن القومي الإسرائيلي تطالب بنيامين نتنياهو رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلي بعدم الموافقة على صفقة التبادل مع حماس.
وأضاف «الرقب»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى ببرنامج «الساعة 6»، عبر قناة «DMC»، أنّ رؤساء وزراء إسرائيل السابقين كانوا يقولون إنّه «إذا كان لديكم رغبة في اصطياد حكومة نتنياهو فيجب تحويل هذا الإضراب إلى عصيان مدني»، مردفا أنّ نتنياهو وحكومته لا يروا أنّ هذه المظاهرات مهمة ومؤثرة وعدم قدرتها على تغيير الواقع الحالي.
المظاهرت لا ترفع شعار السلاموتابع، بأنّ هؤلاء الإسرائيليين المتظاهرين لا يهتفون بوقف الحرب، ولا يرفعون شعار السلام مع الفلطسينيين، ولكن الشغل الشاغل لهم إطلاق سراح أسراهم المحتجزين في قطاع غزة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نتنياهو بن غفير إضراب
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: حملة «إيد واحدة» حققت إنجازات ملموسة خلال الشهرين الماضيين
أكد الدكتور نجاح الريس، أستاذ العلوم السياسية، إن حملة «إيد واحدة» التي أطلقها التحالف الوطني حققت خلال الشهرين الماضيين إنجازات ملموسة على مختلف الأصعدة، وذلك بهدف تعزيز الوحدة الوطنية والتكاتف بين مكونات المجتمع، حيث ركزت على تحسين مستوى المعيشة، ودعم الفئات الأكثر احتياجًا.
تنظيم مبادرات ضمن حملة إيد واحدةوأضاف «الريس» في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أن حملة إيد واحدة نجحت في تنفيذ عدد من المشاريع التنموية التي أسهمت في توفير فرص عمل جديدة وتحسين الخدمات العامة، بالإضافة إلى الاهتمام بالتعليم، وتدشين مبادرات صحية تستهدف الأسر الأكثر احتياجا، كما تم إطلاق برامج تدريبية للشباب لزيادة مهاراتهم وفرص حصولهم على وظائف.
تعزيز الاستقرار الاجتماعيوأشار إلى أن الحملة تمكنت من كسب تأييد شعبي واسع بفضل شفافيتها وإشراكها الفعال للمجتمع المدني، ما ساعد في ترسيخ الشعور بالمسؤولية الجماعية، مشيرا إلى أن الحملة إذا استمرت على هذا النهج قد تكون نواة لمزيد من المبادرات الوطنية التي تسعى لتعزيز الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي في البلاد، مؤكدا أن «إيد واحدة» مبادرة تنموية شاملة تهدف إلى تقديم الدعم والمساعدة إلى 1.5 مليون أسرة من الأكثر احتياجًا في مختلف محافظات الجمهورية.