شبكة اخبار العراق:
2024-09-15@13:10:03 GMT

إعادة فتح السفارة السويسرية في بغداد

تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT

إعادة فتح السفارة السويسرية في بغداد

آخر تحديث: 3 شتنبر 2024 - 3:27 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلن المجلس الفيدرالي السويسري، اليوم الثلاثاء، إعادة فتح سفارتها في العراق، بعد انقطاع دام 33 عاماً. وذكر المجلس، أن “هذه الخطوة تهدف إلى تعزيز العلاقات الثنائية مع العراق، وتعميق التعاون في مجالات الاقتصاد والأمن والهجرة”.وأضاف أن “الوضع الأمني في العراق شهد تحسنًا ملحوظًا في السنوات الأخيرة، ودخل مرحلة جديدة من التنمية الاقتصادية ويعزز دوره كوسيط إقليمي.

 وبين: “يبذل العراق جهودًا مستمرة لتعزيز السلام والأمن في المنطقة، ويضم اليوم أكثر من 50 سفارة من دول مختلفة في بغداد، بما في ذلك النمسا وفرنسا وإيطاليا وألمانيا.وتابع أن “السفارة الجديدة سوف تركز على تعزيز العلاقات بين سويسرا والعراق، وتعزيز التعاون في مجالات الاقتصاد والأمن والسلام، وتعزيز المصالح السويسرية.وتهدف هذه الخطوة، التي تأتي في إطار استراتيجية المجلس الفيدرالي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا 2021–2024، إلى تعزيز العلاقات الثنائية مع العراق، وتعميق التعاون في مجالات الاقتصاد والأمن والهجرة.

المصدر: شبكة اخبار العراق

إقرأ أيضاً:

واشنطن تتهم جهات مرتبطة بإيران بمهاجمة منشأة دبلوماسية في بغداد.. وتحتفظ بحق الرد

قالت السفارة الأمريكية في العراق، يوم الجمعة، إن "الميليشيات المتحالفة مع إيران شنت هجوما الثلاثاء الماضي استهدفت به منشأة دبلوماسية تابعة للولايات المتحدة في العاصمة بغداد"، مجددة الدعوة للحكومة العراقية لحماية الدبلوماسيين والتحالف الدولي.

وأضاف المتحدث باسم السفارة الأمريكية في بيان الجمعة، أن "الاعتداء على مجمع الدعم الدبلوماسي في بغداد، وهو منشأة دبلوماسية أمريكية كان يوم العاشر من الشهر الجاري، حيث لحسن الحظ لم ترد أنباء عن حدوث إصابات" وفق زعمه.

وأوضح، أن "الدلائل تشير الى أن الهجوم بدأ من قبل الميليشيات المتحالفة مع إيران والتي تعمل بحرية في العراق".



وأردف، "حكومة العراق عبرت مراراً وتكراراً عن التزامها بحماية البعثات الدبلوماسية، وكذلك الأفراد العسكريين الأمريكيين الذين هم متواجدون في البلد بدعوة منها"، مجددا دعوته الى الحكومة العراقية "لحماية الأفراد الشركاء من الدبلوماسيين، والتحالف ومنشآتهم".

وأكد بيان السفارة، على "الاحتفاظ بحقنا في الدفاع عن النفس وحماية أفرادنا في أي مكان في العالم".

ومساء الثلاثاء، نقلت وسائل إعلام عراقية عن مصادر أمنية، قولها إن قصفا استهدف المركز اللوجستي التابع للسفارة الأمريكية داخل مطار بغداد الدولي.

وذكرت المصادر، أن "القصف الذي لم تعرف طبيعته بعد إذا كانت صواريخ أو قذائف هاون، وقع بالقرب من الدعم اللوجستي التابع للسفارة الأمريكية، وآخر بالقرب من مقر جهاز مكافحة الإرهاب، التي تقع جميعها ضمن مقتربات مطار بغداد الدولي".

من جانبه، وصف الناطق العسكري لكتائب حزب الله جعفر الحسيني، فجر الأربعاء، القصف الصاروخي الذي استهدف مطار بغداد بـ"المشبوه".

وقال الحسيني: "استهداف مطار بغداد، وفي هذا التوقيت، تقف خلفه أيادٍ مشبوهة، والغاية منه التشويش على زيارة الرئيس الإيراني إلى بغداد، وندعو الأجهزة الأمنية إلى كشف المتورطين".



وجاء الهجوم بعد أيام من إعلان الحكومة العراقية الاتفاق على انسحاب القوات الأمريكية من العراق.

وأعقب الاتفاق محادثات استمرت أكثر من ستة أشهر بين بغداد وواشنطن بدأها رئيس الوزراء محمد شياع السوداني في كانون الثاني/ يناير، وسط هجمات شنتها جماعات مسلحة عراقية مدعومة من إيران على قوات أمريكية متمركزة في قواعد بالعراق.

وتعرضت السفارة والقواعد الأمريكية في العراق، عدة مرات لقصف بالصواريخ والمسيرات إلا أن العمليات توقفت بعد اغتيال قيادي في "كتائب حزب الله" وسط بغداد في آذار/ مارس الماضي.

مقالات مشابهة

  • المملكة والأوروغواي تبحثان سُبل تعزيز التعاون والاستثمار في مجالات الزراعة والثروة الحيوانية
  • زيارة بزشكيان للعراق.. الاقتصاد وملف المعارضة الكردية على الطاولة
  • "أوتار الصداقة".. فعالية موسيقية احتفالًا بمرور 90 عامًا على العلاقات المصرية السويسرية
  • السفارة الأمريكية:بلادنا لها الحق بالرد على استهداف ميليشيا الحشد للمجمع الدبلوماسي في مطار بغداد الدولي
  • المملكة تبحث تعزيز سبل التعاون مع دول مجموعة العشرين للاستثمار في مجالات الزراعة والأمن الغذائي
  • الكشف عن الجهة التي استهدفت السفارة الأمريكية في العراق
  • السفارة الأمريكية في بغداد تكشف الجهة التي استهدفتها
  • واشنطن تتهم جهات مرتبطة بإيران بمهاجمة منشأة دبلوماسية في بغداد.. وتحتفظ بحق الرد
  • وزيران مصريان يؤكدان أهمية تعزيز أوجه التعاون المشترك مع الكويت في المجالات كافة
  • العراق والمغرب يبحثان التعاون المشترك وتطوير العلاقات