سويسرا تعيد فتح سفارتها في العراق بعد 33 عاماً من إغلاقها.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي

إقرأ أيضاً:

إحدى علامات الساعة الصغرى.. 4 سيناريوهات تعيد المروج والأنهار إلى جزيرة العرب

بغداد اليوم - متابعة

كشف خبير سعودي، اليوم الخميس (26 كانون الأول 2024)، عن "إحدى علامات الساعة الصغرى" في جزيرة العرب.

وقال أستاذ المناخ ونائب رئيس جمعية الطقس في السعودية عبدالله ‌المسند، إن "هناك 4 سيناريوهات محتملة لعودة جزيرة العرب مروجا وأنهارا"، مشيرا إلى أن هذه الظاهرة "تعد من علامات الساعة الصغرى".

وأكد المسند لـ برنامج "بودكاست منظور" أن التغير المناخي والعوامل الطبيعية يمكن أن تلعب دورا جوهريا في إحداث تغييرات جذرية في مناخ المنطقة.

وفيما يتعلق بالسيناريوهات المحتملة لعودة جزيرة العرب مروجا وأنهارا، قال المسند: إن "السيناريو الأول هو التغير المناخي بفعل الإنسان"، حيث يؤدي إلى تغييرات في مراكز الضغط الجوي السطحية أو العلوية، مما قد يفتح بوابة الجنوب "بحر العرب والمحيط الهندي" لضخ الرطوبة كما كان الحال قبل 7 آلاف عام.

وأشار إلى أن هذا السيناريو يمكن أن يعيد للأرض أمطارا صيفية غزيرة، كما شهدتها السعودية في العامين الماضيين، مما يمهد لتحول المنطقة إلى بيئة خضراء.

وأوضح المسند، أن السيناريو الثاني هو انفجار بركاني ضخم، متحدثا عن وجود 2.000 بركان في السعودية، معظمها يقع في المنطقة الغربية ضمن الدرع العربي "وهو العدد الأكبر في العالم العربي"، حيث يكفي انفجار بركان واحد عظيم، مثل بركان الوعبة قرب الطائف، لمدة أسبوعين، ليغير مناخ العالم بأسره.

وتابع أن الغبار البركاني الناتج قد يقلل أشعة الشمس الواصلة إلى الأرض مما يؤدي إلى انخفاض درجة الحرارة، وتبريد المنطقة، وتوغل الرطوبة مما يحول أراضي السعودية تدريجيا إلى أنهار ومروج.

أما السيناريو الثالث بحسب أستاذ المناخ السعودي، وهو اصطدام نيزك عظيم بالأرض، واصفا السيناريو الثالث بـ"الأخطر"، موضحا أن هذا الاصطدام قد يغطي الغبار الناتج عنه أشعة الشمس لفترة طويلة مما يؤدي إلى شتاء دائم يمتد 12 شهرا، وانخفاض كبير في درجات الحرارة، وتحول طقس المنطقة ليصبح شبيها بالمناطق الباردة كالنرويج والسويد.

وأشار المسند إلى السيناريو الرابع، وهو "تغييرات فلكية" مشيرا إلى احتمال حدوث تغيرات في محور الأرض حيث قد ينحرف الميل الحالي "23.5 درجة" بسبب تأثير كويكب أو طاقة جاذبة من كوكب آخر.

وأكد أن هذا التغير يمكن أن يعيد توزيع مراكز الضغط الجوي، مما قد يؤدي إلى نزول أمطار غزيرة على جزيرة العرب.

ولفت أن أي تغييرات في طاقة الشمس الحرارية الواصلة إلى الأرض قد تؤدي إلى تغيرات مناخية كبيرة.

المصدر: "سبق"

مقالات مشابهة

  • قرارات منتصف الليل تعيد هيكلة قيادات الجيش الموريتاني
  • فرنسا تعيد قاعدة"فايا" العسكرية في تشاد
  • رسميا.. فرنسا تعيد أول قاعدة عسكرية إلى تشاد
  • طفلة بلا هوية تحيّر القضاة في العراق
  • إحدى علامات الساعة الصغرى.. 4 سيناريوهات تعيد المروج والأنهار إلى جزيرة العرب
  • «التمكين الحكومي في أبوظبي» تعيد تصميم 230 خدمة حكومية
  • بين سويسرا وتركيا.. وداع حزين وتأبين مؤثر ليوسف ندا (شاهد)
  • ملهمة مصرية تعيد صياغة مفهوم الهندسة المعمارية عالميًا
  • قوات صنعاء تعيد توجيه الصواريخ صوب قواعد في السعودية(بنك الأهداف)
  • خطى إنزاجي التصاعدية تعيد إنتر ميلان إلى القمة