غربلة بطاقات التموين لحذف غير المستحقين.. التكييف واستهلاك الكهرباء والسيارات شروط جديدة -فيديو
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
كتب- محمد سامي:
قال الدكتور سمير صبري، مقرر لجنة الاستثمار الخاص والمحلي والأجنبي بالحوار الوطني، إن هناك غربلة لكل حاملي بطاقات التموين خلال الفترة المقبلة؛ خصوصًا أن هناك أكثر من 60 مليون شخص يصرفون التموين، وليس كل هؤلاء المواطنين يستحقون الدعم.
وأضاف صبري، في تصريحات تليفزيونية، أن هناك أشخاصًا في منظومة التموين لا يستحقون الحصول على دعم، ولا بد من غربلة في بطاقات التموين، موضحًا أن الراتب واستهلاك الكهرباء وامتلاك السيارات ونوعها والموديل الخاص بها؛ كلها محددات عن استحقاق المواطن الدعم من غيره .
وتابع مقرر لجنة الاستثمار الخاص والمحلي والأجنبي بالحوار الوطني بأن وجود تكييف في المنزل واستهلاك الكهرباء بزيادة، واستهلاك الإنترنت المنزلي، وعدد الموبايلات داخل كل أُسرة، كل هذه الخطوات سوف تحدد أيضًا مستحقي الدعم من عدمه في بطاقات التموين، مشيرًا إلى أن بطاقات التموين تم تنقيتها أكثر من مرة.
ردإعادة توجيه
إضافة تفاعل
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حادث طابا هيكلة الثانوية العامة سعر الدولار إيران وإسرائيل الطقس أسعار الذهب زيادة البنزين والسولار التصالح في مخالفات البناء معبر رفح تنسيق الثانوية العامة 2024 سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان بطاقات التموين التموين بطاقات التموین
إقرأ أيضاً:
خبيرة في سياسات المناخ: قمة العشرين تحفز العمل لإيجاد مستقبل أكثر استدامة
قالت هلا صبحي مراد، الخبيرة في سياسات المناخ، إنّ قمة مجموعة العشرين تناولت قضايا المناخ التي تساهم فيها معظم الدول المشاركة، مشيرة إلى أن ما تم مناقشته في القمة يُعد تحفيزًا وأملًا في الوصول إلى مستقبل أكثر استدامة.
القطاع الخاص سيساهم في إيجاد بدائل للمشكلات البيئيةوأضافت «مراد»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية شيرين غسان، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّه منذ أكثر من 3 سنوات والحوار يدور حول إدخال القطاع الخاص مع الحكومي من أجل أن يكونوا يدا بيد في استثمارات مناخية، بهدف تعزيز العمل البيئي والمناخي، مشيرا إلى أنه من المؤكد أن وجود القطاع الخاص سيساهم في إيجاد بدائل حقيقية للمشكلات البيئية وتحديدا استخدام الوقود الأحفوري بما فيه الفحم والنفط والغاز.
قمة العشرين تناولت محور التمويلوتابعت: «قمة العشرين تناولت أيضا محور التمويل، إذ يجب أن تخرج المناقشات بهدف كمي جمعي جديد من أجل تمويل تغير المناخ».