بغداد اليوم -  متابعة

هاجم زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، اليوم الثلاثاء (3 أيلول 2024)، رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، مذكرا إياه بالأخطاء المتتابعة بدءا من دخول رفح، ووصولا إلى نية البقاء على محور فيلادلفيا.

وكتب لابيد في حسابه على منصة "إكس"، قائلاً "أولا، كان الدخول إلى رفح، ثم قضية محور نتساريم والآن فيلادلفيا"، مبينا انه "عند نتنياهو دائما الذريعة في استمرار الحرب حتى النصر، الشيء الوحيد الذي يشغل باله حاليا هو أن لا تتفكك الحكومة التي يرأسها".

وأضاف إن "الشيء الوحيد الذي يشغل بال نتنياهو هو كيفية استمرار الحرب، كي لا تنهار حكومته"، مشيرا الى أنه "بدلا من أن تحافظ الحكومة على حياة المواطنين والجنود فإن المواطنين والجنود هم من يحافظون على حياة الحكومة".

واختتم مذكرا بأعداد القتلى الذين يسقطون في صفوف الجيش الإسرائيلي والرهائن في قطاع غزة: "في الأسبوع الماضي قتل 6 مختطفين و5 جنود، و3 من عناصر الشرطة".

المصدر: وكالات

المصدر: وكالة بغداد اليوم

إقرأ أيضاً:

“أعظم مخاوفنا تحققت”.. منتدى عائلات الرهائن الإسرائيليين يهاجم الحكومة

#سواليف

أعرب منتدى عائلات الرهائن الإسرائيليين عن صدمته وغضبه إزاء قرار الحكومة العودة إلى القتال قبل إنقاذ المختطفين المتبقين في قطاع غزة.

وقال “منتدى عائلات الرهائن” في بيان صدر اليوم الثلاثاء حول العودة إلى القتال في غزة: “لقد تحقق أعظم مخاوف العائلات والمختطفين ومواطني إسرائيل، لقد اختارت الحكومة الإسرائيلية التخلي عن المختطفين”.

وأضاف البيان “نشعر بالصدمة والغضب والقلق إزاء التعطيل المتعمد لعملية إعادة أحبائنا من الأسر المروع لدى حماس، إن العودة إلى القتال قبل عودة آخر مختطف ستأتي على حساب 59 مختطفا ما زالوا في غزة والذين كان من الممكن إنقاذهم وإعادتهم”.

مقالات ذات صلة أسعار تاريخية للذهب محليا 2025/03/18

وتعتقد إسرائيل أنه من بين الرهائن الـ 59 المتبقين في قطاع غزة، يوجد 24 منهم ما زالوا على قيد الحياة، وفق ما أفادت صحيفة “وول ستريت جورنال” اليوم الثلاثاء.

ومن بين الرهائن مواطن أمريكي واحد على قيد الحياة، وهو عيدان ألكسندر، مزدوج الجنسية، والذي كان يخدم في الجيش الإسرائيلي عندما اختطفته “حماس” في السابع من أكتوبر 2023.

وبعد نحو 15 شهرا على اندلاع الحرب في قطاع غزة عقب هجوم “حماس” غير المسبوق على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر 2023، بدأ في 19 يناير الماضي تطبيق وقف لإطلاق النار بين إسرائيل والحركة الفلسطينية تم التوصل إليه بوساطة أمريكية وقطرية ومصرية.

وامتدت المرحلة الأولى من الاتفاق ستة أسابيع استعادت خلالها إسرائيل 33 من الرهائن الذين خطفوا بمعظمهم في يوم الهجوم، بينهم ثمانية قتلى، فيما أفرجت الدولة العبرية عن نحو 1800 معتقل فلسطيني كانوا في سجونها.

وسمحت إسرائيل خلال هذه المرحلة الأولى بإدخال مزيد من المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة المحاصر، قبل أن تعلق دخولها في الثاني من مارس.

وانتهت المرحلة الأولى من الاتفاق في الأول من مارس من دون توافق بشأن المراحل التالية.

مقالات مشابهة

  • لابيد يهاجم نتانياهو: فقد صوابه
  • عرضوا حياة المواطنين للخطر.. القبض على 3 أشخاص يستقلون دراجة نارية
  • لابيد يدعو الشعب الإسرائيلي إلى التظاهر ضد الحكومة
  • لابيد يدعو إلى التظاهر ضد حكومة نتنياهو
  • بو الرايقة: استمرار العجز المالي في ليبيا يهدد حياة المواطنين
  • داء هنتنغتون.. المرض النادر الذي يهاجم الدماغ بصمت
  • لابيد ينتقد نتنياهو بعد استئناف العدوان على غزة.. معظم الإسرائيليين لا يثقون به
  • منتدى عائلات الرهائن الإسرائيليين يهاجم الحكومة: لقد تحقق أعظم مخاوف
  • “أعظم مخاوفنا تحققت”.. منتدى عائلات الرهائن الإسرائيليين يهاجم الحكومة
  • الشيباني: الحكومة السورية هي الضامن الوحيد للسلم الأهلي