قناصة الغول تطيح باثنين من جنود الاحتلال في حي الزيتون (شاهد)
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
بثت سرايا القدس، لقطات مصورة لعملية قنص مشتركة مع كتائب القسام، ضد جنود الاحتلال في منطقة حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة.
وتظهر اللقطات، أحد المقاومين، خلال رصده لجنود الاحتلال، باستخدام قناصة الغول التي صنعتها كتائب القسام، وبعد ظهور الجندي الأول، أطلق القناص النار عليه وأسقطه على الفور.
وبعد قنص الجندي الأول، بدأ الجنود بإطلاق النار بشكل عشوائي، وعقب ظهور جندي ثان من نافذة المنزل الذي تحصنوا بداخله أطلق القناص طلقة ثانية أسقطته على الفور.
يشار إلى أن جيش الاحتلال، يواصل تكبد خسائر كبيرة في حي الزيتون وتل الهوا والمناطق الجنوبية لمدينة غزة القريبة من محور نيتساريم، على الرغم من توغله في تلك المناطق الكثير من المرات من بدء العدوان على قطاع غزة.
وخلال الأسبوع الماضي، خسر جيش الاحتلال عددا كبيرا من الجنود، وقعوا في كمائن بين عبوات ناسفة وعمليات إغارة، إضافة إلى استهدافات بالقناصة.
عملية قنص مشتركة، نفّذها مقاومو سرايا القدس وكتائب القسام، في حي الزيتون بغزة.
جندلَ المقاومون جنديين إسرائيليين، وأطاحا بهما.
عفية يا فدائي. pic.twitter.com/GL0KrhOyJL — صالح أبو عزة (@salehabuizzah) September 3, 2024
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة عربية سرايا القدس القسام الاحتلال غزة قناصة غزة الاحتلال القسام قناص سرايا القدس المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة حی الزیتون
إقرأ أيضاً:
استشهاد الناطق باسم “سرايا القدس” أبو حمزة..في عدوان الاحتلال على قطاع غزة
شمسان بوست / خاص:
أُعلن في وقت متأخر من الليلة عن استشهاد المقاوم “ناجي أبو سيف”، الناطق الرسمي باسم “سرايا القدس” والمعروف بلقب “أبو حمزة”، إثر عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة. حيث استشهد “أبو حمزة” مع أفراد عائلته وعائلة شقيقه في غارة جوية إسرائيلية استهدفت وسط قطاع غزة.
الهجوم الذي وقع يعد خرقًا سافرًا لاتفاق وقف إطلاق النار الذي كانت قد أعلنته إسرائيل واعتبرت أنها أنهته مساء أمس. الهجوم أسفر عن استشهاد حوالي 500 مدني فلسطيني خلال ساعات قليلة، ليكون بذلك من أفظع المجازر التي شهدتها الإنسانية في العصر الحديث. وعلى الرغم من بشاعة المذبحة، اكتفت الدول العربية والغربية بإصدار بيانات شجب واستنكار، في وقت تقف فيه مكتوفة الأيدي أمام ما يحدث من جرائم إنسانية في الأراضي الفلسطينية.