أسرة الصحفي أحمد ماهر تقدم عريضة الاستئناف وتطالب بجلسة مستعجلة للنظر في قضيته
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
قدمت أسرة الصحفي أحمد ماهر، المختطف من قبل مليشيا الانتقالي المدعومة إماراتيا، اليوم الثلاثاء، عريضة استئناف إلى محكمة الاستئناف بالعاصمة المؤقتة عدن بعد أسبوعين من استلام قرار الحكم بعد تأخير دام لأكثر من شهرين ونصف.
وقالت أسرة "ماهر" في بيان لها، إن العريضة تحتوي على أكثر من 12 خطأ مهنيا جسيما وقعت به المحكمة عند إصدار الحكم مخالفة فيه مواد قانون الإجراءات الجزائية وموضحا ذلك بشكل تفصيلي ومرفقا بالعريضة المكونة من 37 صفحة.
وطالبت أسرة "ماهر" من محكمة الاستئناف الجزائية بعدن، النظر إلى العريضة والدفوعات القانونية التي تجاهلتها المحكمة الابتدائية في إطار المحاكمة وحتى في حيثيات الحكم لم ترد عليها تفصيليا.
ودعت الأسرة، محكمة الاستئناف بتحديد جلسة مستعجلة للنظر في قضية الصحفي أحمد ماهر وما وقع عليه من ظلم ومصادره كاملة لحقوق الدفاع المكفولة دستوريا وقانونيا.
وأشارت الأسرة إلى أن قضية الصحفي أحمد ماهر من قضايا الرأي العام في اليمن، وأنه يتوجب النظر لها بشكل استثنائي للفصل فيها وفقا للقانون النافذ ومواده.
وطالبت الأسرة، نقابة الصحفيين والمنظمات الحقوقية الدولية والمحلية ومنظمات المجتمع المدني بضرورة الوقوف مع مظلومية نجلها وما تعرض له من انتهاكات جسيمة كان آخرها الحكم الجائر بحقه.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: احمد ماهر الانتقالي الامارات اليمن الصحفيين الصحفی أحمد ماهر
إقرأ أيضاً:
خبير علاقات دولية: مصر تقدم نموذج للبناء والسلام في ظل عالم يموج بالصراعات
قال الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية، إن مصر تقدم نموذج للبناء والسلام في ظل عالم يموج بالصراعات، مشيرًا إلى أن مصر تقدم فلسفة في السياسة الخارجية والعلاقات الدولية أكثر من رائعة تستحق الدراسة.
وأضاف «أحمد»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح»، المذاع عبر شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أن شعار قمة القاهرة للدول الثماني النامية الاستثمار في الشباب وفي المشروعات الصغيرة والمتوسطة بما يعكس التطلع إلى المستقبل، مؤكدًا على أن مصر ترى أنه من حق شعوب المنطقة أن تعيش في استقرار وازدهار وهذا لن يأتي إلا بأمرين الأول تعزيز التعاون بين الدول الثماني وفقًا للمصالح المشتركة والمنافع المتبادلة.
وتابع: « الأمر الثاني هو مواجهة التهديدات والتحديات وتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة، وبالتالي كانت الرؤية والفلسفة المصرية إطفاء الحرائق ووقف العدوان في غزة وحل القضية الفلسطينية ودعم سيادة لبنان وتنقيذ القرار 1701 ومساعدة سوريا في العملية الانتقالية الشاملة ومنع التصعيد في الإقليم».