موقع 24:
2025-04-24@21:06:43 GMT

السيسي يتفقد جناح الإمارات في معرض مصر الدولي للطيران

تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT

السيسي يتفقد جناح الإمارات في معرض مصر الدولي للطيران

تفقد الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، جناح الإمارات المشارك في معرض مصر الدولي للطيران والفضاء 2024، الذي انطلق اليوم الثلاثاء في نسخته الأولى، بمدينة العلمين الجديدة.

ويشهد المعرض مشاركة 100 دولة وأكثر من 300 شركة وجهة من أكبر مصنعي الطائرات وصناعات الفضاء في العالم، ويستمر 3 أيام.
واستمع الرئيس المصري في جناح الإمارات إلى شرح قدمته منى الجابر رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للشركات الدفاعية، التي أكدت أن "مشاركة الإمارات في هذا الحدث البارز تأتي في إطار تعزيز أواصر التعاون بين البلدين الشقيقين اللذين يشتركان في الرؤى والطموحات، لتلبية احتياجات المستقبل من خلال الصناعات الدفاعية المتقدمة، مشيرة إلى أن الجناح الإماراتي يضم أكثر من 9 شركات تحمل علامة "صنع في الإمارات"، ويعرض ما يزيد عن 50 منتجاً إماراتياً،  بينها الطائرات دون طيارمثل "شادو 50"، والطائرة "قرموشة"، التي تعني أنثى الصقر".


كما تفقد الرئيس المصري أجنحة ومعروضات الشركات الوطنية والعالمية المشاركة في الحدث، يرافقه عدد كبير من المسؤولين، واستعرض، وهو على متن حافلة، طرازات متنوعة من الطائرات المدنية والعسكرية المشاركة، والتي كانت مصطفة على أرض مطار العلمين الدولي.

وشهد الرئيس المصري والضيوف عرضاً جوياً في مطار العلمين الدولي، بحضور عدد من الوزراء ورجال الدولة وممثلي الشركات والدول المشاركة، لفريق الألعاب الجوية المصرية "سيلفر ستارز"، ثم العرض الجوي المنفرد للطائرة "رافال"، والعرض الجوي المنفرد للطائرة الإماراتية ميراج 2000.
وتضمنت الفعاليات أيضاً عرضاً جوياً منفرداً للطائرة السعودية يورو فايتر تايفون، وطائرة وايت وينت الصينية، التي تشارك لأول مرة في معرض طيران دولي.
كما التقطت صورة تذكارية للمشاركين في المعرض يتوسطهم الرئيس عبدالفتاح السيسي.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات الإمارات الرئیس المصری

إقرأ أيضاً:

سياسات ترامب تربك الشركات التي مولت حفل تنصيبه

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تبرز حملة جمع التبرعات لحفل تنصيب دونالد ترامب الثاني في عام 2025؛ كحدث غير مسبوق في تاريخ الولايات المتحدة، حيث جمعت لجنة التنصيب مبلغًا قياسيًا بلغ 239 مليون دولار، متجاوزة بكثير الرقم السابق البالغ 107 ملايين دولار في عام 2017.

ورغم ذلك، وبعد مرور أشهر، تغير المزاج حيث بدأ قادة الأعمال يدركون التأثير الذي ستخلفه الرسوم الجمركية على أعمالهم.

جاءت هذه التبرعات من مجموعة واسعة من الشركات الكبرى والأفراد الأثرياء؛ مما يعكس اهتمامًا متزايدًا بالتأثير على الإدارة القادمة.

ومن بين المساهمين البارزين، قدمت شركات التكنولوجيا الكبرى مثل أمازون، ميتا، جوجل، مايكروسوفت، وإنفيديا تبرعات قدرها مليون دولار لكل منها. كما ساهم قادة في هذا القطاع، مثل تيم كوك (أبل) وسام ألتمان (أوبن إيه آي)، بمبالغ مماثلة. بالإضافة إلى ذلك، قدمت شركات العملات الرقمية مثل كوينبيس وسولانا مليون دولار لكل منهما، بينما تبرعت شركة روبن هود بمبلغ مليوني دولار، وفقا لشبكة “سي.إن.بي.سي.”.

لم تقتصر التبرعات على قطاع التكنولوجيا؛ فقد ساهمت شركات مالية كبرى مثل جي بي مورجان وبلاك روك، وشركات اتصالات مثل “إيه تي أند تي” وفيرايزون، بمبالغ كبيرة. كما قدمت شركات طاقة مثل شيفرون (2 مليون دولار) وتويوتا وبوينغ تبرعات سخية. حتى شركات المستهلكين مثل ماكدونالدز وتارجت كانت من بين المتبرعين.

من بين الأفراد، ساهم مليارديرات محافظون مثل ميريام أديلسون، كين جريفين، ورون لودر بمبالغ لا تقل عن مليون دولار لكل منهم. كما قدم جاريد إسحاقمان، المرشح لمنصب في وكالة ناسا، تبرعًا بقيمة مليوني دولار. وكانت أكبر تبرع فردي من نصيب شركة بيلجريمز برايد كورب، التي قدمت 5 ملايين دولار.

وتسلط هذه التبرعات الضوء على الدعم المالي العميق الذي يحظى به ترامب من قبل الصناعات الأمريكية الكبرى والنخب؛ مما يثير تساؤلات حول تأثير هذه المساهمات على السياسات المستقبلية.

يُذكر أن بعض الشركات التي لم تكن داعمة لترامب في السابق، أو التي توقفت عن التبرع بعد أحداث 6 يناير، عادت الآن لتقديم تبرعات كبيرة، مما يشير إلى تحول في استراتيجياتها السياسية.

على الرغم من أن القانون يمنع التبرعات الأجنبية المباشرة، إلا أنه يسمح بمساهمات من فروع الشركات الأجنبية العاملة في الولايات المتحدة. ومع ذلك، فإن بعض التبرعات تم رفضها أو إرجاعها، دون توضيح الأسباب، مما يثير تساؤلات حول معايير قبول التبرعات.

بشكل عام، تعكس هذه الحملة التمويلية غير المسبوقة رغبة الشركات والأفراد في التأثير على الإدارة القادمة، سواء من خلال دعم السياسات أو تأمين مصالحهم في ظل التغيرات السياسية المتوقعة.

منذ تنصيبه، تسبب ترامب فيما وصفه البعض، مثل الرئيس التنفيذي لشركة فورد، جيم فارلي، بـ”الفوضى” في تعريفات السيارات والرسائل المتضاربة بشأنها. يواجه القطاع حاليًا تعريفات جمركية بنسبة 25% على مواد مثل الفولاذ والألمنيوم، بالإضافة إلى تعريفات بنسبة 25% على المركبات المستوردة من خارج الولايات المتحدة. ومن المقرر أيضًا أن تدخل التعريفات الجمركية على قطع غيار السيارات المستوردة إلى الولايات المتحدة حيز التنفيذ بحلول 3 مايو.

وتم فرض هذه التعريفات الجديدة وتنفيذها بسرعة؛ مما صعّب على قطاع السيارات التخطيط، خاصةً للزيادات المتوقعة في تكلفة قطع غيار السيارات.

العديد من الموردين الأصغر حجمًا غير مؤهلين لتغيير أو نقل عمليات التصنيع بسرعة، وقد لا يملكون رأس المال الكافي لدفع التعريفات، مما قد يتسبب في توقف الإنتاج.

وكتب ست من أبرز المجموعات السياسية الممثلة لصناعة السيارات الأمريكية – في رسالة إلى مسئولي إدارة ترامب – “معظم موردي السيارات غير مؤهلين لمواجهة أي تعطل مفاجئ ناجم عن الرسوم الجمركية. كثيرون منهم يعانون بالفعل من ضائقة مالية، وسيواجهون توقفًا في الإنتاج وتسريحًا للعمال وإفلاسًا”.

وأضافت: “يكفي فشل مورد واحد أن يؤدي إلى إغلاق خط إنتاج شركة صناعة سيارات. وعندما يحدث هذا، كما حدث خلال الجائحة، سيتأثر جميع الموردين، وسيفقد العمال وظائفهم”.

مقالات مشابهة

  • المركز الإعلامي يعقد لقاءً مع وسائل الإعلام الدولية المشاركة بمعرض مسقط الدولي للكتاب الـ 29
  • هيئة الأدب والنشر والترجمة تدشن جناح المملكة في معرض مسقط الدولي للكتاب 2025
  • نائب يدعو لحصر المشاركة في ماراثون البصرة الدولي بالذكور فقط
  • «ديربي» بني ياس والجزيرة يتصدر ربع نهائي كأس الإمارات للطائرة
  • شيخ الأزهر يُهنئ الرئيس السيسي والشعب المصري بذكرى تحرير سيناء
  • سياسات ترامب تربك الشركات التي مولت حفل تنصيبه
  • “هيئة الأدب” تدشن جناح مدينة الرياض ضيف الشرف بمعرض بوينس آيرس الدولي للكتاب 2025
  • “هيئة الأدب” تدشن جناح مدينة الرياض ضيف الشرف بمعرض بوينس آيرس الدولي للكتاب
  • فعاليات توعوية متنوعة في جناح "التنمية" بـ"معرض مسقط للكتاب"
  • قرعة كأس الإمارات للطائرة تشعل المنافسة بـ «ديربيات نارية»