اعتقال مسؤول الشبكة المالية للموساد في إسطنبول: تفاصيل العملية الأمنية
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
أعلنت وكالة المخابرات التركية، يوم الثلاثاء، عن اعتقال مواطن من كوسوفو بتهمة إدارة الشبكة المالية لجهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد) في تركيا. ووفقًا للوكالة، تم القبض على ليريدون ريجيبي في إسطنبول يوم 30 أغسطس، للاشتباه في قيامه بتحويل أموال إلى عملاء للموساد في البلاد.
وأضافت وكالة أنباء "الأناضول" التركية الرسمية أن المشتبه به، الذي يُدعى ليريدون ريكسبي من كوسوفو، دخل تركيا في 25 أغسطس، وتم القبض عليه يوم الجمعة الماضي واعتقل رسميًا يوم الثلاثاء.
ومنذ يناير، اعتقلت السلطات التركية عشرات الأشخاص، بينهم وكلاء قانونيون، بتهمة جمع بيانات عن أفراد، معظمهم فلسطينيون يقيمون في تركيا، لصالح الموساد. ولم تصدر إسرائيل أي تعليق رسمي بشأن هذه الاعتقالات.
تجدر الإشارة إلى أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان كان من أبرز المنتقدين للعمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة، وأشاد بحركة حماس واعتبرها حركة تحرير. وفي مايو، أوقفت تركيا جميع العلاقات التجارية مع إسرائيل وطلبت الانضمام إلى القضية المرفوعة ضد إسرائيل في محكمة العدل الدولية من قبل جنوب إفريقيا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المخابرات التركية تركيا الموساد أموال غزة اسرائيل
إقرأ أيضاً:
مصدر حشدوي مسؤول:استهداف إسرائيل لن يتوقف من قبلنا
آخر تحديث: 7 نونبر 2024 - 2:05 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال مصدر حشدوي مسؤول، اليوم الخميس (7 تشرين الثاني 2024)،إن “اجندة أمريكا الخبيثة في المنطقة العربية والإسلامية واحدة لا تتغير بتغيير أسماء من يقودون البيت الأبيض ما داموا يرفعون شعار حماية امن الكيان الصهيوني أولوية”.وأضاف ان “فوز ترامب او غيره لن يغير من الحقيقة باننا امام دول زرعت الفوضى في 40 دولة حول العالم وكان الداعم الأكبر لماكنة الإبادة الجماعية في فلسطين ولبنان وهي مستمرة ماليا وتسليحا وسياسيا لذا فان فصائل المقاومة لا يعنيها من يدير أمريكا لأنها تبقى العدو الذي سيحاول استغلال أي فرصة للغدر والاغتيال”.وأشار إلى أن “ترامب والإدارة الأمريكية تعرف جيدا بأن أي معركة مع الفصائل سيكون لها ثمن”، مؤكدا أن “دعمنا للأشقاء في فلسطين ولبنان لن يتوقف بتهديد او استهداف ولدينا ما يكفي من أدوات الرد ان حاولت واشنطن استهداف العراق”.
مهنيو النقل الطرقي يرفضون تعديل مرسوم الولوج إلى المهنة ويطالبون الوزارة الوصية بالحوار