بوابة الفجر:
2025-03-18@11:17:08 GMT

لابورتا يتحدث عن رحيل جوندوجان وكانسيلو وفيليكس

تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT


كشف خوان لابورتا رئيس برشلونة الإسباني عن أسباب رحيل كلا من الألماني إلكاي جوندوجان والثنائي البرتغالي جواو فيليكس وكانسيلو عن النادي الكتالوني.


وعن رحيل جوندوجان، قال لابورتا في تصريحات نقلها الصحفي الإيطالي فابريزيو رومانو المتخصص في أخبار سوق الانتقالات عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي إكس:"لقد كان القرار لأسباب رياضية بحتة وحصرية".


وأضاف: "بعد التعاقد مع داني أولمو، لم يكن دور جوندوجان واضحًا لأنهما يتشاركان مركزًا مشابهًا للغاية، جوندوجان شخص ولاعب ممتاز".

باريس سان جيرمان يؤكد بقاء أشرف حكيمي رغم إغراءات ريال مدريد أوجارتي يعبر عن سعادته الكبيرة بالانتقال إلى مانشستر يونايتد: حلم تحقق


وعن جواو فيليكس وكانسيلو، اختتم لابورتا تصريحاته قائلا: "قررنا التخطيط للفريق بطريقة مختلفة، كان الثنائي على سبيل الإعارة ثم انضما إلى ناديين مختلفين، لذا فالأمر طبيعي".


جدير بالذكر أن جوندوجان رحل عن برشلونة في فترة الانتقالات الصيفية عقب فسخ تعاقده لينضم في صفقة انتقال حر إلى مانشستر سيتي الإنجليزي.


وعلى الجانب الآخر، انتهت إعارة كلا من جواو فيليكس وكانسيلو مع برشلونة عقب نهاية الموسم الماضي وانتقل فيليكس إلى تشليسي الإنجليزي بينما انضم كانسيلو إلى الهلال السعودي.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أخبار سوق الانتقالات الالماني الكاي جوندوجان البرتغالي جواو فيليكس باريس سان جيرمان برشلونة الاسباني فابريزيو رومانو مانشستر يونايتد

إقرأ أيضاً:

رائد الموسيقى في مصر والعالم العربي.. ذكرى رحيل فنان الشعب سيد درويش

تحل اليوم الذكرى السنوية لرحيل فنان الشعب والموسيقار العظيم سيد درويش، الذي يعتبر من أبرز الشخصيات التي غيرت مسار الموسيقى في مصر والوطن العربي.

خالد الجابري: صنعت موسيقى ولاد الشمس في وقت قياسيليلة موسيقية ساحرة.. مصطفى حجاج يطرب جمهوره بأجمل أغانيه|شاهد

 عرف سيد درويش بقدرته الفائقة على التعبير عن مشاعر الناس وهمومهم من خلال ألحانه وكلماته التي مازالت تتردد في الأذهان وتؤثر في النفوس حتى اليوم.

 تمتع بقدرة غير مسبوقة على التقاط روح العصر والتعبير عنها بأسلوب مبتكر، ليُعد واحداً من المجددين في الموسيقى المصرية والعربية.

أهم المعلومات عن فنان الشعب سيد درويشمولده ونشأته

وُلد سيد درويش في 17 مارس عام 1892 في مدينة الإسكندرية، حيث نشأ في بيئة موسيقية أثرت في توجهاته الفنية منذ الصغر. كان يُعتبر فنانًا متنوعًا ومجددًا، وقد أظهر ميولًا فنية منذ سن مبكرة، حيث تأثر بألحان كبار المنشدين مثل الشيخ سلامة حجازي وحسن الأزهرى، وكان يتفوق في فن الإنشاد بين أقرانه.

 البداية في المعهد الديني وتطوير موهبته

في عام 1905، التحق سيد درويش بالمعهد الديني في الإسكندرية، ولكن لم يُخفي حبه للغناء، حيث كان يقضي وقتًا في المقاهي يستمع للألحان ويُغني للجمهور. هذا الحب للموسيقى دفعه لمواصلة دراسته وتحسين موهبته في هذا المجال.

الزواج والانتقال إلى الشام

تزوج سيد درويش في سن الـ16 عامًا، وهو في مقتبل شبابه، وكان هذا الزواج خطوة نحو الاستقرار الشخصي الذي ساعده في تطوير مسيرته الفنية. في عام 1908، سافر إلى الشام ليكمل دراسته الموسيقية وتعلم المزيد عن فنون الموسيقى الشرقية والغربية، قبل أن يعود إلى مصر في عام 1912 حيث بدأت موهبته تتبلور بشكل أكبر.

 التدريب على العزف والكتابة

أثناء تواجده في الشام، بدأ سيد درويش بتعلم العزف على آلة العود وكتابة الألحان على التونة (الوزن الموسيقي) مما جعله يتقن العزف على الآلة الموسيقية التي كانت محورية في مسيرته.

 أول لحن وتعاونات فنية

في عام 1917، لحن سيد درويش أول قطعة موسيقية له، ليبدأ في خطواته الأولى نحو التأثير على الساحة الموسيقية المصرية. كما بدأ في العمل مع الفرق المسرحية الكبرى في مصر، حيث لحن للعديد من الفرق الشهيرة مثل فرقة نجيب الريحاني وعلي الكسار، وتعاون مع الكاتب المسرحي الكبير بديع خيري. شكل الثنائي درويش وخيري تعاونًا فنيًا قدم العديد من الأعمال المسرحية المميزة التي تجسدت في أوبريتات ما زالت تُعتبر جزءًا من التراث الفني المصري.

ابتكار وصناعة التغيير في الموسيقى

كان سيد درويش رائدًا في إدخال أساليب موسيقية جديدة في مصر والعالم العربي، حيث قدم الغناء البوليفوني (الذي يعتمد على تعدد الأصوات) في أوبريت "العشرة الطيبة" و"شهرزاد والبروكة". هذا النوع من الغناء لم يكن سائدًا في مصر وقتها، ولكن مع إدخاله أصبح أحد الأساليب التي أثرت في شكل الموسيقى المصرية والعربية الحديثة.

أول حفل في القاهرة وتلحين النشيد الوطني
أقام سيد درويش أول حفل موسيقي له في القاهرة في قاعة "الكونكورديا"، حيث حضر الحفل العديد من الفنانين والموسيقيين المهتمين بما يقدمه. 

وكان سيد درويش قد لحن أيضًا النشيد الوطني المصري "بلادي بلادي"، الذي أصبح جزءًا لا يتجزأ من هوية مصر الوطنية، ليعكس حب الوطن وافتخار الشعب المصري.

الرحيل المبكر: 31 عامًا من العطاء

رحل سيد درويش عن عالمنا في 10 سبتمبر 1923، عن عمر يناهز 31 عامًا، ولكن إرثه الفني مازال حيًا في قلوب المصريين والعرب. 

مقالات مشابهة

  • مدير مستشفى الشفاء أبو سلمية يتحدث لـعربي21 عن حجم الكارثة بعودة العدوان
  • ليس فنيا.. نجم الزمالك السابق يتحدث عن استبعاد إمام عاشور من المنتخب
  • الاحتلال الإسرائيلي يتحدث عن عمليات تهريب متزايدة للأسود والقرود
  • خبير يتحدث عن زلزال يهدد عرش نتنياهو
  • رحيل الكاتب والمفكر الكوردي عبدالله حمه باقي في السليمانية
  • رائد الموسيقى في مصر والعالم العربي.. ذكرى رحيل فنان الشعب سيد درويش
  • ترامب يتحدث إلى بوتين غدا وموسكو تطالب بضمانات بشأن أوكرانيا
  • آسر ياسين يتحدث عن مي عز الدين في مسلسل قلبي ومفتاحه
  • رحيل الكاتب النرويجي داغ سولستاد عن 83 سنة
  • ذكرى رحيل البابا شنودة الثالث.. حكيم الكنيسة وصوت الوطنية