يستكمل موسم جدة فعالياته من جديد خلال شهر سبتمبر مع نجوم الغناء الخليجي والعربي، بدايةً من الثنائي المميز الفنانة أنغام والفنان تامر عاشور.

 أنغام وتامر عاشور في موسم جدة 

يفتتح الفنان تامر عاشور حفلات موسم جدة فيسبتمبر وذلك يوم الجمعة المقبل على مسرح عبادي الجوهر أرينا، وتم طرح التذاكر عبر الموقع الإلكتروني الخاص بها.

 

موعد حفل أنغام في موسم جدة 2024

وتلتقي أنغام بجمهورها في 13 سبتمبر الجاري على المسح ذاته، وتم نفاد التذاكر بالكامل خلال ساعتين من طرحها عبر الموقع الإلكتروني.

 

تشهد مدينة جدة أكثر من مهرجان سنويًا، أبرزها مهرجان جدة التاريخية وموسم جدة الصيفي وهو موسم جدة الصيفي الحافل بأنشطة متنوعة؛ ما بين أنشطة الغوص والسباحة وتناول الأطعمة ذات خلفيات ثقافية مختلفة، والتمتع بقيادة ATV على الكثبان الرملية ويصل عدد الأنشطة في موسم جدة إلى 80 نشاطًا يجذب الكبار والأطفال، وإذا كنت ترغب في التمتع بعروض الموسم يمكنك الذهاب إلى الواجهة البحرية بجده يومياً بعد الساعة الحادية عشرة ليلاً لمشاهدة الألعاب النارية والرقص الاستعراض والكثير من مراسم الاحتفال بالموسم.

ويحمل موسم جدة عددًا ضخمًا من الفعاليات الفنية والغنائية ومعارض موسيقية عالمية، بجانب إحياء أكثر من 23 حفلة غنائية كبرى تضم نجوم الغناء العربي والعالمي.

 بجانب سيرك دوليسيه العالمي لمدة شهر في ستاد مدينة الملك عبد الله الرياضية، مع عروض مسابقة المصارعة الحرة WWE التي تجذب انتباه الصغار والكبار.

 مع استضافة استثنائية للفريق الغنائي العالمي backstreet boys وهي أحد أفضل الفرق الموسيقية منذ التسعينات، سيكون ضمن الفرق الترفيهية المستضيفة في موسم جدة الصيفي، وستكون متواجدة في حلبة الفورمولا 1 على كورنيش جدة.

 ومع المعرض الفني الجذاب الذي يعكس ثقافة فنية مهمة ألا وهو “بنالي للفنون الإسلامية” وهو معرض لأهم القطع الأثرية والتاريخية الإسلامية في صالة الحج، حيث عرض المعرض العام السابق أكثر من 280 قطعة أثرية وأكثر من 60 قطعة معاصرة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: موسم جدة حفلات موسم جدة أنغام تامر عاشور أنغام في موسم جدة موسم جدة 2024 فی موسم جدة

إقرأ أيضاً:

تحالف حقوقي: كيف يستخدم الحوثيون التضليل الإعلامي لتبرير قمعهم الممنهج؟ (ترجمة خاصة)

سلط تحالف حقوقي الضوء على انتهاكات جماعة الحوثي واستخدامها التظليل الإعلامي لتبرير قمعهم الممنهج في المناطق الخاضعة لسيطرتها.

 

وذكر "تحالف ميثاق العدالة لليمن" في تقرير له ترجمه للعربية "الموقع بوست" إن جماعة الحوثي تعتقل المدنيين بينهم أطفال ونساء وتوجه لهم تهمًا مختلفة كالتجسس والتعاون مع جهات محلية وإقليمية ودولية معادية لها، والعمل على نشر الفوضى، وتبين لاحقًا أن هذه التهم باطلة، واستُخدمت لتخويف السكان.

 

وحسب التقرير فإن خداع جماعة الحوثي يتجلى في ​​تلفيق تهم التعاون مع "دول أجنبية"، وتشويه سمعة الضحايا باتهامات أخلاقية باطلة، واستغلال منصات التواصل الاجتماعي كأداة لتخويف الأهالي

 

وأكد التقرير أن الجماعة المدعومة من إيران وحزب الله، تدير آلة إعلامية تحجب المواقع الإلكترونية ("62% من المواقع محجوبة في اليمن" وفقًا لموقع top10vpn)، وتُنتج محتوى مُضلّلًا (أفلام وثائقية، رسوم كاريكاتورية، تقارير كاذبة)، وتستغل الهوية الدينية (ترويج مفهوم "الولاية" لإضفاء الشرعية على العنف ضد المعارضين).

 

وأفاد "رغم الضغوط الدولية، تواصل الجماعة انتهاكاتها، مستفيدة من الابتزاز المالي (إطلاق سراح المعتقلين مقابل فدية) وغياب المساءلة (ضعف تطبيق الاتفاقيات الدولية مثل اتفاقية حقوق الطفل)".

 

نص التقرير:

 

في 19 سبتمبر 2024، داهمت قوات مسلحة تابعة لجماعة الحوثي حارة أحوال رمضان في مدينة إب القديمة بمحافظة إب، ما تسبب في حالة من الذعر بين آلاف السكان.

 

تفاقمت حالة الارتباك على وجوه الأهالي بعد أن علموا أن كل هذه القوات، المدججة بالسلاح، تبحث عن فتى في السابعة عشرة من عمره (أمجد مرعي). لمجرد رفعه علم اليمن والدعوة للاحتفال باليوم الوطني على صفحته على فيسبوك.

 

في السادس والعشرين من سبتمبر من كل عام، يحتفل اليمنيون بأحد أهم أيامهم الوطنية، ثورة السادس والعشرين من سبتمبر، اليوم الذي هزموا فيه حكم الإمامة الطاغي. لكن السنوات القليلة الماضية كانت مختلفة بالنسبة لليمنيين. لم يقتصر الأمر على صعوبة الاحتفال باليوم الوطني في المناطق الخاضعة لسيطرة ميليشيات الحوثي، بل أصبح أيضًا مناسبةً يتعرضون فيها للانتهاكات والاعتقال التعسفي. تحشد جماعة الحوثي قواتها لتنظيم حملات وحشية، وتداهم المنازل وتعتقل كل من تجمع أو خطط للاحتفال بثورة 26 سبتمبر، بمن فيهم الأطفال.

 

داهمت قوات الحوثي منزل أمجد واعتقلته. قبل ذلك، شهدت شوارع إب قمعًا ممنهجًا، طالت اعتقال عشرات الأطفال والشباب. تزامن ذلك مع حملة تضليل إعلامي واسعة النطاق اتهمت الضحايا بـ"نشر الفوضى". اتضح لاحقًا أن هذه الحملة التضليلية كانت ممنهجة، تهدف إلى ترهيب العائلات، وإسكات الأصوات، وتبرير الانتهاكات التي خططت لها الجماعة وبدأت بارتكابها بوحشية في عدة مدن، منها العاصمة صنعاء، وعمران، وذمار، وإب، والحديدة، والمحويت، وتعز، والبيضاء، والضالع، وحجة. ولم تكن قضية أمجد سوى غيض من فيض.

 

السياق السياسي والتاريخي:

 

بالنسبة لليمنيين فإن ثورتي 26 سبتمبر 1962م و 14 أكتوبر عام 1963م تعتبران ميلاد الهوية اليمنية ويتم الاحتفال بهما على نطاق واسع في البلاد.

 

في يونيو 2004، شنت جماعة الحوثي حربها الأولى في محافظة صعدة ضد الدولة اليمنية. توقفت الحرب في سبتمبر بعد مقتل زعيم الجماعة، حسين الحوثي. ومع ذلك، اشتعلت خمس مرات على مدى السنوات الخمس التالية، مع تنامي قوة الحركة بسبب تدخل حزب الله اللبناني، ومن ورائه إيران. وقعت الحرب السادسة بين أغسطس 2009 وفبراير 2010. في عام 2011، شارك الحوثيون في حركة الشباب السلمية المطالبة بالإطاحة بنظام صالح، الذي كان في السلطة لمدة 33 عامًا. تنحى صالح عن منصبه في عام 2012 وسلم السلطة لنائبه، بناءً على مبادرة دول مجلس التعاون الخليجي. في العام التالي، انطلق مؤتمر الحوار الوطني، بمشاركة جميع القوى اليمنية، بما في ذلك جماعة الحوثي. ومع ذلك، كانت الجماعة، التي استمرت في تجميع السلطة بمساعدة إيرانية، تستعد لانقلاب. تحقق ذلك في 21 سبتمبر/أيلول 2015، عندما سيطرت على العاصمة صنعاء. بدعم من أسلحة وخبرات حزب الله وإيران، لم تكتفِ حركة الحوثي بالسيطرة على العاصمة، بل أشعلت حربًا في أنحاء واسعة من اليمن، مستخدمةً ذرائع مختلفة. كما فتحت أبواب الجحيم على اليمنيين، والتي لم تُغلق بعد، إذ تواصل ارتكاب انتهاكات صارخة ضد المدنيين، منتهكة بذلك جميع القوانين المحلية والدولية.

 

هذا هو أساس حملة الاعتقالات التي شُنّت ضد المدنيين في سبتمبر/أيلول 2024، والتي تزامنت مع سياق سياسي متوتر. تسعى سلطات الأمر الواقع الحوثية جاهدةً إلى طمس أي إشارة إلى ذكرى الثورة التي أنهت حكم الإمامة عام 1962، من خلال تصوير المحتفلين بها على أنهم "خلايا نائمة".

 

الاعتقالات المنهجية (أمجد مثال واضح):

 

تعرض عشرات الأطفال في محافظة إب للاعتقال والإخفاء القسري خلال سبتمبر/أيلول 2024، وهو ما يمثل انتهاكًا جسيمًا لحقوق الأطفال بموجب القانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان. شنّت مليشيا الحوثي حملة اعتقالات تعسفية واحتجاز لمئات المواطنين، بينهم عشرات الأطفال، وسط حالة من الرعب بين الأسر والمجتمعات المحلية الخاضعة لسيطرتها.

 

أُطلقت هذه الحملة بذريعة منع الفوضى، بعد بلاغاتٍ ضد كل من يحمل العلم اليمني أو يستمع للأغاني الوطنية. وكانت التهمة الجاهزة هي أنهم "خلايا نائمة" تسعى لاستغلال احتفالات ذكرى الثورة اليمنية في 26 سبتمبر لإثارة الفتنة. ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد، بل فتحت هذه الحادثة الباب أمام مسؤولي الحوثيين لابتزاز العائلات التي حاولت إطلاق سراح أبنائها المعتقلين ماليًا.

 

وجهت جماعة الحوثي تهمًا مختلفة للأطفال، منها التعاون مع جهات محلية وإقليمية ودولية معادية لها، والعمل على نشر الفوضى. وتبين لاحقًا أن هذه التهم باطلة، واستُخدمت لتخويف السكان.

 

قبل يوم من اعتقال جماعة الحوثي أمجد مرعي، من حيه بمدينة إب القديمة، كانت الجماعة قد اعتقلت ناشطين آخرين في حملة شنّتها، رافقتها حملة إعلامية واسعة لتبرير هذه الانتهاكات. وشملت موجة الاعتقالات ناشطين وطلابًا ومارة في شوارع وأزقة المدينة، وحتى في الأرياف، كما هو الحال في المحافظات الأخرى الخاضعة لسيطرتها.

 

احتجزت سلطات الحوثي أمجد لعدة أيام في محافظة إب، وسط تضامن إعلامي وشعبي واسع معه وأسرته. إلا أن ذلك لم يمنع جماعة الحوثي من نقله إلى السجن المركزي بصنعاء، حيث بقي هناك قرابة ثلاثة أشهر.

 

تعرض للتحقيقات والترهيب المتكرر. في 9 ديسمبر/كانون الأول 2024، أُطلق سراحه بعد مناشدات من والدته، التي تعمل مربية أطفال في مجمع السعيد السكني بإب.

 

التضليل الإعلامي الحوثي

 

يستثمر الحوثيون في مجموعة متنوعة من المنافذ الإخبارية والإنتاجات الفنية، التي يروج بعضها لمعلومات مضللة عن خصومهم، للسيطرة على مناطق نفوذهم وتبرير العنف الذي يمارسونه ضدهم. تركز الأفلام الوثائقية والمقالات ومنشورات التواصل الاجتماعي والرسوم الكاريكاتورية، المنشورة على منصات مؤيدة للحوثيين، على توجيه الخطاب الإعلامي في المناطق الخاضعة لسيطرتهم للحفاظ على ميزة تنافسية في الخطاب العام والخطاب الإعلامي - ما يُطلقون عليه غالبًا "الحرب الناعمة".

 

يستفيد الحوثيون من خبرة إيران وحزب الله في التضليل الإعلامي والتلاعب بالمعلومات واستخدامها لقمع المعارضين. ولا يقتصر دعم حزب الله على استضافة المنافذ والشبكات الإعلامية التابعة للحوثيين، بل يمتد إلى تدريب الكوادر الإعلامية على ما يُعرف بـ" الإعلام الحربي "، وهو مصطلح إيراني يُطلق على الإعلام العسكري الذي ظهر في مناطق الصراع التي تقودها إيران في العراق وسوريا ولبنان واليمن.

 

لم تكتفِ جماعة الحوثي باعتقال أمجد، بل وظّفت أنصارها على مواقع التواصل الاجتماعي لنشر معلومات مضللة وتوجيه اتهامات واسعة، في محاولةٍ ظاهرية لتحييد المجتمع وتبرير الانتهاكات والاعتقالات. وهذا ما زاد من مخاوف والدة أمجد من أن يلحق به أذى، في ظلّ موجة التهم الملفقة ضد المعتقلين.

 

نشر عبد القادر المرتضى، مسؤول شؤون الأسرى الحوثي، تغريدة على موقع "إكس" يبرر فيها اعتقال الأطفال والشباب الذين احتفلوا بثورة 26 سبتمبر. واتهمهم بالعمالة، وقال إنهم يُثيرون الفتنة، مُوجِّهًا تهديداتٍ شديدة: "سنتعامل مع أي فوضوي أو مُفترٍّ، ومع كل من يحاول إثارة الفتنة، كما نتعامل مع العدو".

 

كما نشر الصحفي أنيس منصور منشوراً قال إنه متداول، يروج فيه اتهامات للأطفال المعتقلين، زاعماً أنهم مدعومون مالياً واستخباراتياً من بعض الدول الأجنبية والعربية ومن مرتزقة خونة، لإثارة الفتنة والفوضى والاضطرابات في العاصمة والمناطق الأخرى.

 

أكدت مصادر حقوقية لتحالف رصد أن العديد من المعتقلين تتراوح أعمارهم بين 13 و19 عامًا، وأن الحوثيين لم يتمكنوا من انتزاع اعترافات منهم بالتهم التي تبرر اعتقالهم. دفعهم ذلك إلى طلب ضمانات من ذويهم، كما زعموا، وهو ما حدث مع الطفل أمجد، لمنعه من الدعوة للفوضى، حسب ادعاءاتهم. وهذا يؤكد أن الجماعة لم تجد أدلة تدعم التهم التي روّجت لها.

 

وذكرت المصادر أن بعضهم أُفرج عنهم بضمانات، فيما أُفرج عن آخرين عبر وساطات قادها شيوخ قبليون وشخصيات اجتماعية. وتبين لنا أن بعض أهالي الأطفال دفعوا مبالغ مالية مقابل إطلاق سراح أبنائهم.

 

قمع ممنهج

 

إن اعتقال الطفل أمجد مرعي (17 عامًا) في سبتمبر/أيلول 2024 ليس حادثًا معزولًا، بل حلقة في سلسلة قمع ممنهج تمارسه جماعة الحوثي ضد المدنيين في اليمن، بهدف إسكات أي معارضة محتملة. إن حملة القمع والاعتقالات التي شنتها الجماعة خلال احتفالات اليمنيين بذكرى ثورة 26 سبتمبر، رمز سقوط نظام الإمامة، والتي شملت عشرات الأطفال المتهمين بـ"نشر الفوضى"، تعكس بوضوح وحشية الجماعة، ليس فقط تجاه من يخالفها الرأي، بل أيضًا تجاه من لا يؤمن بها. كما تكشف أنها لا تحتاج إلى أي دليل لقمع الناس، في ظل قدرة الميليشيا على التضليل والخداع لتبرير انتهاكاتها.

 

يتجلى خداع جماعة الحوثي في ​​تلفيق تهم التعاون مع "دول أجنبية"، وتشويه سمعة الضحايا باتهامات أخلاقية باطلة، واستغلال منصات التواصل الاجتماعي كأداة لتخويف الأهالي (كما في تغريدات عبد القادر المرتضى وأنيس منصور). كما تُدير الجماعة، المدعومة من إيران وحزب الله، آلة إعلامية تحجب المواقع الإلكترونية ("62% من المواقع محجوبة في اليمن" وفقًا لموقع top10vpn)، وتُنتج محتوى مُضلّلًا (أفلام وثائقية، رسوم كاريكاتورية، تقارير كاذبة)، وتستغل الهوية الدينية (ترويج مفهوم "الولاية" لإضفاء الشرعية على العنف ضد المعارضين).

 

ورغم الضغوط الدولية، تواصل الجماعة انتهاكاتها، مستفيدة من الابتزاز المالي (إطلاق سراح المعتقلين مقابل فدية) وغياب المساءلة (ضعف تطبيق الاتفاقيات الدولية مثل اتفاقية حقوق الطفل).

 

قصة أمجد تُذكّرنا بشدة بضرورة تعزيز الرقابة الدولية على انتهاكات الحوثيين، ودعم منصات الإعلام المستقلة لكسر احتكار الرواية الرسمية، وإطلاق حملات ضغط شعبية لإنهاء هذه الانتهاكات بسرعة. وكما قال أحد الباحثين: "الحل الوحيد هو كسر حاجز التضليل الإعلامي... يستحق اليمنيون أن تُروى قصتهم دون تحريف".

 

 

 


مقالات مشابهة

  • تامر حسني وتامر عاشور يستعدان لإحياء حفل بمهرجان «ليلة عمر»
  • تحالف حقوقي: كيف يستخدم الحوثيون التضليل الإعلامي لتبرير قمعهم الممنهج؟ (ترجمة خاصة)
  • أيمن عاشور: نعمل على أكثر من 70 برنامج دراسي مشترك مع فرنسا بينهم 30 بشهادات مزدوجة
  • “الشؤون الإسلامية” تنفذ أكثر من 48 ألف ساعة تطوعية في جوامع المدينة خلال شهر رمضان
  • “مطارات القابضة” تعلن عن مرور أكثر من 6.8 ملايين مسافر ومعتمر عبر 4 مطارات سعودية في موسم ذروة العمرة 1446هـ
  • مهرجان همسة الدولي يكشف عن القائمة الكاملة لأعضاء لجانه التحكيمية
  • ظاهرة نادرة والأرض تترقب.. ماذا يحدث للشمس في 21 سبتمبر 2025؟
  • الجيش الألماني يستعد لأكبر مناورات عسكرية منذ الحرب الباردة
  • محمد نور يحتفل بعيد ميلاد زوجته على أنغام «وغلاوتك»
  • «الهجَّانة» يحيون تقاليد العيد في بادية تبوك على أنغام الهجيني