امرأة تنهي حياة ابنة شقيقتها وتخفي جثتها في الثلاجة
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
خاص
شهد الشارع السوري، صباح اليوم الثلاثاء، جريمة مروعة ضحيتها طفلة صغيرة لم يتجاوز عمرها العامين قضت على يد خالتها شقيقة والدتها.
وتوفيت الطفلة “مرح أ” ( عامين) إثر تعنيف شديد من قبل خالتها “فاطمة ط” وزوجها “محمد ع”، إذ أقدما على ضربها بعصا حتى فارقت الحياة.
وتم كشف ملابسات الجريمة بعد تردد شخصين مجهولين ليلًا إلى مقبرة، وبعد توجه رجال الأمن إلى المقبرة، عثر على جثة الطفلة مدفونة على عمق “10 سم”.
وأفادت التحريات أن الطفلة يتيمة الأب، وتقيم عند خالتها وزوجها لرعايتها بعد تخلي والدتها عنها.
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
يسرا وزوجها في ضيافة أنس بوخش «صورة»
تحل الفنانة يسرا وزوجها خالد سليم، ضيفة على برنامج «ab talk» للإعلامي الإماراتي أنس بوخش الذي يبثه من خلال منصات التواصل الاجتماعي، ومن المفترض أن تكشف عن الكثير من التفاصيل المشوقة حول حياتها الخاصة والفنية.
وكان الصفحة الرسمية لبرنامج «ab talk»، أعلنت عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» عن استضافة يسرا وزوجها في برنامج «ab talk»، قائلة: «خمسة ثنائيات أيقونية يفتحون قلوبهم للحديث عن الطرق المختلفة التي يشكل بها الحب حياتهم، يسرا وخالد سليم، ريا أبي راشد وظافر العابدين، تارا عماد وأحمد مالك، كنزة الفراتي ودرة بوشوشة، ومحمد التركي وعفاف جنيفان، يشاركون قصصهم عن الحب بكل أشكاله».
عرض هذا المنشور على Instagramتمت مشاركة منشور بواسطة #ABtalks (@abtalks)
آخر أعمال يسراومن ناحية آخرى، حالة من الانتعاش الفني تعيشها النجمة الكبيرة يسرا في الوقت الحالي، حيث تنتظر عودتها إلى السينما بالتعاون مع المنتجتان رنا وندى السبكي من جديد من خلال فيلم «الست لما» المفترض أن تبدأ تصويره خلال الفترة المقبلة.
ومن المفترض، أن تدور أحداث فيلم «الست لما» في إطار كوميدي لايت بعد غياب طويل استمر لأكثر من 12 عاما منذ مشاركتها بفيلم «جيم أوفر»، الفيلم من تأليف كيرو أيمن ومحمد بدوي، ويُخرجه خالد أبو غريب، على أن يبدأ تصويره خلال الأسابيع القليلة القادمة بعد التعاقد مع فريق العمل.
اقرأ أيضاًفي ذكرى زواجهما الأول.. يسرا الجديدي توجه رسالة حب لزوجها أمير طعيمة
بمشاركة نجوم كبار.. يسرا تظهر بإطلالة أيقونية في إعلان مسلسل بريستيج
يسرا سر عودة شيماء سيف لزوجها بعد الانفصال.. ما القصة؟
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا