احتفل الفنان عمرو سعد، عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» بيوم ميلاد ابنته حبيبة خلال الساعات القليلة الماضية، والذي يصادف اليوم الثلاثاء الموافق لـ 3 سبتمبر.

وشارك عمرو سعد عدد من اللقطات التي تجمعه بنجلته حبيبة عبر حسابها على «إنستجرام»، وعلق عليها: «من 15 سنة اتولدت البنت القمر دي وأول بوكية ورد جالنا كان مكتوب عليه مبروك حبيبة عمرو سعد، فقررت يكون ده اسمها، حبيبة وأحلى حبيبة عمرو سعد».

عرض هذا المنشور على Instagram

تمت مشاركة منشور بواسطة Amr Saad (@amrsaad.official)

آخر أعمال عمرو سعد

ومن ناحية آخرى، يعيش الفنان عمرو سعد حالة من النشاط الفني في الوقت الحالي، حيث يستعد لانطلاقة أحدث أعماله التي تحمل اسم «الغربان» بعد غياب 4 سنوات عن السينما.

فيلم الغربان

ومن المقرر، أن تدور أحداث فيلم «الغربان» في حقبة زمنية مختلفة تحديدا في 1941 عن الحرب العالمية الثانية ومعركة رومل في العلمين، في إطار من الأكشن والتشويق، وكان قد تم تصوير جزء كبير من الفيلم في روسيا قبل اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية.

فيلم الغربان

تدور أحداث فيلم «الغربان» في حقبة زمنية مختلفة تحديدا في 1941 عن الحرب العالمية الثانية ومعركة رومل في العلمين، في إطار من الأكشن والتشويق، وكان قد تم تصوير جزء كبير من الفيلم في روسيا قبل اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية.

وفي وقت سابق، شارك عمرو سعد عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، مجموعة صور من كواليس العمل، وعلق: «بعد غياب أكثر من 4 سنوات عن شاشات السينما كنت محظوظ بعودة تعوض عن الغياب ده ان شاء الله منتصف نوفمبر يكون انتهاء تصوير الفيلم الأضخم إنتاجيا بعد جهد كبير امتد لثلاث سنوات، الفيلم العالمي the crows».

اقرأ أيضاًحدادا على وفاة المنتج حسام شوقي.. عمرو سعد يوقف التصوير لمدة أسبوع «صورة»

الكاريزما أهم من الشكل و «عمرو سعد لو سنجل كنت تزوجته».. إليسا تكشف عن مواصفات فتى أحلامها

في مشهد تمثيلي.. «بيت السعد» يجمع أحمد حلمي وعمرو سعد لأول مرة (فيديو )

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أحمد سعد عمرو سعد الفنان عمرو سعد عمرو اغاني احمد سعد عمرو سعد واحمد سعد عمرو سعد و درة عمرو سعد الجديد النجم عمرو سعد أحمد سعد وعمرو سعد برنامج بيت السعد بيت السعد عمرو سعد في بيت السعد عمرو سعد و احمد سعد أعمال عمرو سعد احمد حلمي و عمرو سعد عمرو سعد

إقرأ أيضاً:

غرسوا بذور الحرب منذ سنوات، ويستعدون لجني ثمارها!

إن استثنينا مواهبهم في نهب المال العام ونشر الفتن وإحياء نار العصبيات، لا يبرع الكيزان في شيء مثل تغيير جلودهم، كأنهم ثعابين مُسخت بشرا في لحظة الميلاد.
تتجلى مواهبهم في محاولات إلباس الحقائق رداء مختلفا لتبدو كأنها حقائق أخرى، لإفراغ أية مشكلة من مضمونها بدلا من السعي الى الاعتراف بها وإيجاد الحلول اللازمة لها. ومثلما أصبح انقلابهم على العهد الديمقراطي وقطعهم الطريق على مبادرة السلام (الميرغني قرنق) ثورة انقاذ، تحولت المجاعة في عهدهم الأول الى فجوة غذائية، واستمر مسلسل الخداع وقلب الحقائق، حتى وصلنا الى زمان حرب استعادة السلطة والالتفاف على الثورة. الحرب التي أصبحت بقدرة قادر: معركة الكرامة!
منذ لحظة اذهب الى القصر رئيسا واذهب الى السجن حبيسا، لم تتوقف محاولات خداع وخم الشعب، فتناسلت الأكاذيب حتى غطت سماء الوطن كله، قبل ان تفاجئهم الثورة المعلوماتية التي قلبت كل موازين اعلامهم المخادع، ومحاوت تخدير الشعب بالشعارات الزائفة والاكاذيب.
اذكر في تسعينات القرن المنصرم، كان اعلامهم يتحدث عن تحسن العلاقات مع أمريكا! بدأ الشعار القديم أمريكا وروسيا قد دنا عذابها يتوارى، تم اعفاء الامريكان والروس من العذاب وتوجيهه الى المواطن السوداني المسحوق من القهر والغلاء وضياع الحقوق.
اضطرت السفارة الأمريكية الى توزيع بيان مكتوب تقول فيه انه رغم ان تحسين العلاقات مع السودان هو هدف للأمريكان، لكن ذلك لم يحدث بسبب تجاوزات النظام واستمرار انتهاكاته لحقوق الانسان!
في اليوم التالي لانتشار البيان عاد الإعلام الكيزاني لشن الهجوم على أمريكا وتهديدها بالعذاب! وكان الهدف بالطبع من نشر الاخبار الملفقة حول تحسن العلاقات مع أمريكا، هو جزء من محاولات إرهاب الشعب ونزع آمال التغيير من النفوس! وكأنّ الثورة التي تضطرم في النفوس تنتظر اذنا من الأمريكان! لكنهم مثلهم مثل كل نظام فاسد فاقد للشرعية، تبحر سفنه عكس اتجاه مصالح شعبه، يسعون للاختباء من خلف دولة قوية باعتقاد أنها تحمي نظامهم من شعبهم! وحين فشلت محاولات (احتواء) الأمريكيين حتى بعد ان فتحوا لهم كل خزائن اسرار المتطرفين من إخوانهم السابقين، فارتموا في أحضان بعض الأنظمة الإقليمية بديلا عن حضن الأمريكيين الدافئ!
بعد بدء اندلاع ثورة ديسمبر المجيدة حاول قائد النظام آنذاك الإيحاء بأنه يقوم بالتغيير، أليست الثورة تطلب التغيير؟ اليكم تغييرا ناعما لا يؤدي الى إراقة أية دماء! فظل يعلن كل بضعة اسابيع عن اقالة حكومة وتعيين حكومة جديدة! مع إبقاء الرأس بالطبع في مكانه، ليس الرأس فقط بل جلد وجسم التنظيم الكيزاني كله! يأتي رئيس وزراء وقبل ان يحفظ الناس اسمه يأتي آخر، لا يصمد سوى بضعة أيام!
في فترة الحكومة الانتقالية، بدأت عمليات تغيير الجلد تتسارع، تيار إسلامي عريض بدلا من الاسم القديم: المؤتمر الوطني، ثم ظهرت حركات وتنظيمات جديدة، يجمع بينها نفي الانتماء للكيزان، رغم انها تتحدث بلسانهم ولغتهم.
جهودهم لإفشال الحكومة الانتقالية معروفة، بعد ان أشعلوا الحرب. ظهرت فجأة كتيبة البراء، الغرض كان الدفع بأسماء جديدة لم تتلوث بسيرة الفساد رغم أنّ لحم (كتاف) الكتيبة الجديدة القديمة من ريع الفساد نفسه! تأسست من نفس العناصر التي ظلت تمارس القهر والتعذيب في العهد الكيزاني وشاركت في قمع الثوار وفي فض اعتصام القيادة العامة.
وحين بات النصر على المليشيا التي صنعوها بأنفسهم لقمع شعبنا، قريبا، باتوا يتبجحون علنا بقوتهم بل ويسخرون من الثورة التي اسقطت نظامهم. فهل بقي من مشكك أنهم يقفون من وراء الحرب واستمرارها رغم تكلفتها الباهظة التي يدفعها الأبرياء من دمهم وممتلكاتهم ومستقبل أبنائهم.
لا بد من توافق اهل هذه البلاد لوقف الحرب، وعزل التنظيم الشيطاني، الذي لن يتوقف عن انشاء المليشيات وبث الفتن والفرقة بين أبناء شعبنا. كل يوم تستمر فيه الحرب سيكون خصما على وحدة هذه البلاد وانتصارا لمن يسعون لمزيد من الفتن والغبن وهتك النسيج المجتمعي.
لابد من وقف الحرب ومحاسبة كل من ارتكب جرائم في حق هذا الشعب واستعادة كل الأموال المنهوبة وتوجيهها للتنمية المتوازنة، واستبعاد أطراف الحرب من اية عملية سياسية مستقبلية، يستعيد فيها شعبنا دوره في دولة العدالة والقانون.
#لا_للحرب

أحمد الملك

ortoot@gmail.com  

مقالات مشابهة

  • هاني شنودة يحتفل بعيد الحب مع جمهور الإسكندرية
  • بيت السحيمي يحتفل بذكرى ميلاد منير مراد
  • «سندي وصاحبي الجدع».. أحمد السقا يحتفل بيوم ميلاد نجله بهذه الكلمات «صورة»
  • ضابط كبير يكشف التحدي الحقيقي الذي يواجه الجيش الإسرائيلي
  • غرسوا بذور الحرب منذ سنوات، ويستعدون لجني ثمارها!
  • أسامة سعيد لـ”التغيير”: لن نغادر «تنسيقية تقدم»وسنشارك في الحكومة باسمها
  • مستشفى الكندي يهنئ بعيد ميلاد الملك عبدالله الثاني بن الحسين حفظه الله ورعاه
  • المنتدي المصري لتنمية القيم الوطنية يحتفل بعيد الشرطة .. ويؤكد: حماة الجبهة الداخلية
  • المتحف اليوناني يحتفل بعيد الشرطة مع ذوي الاحتياجات الخاصة بالإسكندرية
  • «ربنا يديم لمتنا الحلوة».. مي فاروق تحتفل بعيد ميلاد ابنتها