دكتورة نشوى جابر نائباً للرئيس التنفيذي لهيئة متحف الحضارة للشئون الأثرية
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
أصدر رئيس مجلس الوزراء قراراً بتعيين الدكتورة نشوى جابر، نائباً للرئيس التنفيذي لهيئة المتحف القومي للحضارة المصرية للشئون الأثرية لمدة عام، وذلك خلفاً للدكتور ميسرة عبد الله والذي كان يشغل المنصب.
جاء هذا القرار في إطار الحرص على الاستعانة بالكفاءات والكوادر المتميزة من ذوي الخبرة من أبناء وزارة السياحة والآثار وتعيينهم في الوظائف القيادية، سعياً للوصول بمستوى العمل والإنجاز بالوزارة لأقصى وأفضل درجاتها.
يذكر أن الدكتورة نشوى جابر حاصلة على درجة الدكتوراه في الآثار المصرية من جامعة وارسو ببولندا وماجيستير إدارة الأعمال (MBA) من الجامعة الفرنسية إسلسكا ودرجة الزمالة من أكاديمية ناصر للعلوم الاستراتيجية العليا، كما تدرجت في المناصب المختلفة بالمجلس الأعلى للآثار حيث عملت عضو المكتب الفني ثم مدير مكتب الدكتور زاهي حواس الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، ثم المشرف على وحدة التوثيق الأثري وتدقيق البيانات الأثرية والمشرف على إدارة العلاقات الدولية بالمتحف المصري الكبير، ثم المشرف على اللجان الدائمة وشئون البعثات بالمجلس الأعلى للآثار، ورئيس الأمانة الفنية لمجلس إدارة المتحف المصري الكبير.
وقد ساهمت الدكتورة نشوى جابر في العديد من المشروعات والأعمال التي لعبت دوراً هاماً في تقدم العمل بقطاع الآثار بالوزارة، وذلك من خلال المشاركة في العديد من اللجان والمهام المتعلقة بالآثار المصرية، والعمل كعضو باللجنة الدائمة للآثار المصرية، واللجنة العلمية لاختيار القطع الأثرية بالمتحف المصري الكبير، ولجنة تقييم البعثات المصرية والأجنبية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: متحف الحضارة مجلس الوزراء المتحف القومي للحضارة
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي يشيد بمجلة "وقاية" الصادرة عن وزارة الأوقاف
أشاد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، بمجلة "وقاية"، الصادرة عن وزارة الأوقاف المصرية لمواجهة التفكك الأسرى فى المجتمع، لافتاً إلى أنها تسهم بشكل كبير فى مواجهة المشكلات الأسرية فى المجتمع.
وقال عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الخميس، إنه تحدث في مقال له فى المجلة عن أهمية مفهوم "عقد الاتفاق" بين الأبناء والآباء، لافتاً إلى أن هذا الأمر ليس مجرد مصطلح حديث، بل هو مستمد من تعاليم الشريعة الإسلامية، حيث يشمل تربية الأبناء وتنشئتهم على قيم وأخلاقيات تؤسس لعلاقة منضبطة ومتوازنة معهم.
وأضاف أن هذا العقد لا يحتاج إلى توقيع رسمي، بل يكفي أن يتم تذكير الأبناء بالقيم والمبادئ التي يجب أن يسيروا عليها، مثلما كان يتم وضع الإرشادات على الحائط أو على ظهر الكراسة في الماضي.
وشدد على أن القرآن الكريم والسنة النبوية قد وضعا لنا أسسًا واضحة في التعامل مع العقود والعهود، وأنه من الضروري أن نلتزم بها في حياتنا اليومية بما يعود بالنفع على المجتمع والأسرة.