تشييع جثمان عبداللطيف عقب ساعات من مقتله
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
حيروت ـ أبين
شيع العشرات جثمان قائد قوات الحزام الأمني التابع للانتقالي عبداللطيف السيد بعد ساعات مصرعه في انفجار عبوات ناسفة، مع عدد من مرافقيه في محافظة أبين جنوبي اليمن.
وقالت مصادر محلية إن العشرات شيعوا جثمان السيد ظهر بمنطقة باتيس بابين، نزولا عند رغبة أسرته التي أقرت دفنه بعد مقتله.
وشارك في مراسم التشييع عدد من القيادات الأمنية والعسكرية.
وفي وقت سابق اليوم لقي قائد قوات الحزام الأمني التابع للانتقالي -المدعوم إماراتيا- عبداللطيف السيد مصرعه في انفجار عبوات ناسفة، مع عدد من مرافقيه في محافظة أبين جنوبي اليمن، في ظل توتر تشهده محافظات جنوب اليمن .
ولم تتبن أي جهة العملية التي استهدفت السيد وعددا من مرافقيه، حتى لحظة كتابة الخبر.
وفي وقت لاحق نعى المجلس الانتقالي الجنوبي، المدعوم إماراتيا، عبداللطيف السيُد الذين قضى مع عدد من مرافقيه نحبهم اليوم الخميس.
وقال المجلس في بيانه الذي وصف العملية بالإرهابية الجبانة في مديرية مودية “إن المصاب جلل والخسارة كبيرة وفادحة على ما سماه “شعبنا وقواته المسلحة”.
وقال الانتقالي أن معركته ضد ما وصفه بالإرهاب والداعمين له، ستكلفه الكثير من التضحيات، وقال “إننا لن نتراجع عن خوض هذه المعركة حتى استئصال شأفة هذه الآفة الدخيلة، حد قوله.
وكانت قيادة المجلس الانتقالي كلفت عبد اللطيف السيد قبل أسبوع بقيادة الحزام الأمني في أبين، وإطلاق حملة ما سمتها “سيوف حوس” .
المصدر: موقع حيروت الإخباري
إقرأ أيضاً:
“برد العجوز” يضرب اليمن.. خبير أرصاد يحذر والمزارعون في خطر
مقالات مشابهة اليمن يودع الفقر.. اكتشاف كميات كبيرة من الألماس والمناطق الغنية بالكنوز والثروات
27 دقيقة مضت
يوم واحد مضت
يوم واحد مضت
يوم واحد مضت
4 أيام مضت
6 أيام مضت
حذّر خبير الطقس اليمني يحيى المريسي من موجة برد شديدة تعرف محليًا باسم “برد العجوز”، والتي ستؤثر على المناطق الشرقية مساء الاثنين، قبل أن تمتد إلى المناطق الوسطى والمرتفعات الغربية مساء الثلاثاء.
وأوضح المريسي، في منشور عبر صفحته على “فيسبوك”، أن هذه الظاهرة تتزامن مع “مقرانة السبع”، وهي فترة انتقالية بين الشتاء والدفء، مما يجعلها محطة فاصلة بين الطقس البارد وبدء ارتفاع درجات الحرارة.
انخفاض حاد في درجات الحرارةوأشار المريسي إلى أن الموجة الباردة ستتسبب في انخفاض حاد في درجات الحرارة، ما قد يؤثر على الحياة اليومية، خاصة في المناطق المرتفعة والشرقية. كما قد تلحق أضرارًا بالمحاصيل الزراعية الحساسة للبرد، مما يزيد من مخاوف المزارعين.
توصيات وتحذيراتوحثّ الخبراء سكان المناطق المتأثرة على اتخاذ التدابير الاحترازية، مثل توفير وسائل التدفئة المناسبة، وتخزين المواد الغذائية الأساسية، لحماية أنفسهم من البرد القارس. كما نصح المزارعين باتخاذ إجراءات وقائية لحماية محاصيلهم من الصقيع، مثل التغطية أو استخدام تقنيات زراعية حديثة تقلل من تأثير الموجة الباردة.
تجدر الإشارة إلى أن “برد العجوز” يُعد جزءًا من التراث المناخي في اليمن، ويتكرر سنويًا في نهاية الشتاء، ليشكل تحديًا إضافيًا للسكان والمزارعين على حد سواء.
ذات صلةالوسوماليمن برد العجوز
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.
آخر الأخبار