حزب الله يستهدف بقذائف المدفعية قوة استخبارات عسكرية إسرائيلية في محيط موقع الراهب
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
أعلن حزب الله اللبناني، استهداف قوة استخبارات عسكرية إسرائيلية في محيط موقع الراهب بقذائف المدفعية، وذلك وفقًا لنبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».
وأضاف حزب الله، أنه قصف التجهيزات التجسسية في موقع «الجرداح» بالأسلحة المناسبة مما أدى إلى تدميرها فور الاستهداف.
ولا يزال حزب الله اللبناني يوجه ضرباته العسكرية ضد جنود الاحتلال الإسرائيلي في مختلف الأرجاء، تضامنًا مع أبناء الشعب الفلسطيني الذي يتعرض للاستهداف المُستمر جوًا وبحرًا وبرًا من قبل الاحتلال الإسرائيلي، منذ اندلاع الحرب في السابع من أكتوبر الماضي، مؤكدًا استمراره في توجيه ضرباته العسكرية ضد العدو المحتل لحين وقف إطلاق النار في غزة.
اقرأ أيضاًقصف إسرائيلي يستهدف منصات صواريخ ونقاط مراقبة تابعة لحزب الله في جنوب لبنان
حزب الله يستهدف مواقع إسرائيلية بقذائف المدفعية محققًا إصابات مباشرة
حزب الله يستهدف كتيبة استخبارات الاحتلال في ثكنة ميتات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حزب الله حزب الله اللبناني قوات الاحتلال قوات الاحتلال الإسرائيلي لبنان حزب الله
إقرأ أيضاً:
الجيش اللبناني بات يسيطر على معظم المواقع العسكرية لحزب الله جنوب الليطاني
12 أبريل، 2025
بغداد/المسلة: افاد مصدر مقرّب من حزب الله وكالة فرانس برس السبت بأن معظم المواقع العسكرية التابعة للحزب جنوب الليطاني باتت تحت سيطرة الجيش اللبناني.
وذكر المصدر الذي طلب عدم الكشف عن هويته أن هناك “265 نقطة عسكرية تابعة لحزب الله، محددة في جنوب الليطاني، سلم الحزب منها قرابة 190 نقطة”.
مع اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة إثر هجوم نفذته الحركة على شمال الدولة العبرية في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، فتح حزب الله جبهة “إسناد” لغزة تصاعدت في أيلول/سبتمبر 2024 إلى حرب مفتوحة أضعفت قدراته وأدت إلى تصفية العديد من قادته على رأسهم الأمين العام السابق حسن نصرالله.
وتم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في 27 تشرين الثاني/نوفمبر نص على نشر قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة والجيش اللبناني فقط في جنوب لبنان وانسحاب حزب الله الذي أضعفته الحرب إلى حد كبير إلى شمال نهر الليطاني، على بعد 30 كيلومترا من الحدود الإسرائيلية وتفكيك ما تبقى من بنيته التحتية في الجنوب.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts