نفذت الهيئة العامة للنقل ممثلةً بالإدارة العامة للرقابة والامتثال وبالتعاون مع الجهات المعنية، حملات رقابية ميدانية خلال شهر أغسطس الماضي، نتج 236.728 ألف عملية فحص لأنشطة النقل البري؛ منها 231,644 عملية فحص لمركبات النقل، إضافة إلى 1,346 عملية فحص للمركبات الأجنبية.
وأوضحت الهيئة، أن عدد الزيارات الميدانية لمنشآت النقل البري في المملكة بلغت 3,738 زيارة، كما نفذت الفرق الرقابية 6,717 عملية فحص لأنشطة النقل البحري، إضافة إلى 6 زيارات في النقل السككي تضمنت محطات قطار الرياض الشرق بالعاصمة الرياض، إضافة إلى محطة قطار الدمام، ومحطتي قطار الهفوف وبقيق بالمنطقة الشرقية، ومحطة قطار حائل والجوف.


وأشارت الهيئة إلى رصدها خلال حملاتها على أنشطة النقل البري 23,054 مخالفةً محررة، فيما سجلت عمليات الرصد الآلي 10,300 مخالفة، بينما سجلت الفرق الرقابية 41 مخالفة في أنشطة النقل البحري و 6 ملاحظات في أنشطة النقل السككي.
وأكدت الهيئة أن نسبة الالتزام والامتثال العام لأنظمة النقل البري خلال شهر أغسطس الماضي بلغت 94%، بينما سجلت نسبة الامتثال لأنظمة النقل البحري 99% ، م

المصدر: صحيفة الجزيرة

كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية النقل البری عملیة فحص

إقرأ أيضاً:

تفاصيل هجوم إسرائيل البري داخل سوريا

نشر موقع "أكسيوس" الإخباري الأميركي، الخميس، تفاصيل جديدة بشأن العملية الذي نفذته إسرائيل في محافظة حماة وسط سوريا ليل الأحد.

 

وذكر الموقع في تقرير له أن وحدات إسرائيلية خاصة  من قوات النخبة دمرت خلال هذه العملية مصنعا إيرانيا للصواريخ تحت الأرض، من خلال هجوم بري متزامن مع قصف جوي، وتعد هذه العملية الهجوم البري الأول من نوعه الذي ينفذه الجيش الإسرائيلي ضد أهداف إيرانية داخل سوريا، خلال السنوات الأخيرة.

 

 

وبحسب التقرير، فقد شكل تدمير المصنع "ضربة قوية لجهود إيران وحزب الله لإنتاج صواريخ دقيقة متوسطة المدى على الأراضي السورية".

 

الحكومة الإسرائيلية التزمت الصمت

وقالت المصادر إن الحكومة الإسرائيلية التزمت الصمت بشأن الأمر، ولم تعلن مسؤوليتها حتى لا تثير رد فعل انتقاميا من إيران أو حليفيها سوريا وحزب الله.

وأكدت 3 مصادر مطلعة على العملية لموقع "أكسيوس"، أن وحدة النخبة في الجيش الإسرائيلي "سايريت ماتكال" نفذت هجوما ودمرت المنشأة.

 

وكشفت أن إسرائيل أطلعت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن مسبقا على العملية الحساسة، التي لم تعارضها الولايات المتحدة.

 

وأشارت المصادر إلى أن الوحدة الخاصة الإسرائيلية فاجأت الحراس السوريين في المنشأة وقتلت العديد منهم خلال الهجوم، لكن لم يصب أي إيراني أو مسلح من حزب الله.

 

وتابعت أن "القوات الخاصة استخدمت متفجرات أحضرتها معها لتفجير المنشأة تحت الأرض، بما في ذلك آلات متطورة"، كما أشارت إلى أن شن غارات جوية بالتزامن بهدف منع الجيش السوري من إرسال تعزيزات إلى المنطقة.

 

بناء المنشأة تحت الأرض بالتنسيق مع حزب الله وسوريا

ولفت "أكسيوس" إلى أن الإيرانيين بدأوا في بناء المنشأة تحت الأرض بالتنسيق مع حزب الله وسوريا عام 2018، بعد أن دمرت سلسلة من الغارات الجوية الإسرائيلية معظم البنية التحتية لإنتاج الصواريخ الإيرانية في سوريا.

وفقا للمصادر، قرر الإيرانيون بناء مصنع في عمق الأرض داخل جبل في مصياف، لأنه سيكون منيعا ضد الضربات الجوية الإسرائيلية.

 

وذكرت أن الخطة الإيرانية كانت إنتاج الصواريخ الدقيقة في هذه المنشأة المحمية قرب الحدود مع لبنان، حتى تتم عملية التسليم لحزب الله بسرعة وبأقل خطر من الغارات الجوية الإسرائيلية.

 

وراقبت الاستخبارات الإسرائيلية عملية البناء لأكثر من 5 سنوات، وقالت المصادر إن الإسرائيليين أدركوا أنهم لن يتمكنوا من تدمير المنشأة بغارة جوية وسيحتاجون إلى عملية برية.

 

وأضافت أن الجيش الإسرائيلي فكر في إجراء العملية مرتين على الأقل في السنوات الأخيرة، لكن لم تتم الموافقة عليها بسبب المخاطر العالية.

 

 

مقالات مشابهة

  • الكشف عن حقيقة انتقال مقاتلين حوثيين إلى سوريا استعدادا للهجوم البري على ”إسرائيل”
  • «السكة الحديد»: وزير النقل وقيادات الهيئة يتوجهون إلى مكان حادث قطاري الزقازيق
  • التخطيط والتعاون الدولي تُعلن الحصاد الأسبوعي لأنشطة وفعاليات الوزارة
  • اللجنة الأمنية بإمارة الرياض تصادر أكثر من 3000 رتبة وشعارات عسكرية وتغلق 6 محال مخالفة
  • «النقل»: بدء عملية الإنشاءات للبنية الفوقية لمحطة حاويات تحيا مصر 1
  • النقل الدولي واللوجستيات تشارك في حفل تكريم رئيس قطاع النقل البحري السابق
  • مكاوي يشهد الحفل الختامي لأنشطة نادي الطفل الصيفي بأسيوط ويكرم الموهوبين
  • النزاهـة: السجن سبع سنوات لموظف سابق في الهيئة وإلزامه بدفع أكثر من مليار دينار
  • كشف تفاصيل الهجوم البري الإسرائيلي في العمق السوري
  • تفاصيل هجوم إسرائيل البري داخل سوريا