زيلينسكي: مقتل 41 شخصا وإصابة أكثر من 180 جراء الضربة الصاروخية الروسية
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، مقتل 41 شخصا وإصابة أكثر من 180 آخرين، في ضربة صاروخية باليستية روسية في مدينة بولتافا الأوكرانية.
زيلينسكي: تطهير أوكرانيا من القنابل الروسية خطوة قوية لانهاء الحرب زيلينسكي: روسيا هاجمت أوكرانيا بأكثر من 100 صاروخ ونحو 100 طائرة مسيرةوأوضح زيلينسكي -عبر منشور على موقع فيسبوك للتواصل الاجتماعي- "تلقيت تقارير أولية حول الضربة الروسية على بولتافا، وبحسب المعلومات المتاحة حاليا، فإن الصاروخين الباليستيين أصابا مؤسسة تعليمية ومستشفى مجاورة".
وأشار زيلينسكي -وفقا لما أوردته وكالة أنباء "يوكرين فورم" الأوكرانية اليوم الثلاثاء- إلى أنه أمر بإجراء تحقيق شامل وسريع في جميع ملابسات الحادث ، مؤكدا أنه يتم تقديم كل الخدمات الضرورية في عمليات الإنقاذ.
ارتفاع حصيلة شهداء غزة لـ 40819 منذ بدء العدوانأعلنت وزارة الصحة في غزة، اليوم الثلاثاء، ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 40819، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من أكتوبر الماضي.
وأضافت المصادر ذاتها، أن حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 94291 منذ بدء العدوان، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.
وأشارت إلى أن قوات الاحتلال ارتكبت 3 مجازر بحق العائلات في القطاع، أسفرت عن استشهاد 33 مواطنا، وإصابة 67 آخرين، خلال الساعات الـ24 الماضية.
الضحايا لا يزالون تحت الركام
وأوضحت أن عددا من الضحايا لا يزالون تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: زيلينسكي الضربة الصاروخية بولتافا فولوديمير زيلينسكي
إقرأ أيضاً:
مقتل 13 شخصا وإصابة 44 آخرين في سلسلة غارات إسرائيلية على بلدة معركة في قضاء صور جنوبي لبنان
أعلنت وزارة الصحة اللبنانية، مقتل 13 شخصا وإصابة 44 آخرين في سلسلة غارات إسرائيلية على بلدة معركة في قضاء صور جنوبي لبنان الليلة الماضية.
وفي وقت سابق، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وقد شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.