قُتل العديد من الفلسطينيين خلال اشتباكات في قطاع غزة اليوم الثلاثاء، وقالت إسرائيل إن 8 من أعضاء حماس من بينهم قيادي، قتلوا في هجوم على موقع في القطاع.

وقالت وزارة الصحة الموالية لحماس أن 33 شخصاً قتلوا وأصيب 67 آخرون في القتال في قطاع غزة في الـساعات الـ24 الماضية.
وقال الجيش الإسرائيلي إن موقع حماس الذي هاجمه في مدينة غزة كان قرب المستشفى الأهلي.


وأضاف أن القيادي في حماس الذي قتل كان متورطاً في هجوم 7 أكتوبر (تشرين الأول)، الذي أشعل الحرب، واسمه،  أحمد فوزي ناصر محمد وادية، وأنه هبط بطائرة شراعية في إسرائيل في 7 أكتوبر (تشرين الأول) وأمر بقتل مدنيين في بلدة حدودية.

حرب سريّة.. وثائق حماس تكشف استراتيجية معركة "مترو غزة"https://t.co/QxQihxgeYW pic.twitter.com/Kz2buO7dQe

— 24.ae (@20fourMedia) September 3, 2024 وقال الجيش الإسرائيلي أيضاً  إنه دمر نفقاً لحماس طوله أكثر من كيلومتر في بيت لاهيا شمال غزة. ولم يتسن التحقق بشكل مستقل من ادعاءات الطرفين حتى الآن.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية غزة وإسرائيل

إقرأ أيضاً:

قيادي في حماس: المقاومة تواصل تصديها للعدو وتربك حساباته

الثورة نت/..

أكد القيادي في حركة المقاومة الإسلامية “حماس” عبد الرحمن شديد أن المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة تواصل تصديها للعدوان الصهيوني، وتربك حسابات العدو رغم جرائمه الوحشية وتجويعه المتعمد للمدنيين.

وقال القيادي في الحركة في بيان صحفي اليوم الجمعة “إن غزة تواجه واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية في العصر الحديث”، مع دخولها مرحلة المجاعة الكاملة، وتفشي سوء التغذية الحاد، خاصة بين الأطفال والرضع، بسبب الحصار ومنع إدخال الغذاء والدواء”.

وأضاف أن العدو يستخدم التجويع كسلاح ممنهج، في جريمة إبادة بطيئة تجري وسط صمت عالمي مخزٍ.

وأوضح أن المقاومة الفلسطينية، وعلى رأسها كتائب القسام، تحوّل الميدان إلى ساحة استنزاف طويلة الأمد، وتُكبّد جيش العدو خسائر متلاحقة رغم القصف والمجازر.

وأكد أن الجبهة الداخلية للمقاومة صامدة، وغزة باتت معادلة ردع تفرض نفسها بقوة.

وفي الضفة والقدس، أشار شديد إلى تصاعد العدوان الصهيوني، من اجتياحات وقتل واعتقالات، إلى تهويد المسجد الأقصى وانتهاك المسجد الإبراهيمي، في إطار سياسة الأرض المحروقة.
كما كشف أن قيادة الحركة قدمت مبادرة شاملة في 17 أبريل، تضمنت وقفًا دائمًا لإطلاق النار، وانسحابًا كاملاً، وصفقة تبادل أسرى، ولجنة مستقلة لإدارة غزة، لكن حكومة العدو رفضتها، مؤكدة بذلك تهربها من أي حل سياسي.

ودعا شديد الحكومات العربية والإسلامية إلى التحرك الفوري لوقف المجازر وفتح المعابر، ووقف كل أشكال التطبيع، واستخدام أوراق الضغط الاقتصادية على الدول الداعمة للعدو.
كما وجّه نداءً للأمم المتحدة والمنظمات الدولية للتحرك العاجل لوقف سياسة التجويع وفتح معبر رفح لإدخال المساعدات.

وشدد شديد على أن “شعبنا في غزة لن يستسلم رغم الجوع والمجازر، وسيبقى متمسكًا بحقه في الحياة والكرامة”،مؤكدًا أن النصر قريب، وأن راية المقاومة ستظل خفاقة حتى التحرير الكامل”.

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي يقول إنه اعترض صاروخا أطلق من اليمن
  • إسرائيل تواصل العرقلة .. ما مصير اتفاق وقف إطلاق النار في غزة؟
  • قيادي في حماس: المقاومة تواصل تصديها للعدو وتربك حساباته
  • اغتيال مراسل إذاعي في معارك بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع
  • قيادي سوري درزي بارز تعرّض لمحاولة اغتيال
  • عاجل. رئيس أركان الجيش الإسرائيلي لا يستبعد توسيع العمليات العسكرية في قطاع غزة ويتوعد بتدمير حماس
  • نجاة قيادي من مليشيا طارق عفاش من محاولة اغتيال في تعز
  • الجيش الإسرائيلي: إجلاء 3 مواطنين سوريين دروز لتلقي العلاج الطبي داخل إسرائيل بعد إصابتهم في سوريا
  • محاولة اغتيال فاشلة تطال قياديًا بارزًا في المقاومة بتعز.. الاسم
  • بسبب حرب أكتوبر.. سويسرا تحظر حركة حماس