وزير التعليم: نتعاون مع دولة زامبيا لنقل الخبرات المصرية في مجال التعليم قبل الجامعي
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
التقى محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني بـ نوريانا مونيكو السكرتيرة الدائمة لوزارة
التربية والتعليم بدولة زامبيا.
أكد الوزير محمد عبد اللطيف على عمق العلاقات التاريخية مع دول القارة الأفريقية، وخاصة دولة زامبيا، مؤكدا حرص الدولة المصرية على تعزيز بناء جسور التعاون وتبادل الخبرات فى مجال التعليم مع مختلف دول القارة، كما رحب بالتعاون مع دولة زامبيا فى مجال نقل الخبرات المصرية في مجال التعليم قبل الجامعي.
ومن جانبها، أعربت السكرتيرة الدائمة لوزارة التربية والتعليم بدولة زامبيا عن تقدير بلادها لأواصر التعاون المشترك مع مصر، مشيدة بجهود مصر في تطوير المنظومة التعليمية، وأعربت عن تطلع بلادها للاستفادة من التجربة المصرية والخبرات في قطاع التعليم.
وناقش الجانبان سبل تعزيز التعاون بين البلدين فى مجال التعليم، والاستفادة من التجربة المصرية فى تطوير التعليم، والتطلع إلى التعاون فى الخطط المستقبلية فى مجالي تكنولوجيا التعليم والمنصات التعليمية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزير التعليم زامبيا محمد عبداللطيف مجال التعلیم فى مجال
إقرأ أيضاً:
"مياه الفيوم" تعقد اجتماعًا مع مديرية التربية والتعليم بهدف نشر الوعي المائي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقد المهندس محمد عبد الجليل النجار، رئيس شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالفيوم، اجتماعًا للجنة التنسيقية لمشروع “صحتهم مستقبلهم”، الممول من منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، بالتعاون مع مديرية التربية والتعليم بالفيوم، بهدف نشر الوعي المائي في 250 مدرسة ابتدائية حكومية بجميع الإدارات التعليمية بالمحافظة.
حضر الاجتماع الدكتور خالد قبيصي، وكيل وزارة التربية والتعليم بالفيوم، والأستاذة رشا عبد الرحمن، وكيل المديرية، إلى جانب ممثلي الجهات المعنية بالمشروع. وناقش الحاضرون الإنجازات المحققة وآخر المستجدات، كما تم بحث سبل تعزيز التعاون بين الشركاء لضمان تنفيذ المشروع بكفاءة وتحقيق أهدافه المرجوة.
وأكد المهندس محمد عبد الجليل أن المشروع يهدف إلى تعزيز الوعي المائي والبيئي الصحي لدى التلاميذ، من خلال تقديم برامج توعوية حول أهمية المياه النظيفة، والصرف الصحي الآمن، والسلوكيات الصحية السليمة، بما يساهم في تحسين الصحة العامة، خاصة في المدارس والمناطق الريفية، ونشر الثقافة الصحية بين الأجيال الجديدة. وشدد على ضرورة تكاتف جميع الجهات المعنية لضمان وصول التوعية لأكبر عدد من المستفيدين.
كما أشار إلى الاتفاق على تكثيف الأنشطة التوعوية، وتبني أساليب جديدة لضمان سهولة وصول الرسائل التوعوية إلى التلاميذ المستهدفين، والبالغ عددهم 262 ألف تلميذ خلال الفترة المقبلة، لتحقيق التأثير الإيجابي المنشود من المشروع ورسائله الستة.
1d4c5f82-8241-41a3-bcf2-5131ed00decf 1fd31cbe-76da-432b-bb61-7e7da37d2569 652928dc-490b-4040-8846-51a3bfe01f3e cd786832-c0ec-41e5-8da3-b868685ec58a