محكمة العدل الدولية والمحكمة الدائمة للتحكيم تقدمان التعازى في وفاة د. نبيل العربي
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
تلقت سفارة مصر فى لاهاى خطابى تعازى من محكمة العدل الدولية والمحكمة الدائمة للتحكيم، للتعزية في وفاة الدكتور نبيل العربي، وزير الخارجية الأسبق والأمين العام السابق لجامعة الدول العربية، والقاضى بكل من محكمة العدل الدولية والمحكمة الدائمة للتحكيم.
وقد أعربت المحكمتان عن بالغ الحزن والأسى لوفاة الفقيد، وقدمتا التعازي لحكومة جمهورية مصر العربية وأسرة سيادته.
تجدر الإشارة إلى أن الدكتور نبيل العربى قد سبق وأن شغل منصب قاض بمحكمة العدل الدولية خلال الفترة من 2001 وحتى 2006، وهى الفترة التى شهدت تناول المحكمة لعدد من القضايا والآراء الاستشارية التي تمثل مرجعيات رئيسية للقانون الدولي.
كما شغل حتى وفاته عضوية المحكمة الدائمة للتحكيم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محكمة العدل الدولية محكمة العدل الخارجية العدل الدولية جامعة الدول العربية وزير الخارجية جمهورية مصر العربية وزير الخارجية الأسبق حكومة جمهورية مصر العربية الدكتور نبيل العربي الدائمة للتحکیم العدل الدولیة
إقرأ أيضاً:
رئيس بعثة الجامعة العربية بالأمم المتحدة: هناك زخم قوي للاعتراف بدولة فلسطين
قال ماجد عبدالفتاح، رئيس بعثة جامعة الدول العربية لدى الأمم المتحدة، إنّ مشروع القرار بالجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن القضية الفلسطينية يستند إلى قرار محكمة العدل الدولية، موضحًا أنّ هناك زخمًا قويًا بشأن الاعتراف بالدولة الفلسطينية.
وأضاف ماجد، خلال لقائه مع الإعلامية أمل الحناوي ببرنامج «عن قرب» المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية» اليوم: «الحصول على عضوية بالأمم المتحدة يتطلب قدرا كبيرا من المشاورات والمفاوضات، وأن المجموعة العربية اجتمعت الأسبوع الماضي وقررت ضرورة استثمار الرأي الاستشاري الذي صدر عن محكمة العدل الدولية في 19 يوليو؛ لكي يشن تحركا جديدا على الأمم المتحدة من خلال عقد دورة استثنائية خاصة للدورة العاشرة المستأنثة للجمعية العامة حول فلسطين».
وأشار إلى أنّ مشروع القرار الذي تم تقديمه والتفاوض عليه في الفترة الحالية بيهدف إلى عددٍ من الأهداف من بينهم إلزام إسرائيل بتفيذ الرأي الاستشاري ماورد من محكمة العدل الدولية، وهي وقف الاستيطان الشرعي في فلسطين وتنفيذ كل التزمتها الدولية وسحب قواتها العسكرية، ووضع حدٍ للسياسات والممارسات غير الشرعية والاستيطان، وإعادة كل السكان والمهاجرين من أهالي غزة إلى أماكنهم.