إصابة 4 صحفيين برصاص العدو الصهيوني غرب جنين
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
يمانيون../ أصيب أربعة صحفيين فلسطينيين برصاص قوات العدو الصهيوني، اليوم الثلاثاء، خلال تغطيتهم لاقتحام قرية كفر دان غرب جنين شمال الضفة الغربية.
وأفاد الهلال الأحمر الفلسطيني، بأن طواقمه تعاملت مع اربع إصابات لصحفيين في جنين، أحدهم بالرصاص بالحي باليد، وثلاثة بشظايا الرصاص وجرى نقلهم للمستشفى بجنين لتلقي العلاج.
وقال شهود عيان، إن جنود العدو أطلقوا الرصاص بشكل مباشر على الصحفيين خلال تغطيتهم لاقتحام قرية كفر دان، ما أدى لإصابة الزميلين المصورين بوكالة “وفا” محمد منصور وأيمن النوباني، إضافة للزميلين الصحفيين يزن حمايل وسلمان الخطيب.
وتُواصل قوات العدو الصهيوني، منذ صباح الثلاثاء، اقتحام بلدة كفر دان، ومحاصرة منزل قالت إن “مطلوبًا” لها يتحصن بداخله؛ قبل أن تُطالب من بداخله الخروج وأطلقت صواريخ محمولة على الكتف تجاه المنزل.
وأسفر اقتحام قوات العدو الصهيوني للقرية عن استشهاد الطفلة لجين أسامة مصلح (16 عاماً)، برصاص العدو إلى جانب إصابة الصحفيين.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: العدو الصهیونی
إقرأ أيضاً:
فلسطين: إصابة شاب برصاص الاحتلال واعتقال طفلين في نابلس والقدس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصيب شاب فلسطيني، اليوم الثلاثاء، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، كما اعتقلت قوات الاحتلال طفلين في نابلس والقدس.
وأفادت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني - وفقا لما نقلته وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) - بأن طواقمها تعاملت مع إصابة لشاب بالرصاص الحي في الفخذ خلال مواجهات مع قوات الاحتلال في بلدة بيت فوريك شرق نابلس.
ونقلت (وفا) عن مصادر محلية قولها إن قوات الاحتلال اقتحمت بلدة تل بجنوب غرب نابلس وسط إطلاق للنار، ما أدى إلى اندلاع مواجهات في المنطقة، واعتقال طفل عقب الاعتداء عليه بالضرب.
وفي القدس، اقتحمت قوات الاحتلال بلدة حزما شمال شرق القدس المحتلة، واعتقلت الطفل عبد الله أيمن سالم موسى بعد اقتحام منزله، وسط إطلاق قنابل الغاز السام تجاه المواطنين وممتلكاتهم. كما اندلعت مواجهات بين قوات الاحتلال الإسرائيلي والمواطنين في بلدة أبو ديس شرق القدس المحتلة.
وذكرت (وفا) أن 3 دوريات تابعة لجيش الاحتلال اقتحمت البلدة وسط إطلاق كثيف لقنابل الغاز والصوت تجاه المحلات التجارية في البلدة، واندلعت مواجهات مع الشبان الذين ردوا بإلقاء الحجارة.
وأضافت أن قوات الاحتلال انسحبت من وسط البلدة وتمركزت عند مدخل جامعة أبو ديس قرب جدار الفصل العنصري الذي يفصل البلدة عن مدينة القدس المحتلة.