موقع 24:
2024-09-15@13:35:05 GMT

إفريقي يدخل غينيس بأطول عناق لشجرة

تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT

إفريقي يدخل غينيس بأطول عناق لشجرة

لنشر ثقافة الحفاظ على بيئة سليمة، دخل صحافي من غانا موسوعة غينيس للأرقام القياسية، بأطول عناق لشجرة، امتد 24 ساعة و21 دقيقة متواصلة دون راحة.

وحطم الصحافي عبد الحكيم أوال 23 عاماً، الرقم الرقم القياسي السابق البالغ 16 ساعة، وسجلته الناشطة البيئية الأوغندية فيث باتريشيا أريوكوت مطلع العام، وفقاً لما ذكرته غينيس عبر موقعها الإلكتروني.

وخلال خوضه التحدي، لم يُسمح له بأي فترة راحة خلال محاولته لتسجيل الرقم القياسي، بل فُرض عليه البقاء واقفاً وذراعاه ملفوفتان حول الشجرة طوال المدّة، وفق المنظمين.

واختار عناق شجرة كبيرة خارج مركز كوماسي الثقافي في المدينة، بهدف تسليط الضوء على أهمية الطبيعة في بلاده، التي تتعرض لاجتياح الجفاف والمتغيرات المناخية السيئة.
 وبسبب تعبه الشديد بعد انتهاء التحدي، قرّرت غينيس إدخال التجربة ضمن فئة "الماراثونات"، بحيث سيُسمح للمتنافسين لاحقاً بفترات راحة تبلغ ساعتين في اليوم.

شجرة مقابل كل دقيقة

تعهّد بزراعة "شجرة مقابل كل دقيقة" استغرقها في تنفيذ محاولته القياسية، التي بلغت 1461 دقيقة. بالفعل بدأ رحلة الألف ميل وزرع أول شجرة في حديقة المركز، آملاً أن تتحول خطوته إلى مبادرة لزراعة الأشجار على مستوى الوطن.


يُذكر أن "عبدول" (كما يناديه المقربون) ليس أول رجل من غانا يسجل رقماً قياسياً عالمياً في معانقة الأشجار هذا العام، فقد سبقه طالب علوم البيئة أبو بكر طاهرو (29 عاماً)، الذي سجل رقماً قياسياً باحتضانه أكبر عدد من الأشجار في ساعة واحدة بلغ 1123 شجرة. وأعلنت غينيس في مايو (أيار) 2024، أن طاهرو دخل غابة توسكيجي الوطنية عانق 19 شجرة في كل دقيقة.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية غينيس

إقرأ أيضاً:

في ذكرى المولد.. سر عجيب حول شجرة استظل تحتها النبي

يحل علينا اليوم ذكرى ميلاد سيد الخلق أجميعن محمد صلى الله عليه وسلم، وقد كان سيدنا رسول الله ﷺ طاقة حب ورحمة وحنان ورأفة ورقة تسري روحها في كل شيء، وفي ذكراه نستعرض لمحة من لطفه على أهل الأرض، وقصة الشجرة التي استظل تحتها.

في ذكرى مولده.. هل قصة المولد النبوي لها أصل في الدين؟ أدعية للزوج والزوجة في ذكرى المولد النبوي  سر عجيب حول الشجرة التي استظل تحتها النبي

 

قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء، ومفتي الجمهورية السابق أن الشجرة التي استظل تحتها النبي ﷺ في وادي الأردن وهو ذاهب في رحلته إلى الشام، والتقى عندها ببحيرا الراهب - وقيل إنه راهب البُحيرة ولذا سُمي بهذه الأحرف بَحيرا- باقية إلى يومنا هذا، لا شجرة سواها في صحراء قاحلة وهي خضراء، وبحساب علماء الطاقة فإن لها طاقة نورانية هائلة.


وتابع جُمعة أن هذة الشجرة المُباركة يستظل بها الناس إلى يومنا هذا، وكأن الله شاء لها أن يُهذبها؛ فلو نظرت إليها لوجدتها على هيئةٍ غريبة كأن بستاني قد فعل فيها فنه وجماله... ولكنه أمر الله - سبحانه وتعالى - .


شجرة باقية إلى يومنا هذا..! ما الذي جعلها مورقة؟!


وضح جُمعة أن أهل الل يقولون حول بقاء الشجرة مورقة حتى الأن : إن الذي جعلها كذلك أن من جلس تحتها واستظل بظلها مَحَبَّةٌ مُطْلَقَةٌ، وهو الذي نقول عنه محمد بن عبد الله ﷺ.


وانتهى جمعة أن المَحبةٌ المُطْلَقة؛ أي لا يعرف الكراهية، ولا يعرف الحقد، ولا يعرف الحسد، ولا يعرف الكبر، ولم تَرد على قلبه تلك المعاني، وهكذا كان سيدنا محمد بن عبد الله رسول الله ﷺ.

مقالات مشابهة

  • في ذكرى المولد.. سر عجيب حول شجرة استظل تحتها النبي
  • نادي النصر: رونالدو يتعرض لوعكة صحية ويحتاج إلى راحة
  • موقف طريف للاعب الهلال أثناء محاولته الطهي .. فيديو
  • مدرب الأهلي يرفض منح لاعبيه راحة قبل مواجهة بيرسبوليس
  • زرع أكثر من 13 ألف شجرة برية بمحافظة الداخلية
  • يعث رسالة مؤثرة لمعجبيه.. رونالدو يحطم رقماً قياسياً جديداً
  • بعد تدخل وزير الرياضة.. اتحاد اليد يتراجع عن الانسحاب من بطولة إفريقيًا للسيدات
  • أغرب 5 أرقام قياسية في غينيس
  • نجاة عامل بعد تأرجحه على ارتفاع كبير أثناء محاولته تركيب جهاز التكييف.. فيديو
  • جهاز التطوير والتجميل بالإسماعيلية يستكمل مبادرة زراعة الأشجار المثمرة بالمحافظة