ارتفاع مؤشرات بورصات الخليج في ختام تعاملات اليوم
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
اختتمت البورصات الخليجية، تعاملات جلسة اليوم الثلاثاء 3-9-2024 على ارتفاع جماعي في مؤشراتها، وصعد مؤشر البورصة السعودية «تاسي» بنسبة 0.11% ليغلق عند مستوى 12180.37 نقطة.
وتستعرض «الوطن» خلال هذا التقرير أداء البورصات الخليجية في ختام تعاملات اليوم الثلاثاء وذلك كالتالي:
بورصة السعوديةأغلق مؤشر البورصة السعودية الرئيسي «تاسي» اليوم على ارتفاع بنسبة 0.
واختتم مؤشر بورصة قطر الرئيسي اليوم على ارتفاع بنسبة 0.38% عند مستوى 10,383.42 نقطة، وتصدر سهم «التجاري» الأسهم الأكثر ارتفاعا بنسبة صعود 3.04%.
مؤشرات سوق دبيوأغلق مؤشر بورصة دبي الرئيسي اليوم على ارتفاع بنسبة 0.30% عند مستوى 4,369.83 نقطة، وتصدر «الرمز» الأسهم الأكثر صعودا بنسبة ارتفاع 6.89%.
مؤشر سوق أبو ظبيواختتم مؤشر بورصة أبوظبي الرئيسي مرتفعا بنسبة 0.171% عند مستوى 9379.09 نقطة، وتصدر «هيلي» الأسهم الأكثر ارتفاعا بنسبة صعود 14.98%.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البورصة المصرية بورصة السعودية بورصة قطر مؤشرات سوق دبي سوق أبو ظبي
إقرأ أيضاً:
التفاؤل يسيطر على أداء المستثمرين بالبورصة المصرية في بداية تعاملات اليوم
شهدت البورصة المصرية انطلاقة قوية في بداية تداولات الثلاثاء، مع ارتفاع لافت لكافة مؤشراتها الرئيسية والفرعية. وحقق المؤشر الرئيسي "إيجي إكس 30" قفزة بنسبة 0.22% ليبلغ 29684 نقطة، في حين تقدم مؤشر "إيجي إكس 30 محدد الأوزان" بنسبة 0.19% مسجلاً 36907 نقطة.
وكان لافتاً الأداء القوي لمؤشرات الشركات الصغيرة والمتوسطة، حيث قفز مؤشر "إيجي إكس 70 متساوي الأوزان" بنسبة 0.68% إلى 8428 نقطة، بينما ارتفع مؤشر "إيجي إكس 100 متساوي الأوزان" بنسبة 0.58% إلى 11542 نقطة.
وتأتي هذه الارتفاعات لتعوض تراجعات الجلسة السابقة، التي شهدت انخفاض المؤشر الرئيسي بنسبة 0.37% متأثراً بهبوط أسهم قيادية مثل البنك التجاري الدولي وأبو قير للأسمدة.
وسجلت تعاملات الجلسة السابقة نشاطاً ملحوظاً في حجم وقيمة التداولات، حيث بلغ حجم التداول 2.1 مليار ورقة مالية بقيمة 3.9 مليار جنيه، مع تنفيذ أكثر من 121 ألف عملية. وبرز دور المؤسسات المصرية والعربية كقوى شرائية داعمة للسوق، في مقابل توجه الأفراد والمؤسسات الأجنبية للبيع.
ويعكس الأداء الإيجابي للبورصة في مستهل تعاملات اليوم حالة من التفاؤل بين المستثمرين، لكن استمرار هذا الزخم يظل مرهوناً بتطورات الأسواق العالمية والمؤشرات الاقتصادية المحلية.