رئيس أركان حرب القوات المسلحة يلتقي نظيره العماني
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
إلتقى الفريق أحمد خليفة رئيس أركان حرب القوات المسلحة بالفريق الركن بحرى عبد الله بن خميس بن عبد الله الرئيسى رئيس أركان قوات السلطان المسلحة بسلطنة عمان والوفد المرافق له الذى يزور مصر حاليًا، حيث أُجريت له مراسم إستقبال رسمية بمقر الأمانة العامة لوزارة الدفاع وعزفت الموسيقات العسكرية السلام الوطنى لكلا البلدين.
تناول اللقاء عدد من الموضوعات ذات الإهتمام المشترك وسبل دعم علاقات التعاون العسكرى بين القوات المسلحة لكلا البلدين الشقيقين فى العديد من المجالات.
وأكد رئيس أركان حرب القوات المسلحة إعتزازه بالعلاقات الراسخة التى تربط القوات المسلحة المصرية والعمانية، مشيرًا إلى حرص القيادة العامة للقوات المسلحة على تعزيز أواصر التعاون فى مختلف المجالات العسكرية.
من جانبه أعرب رئيس أركان قوات السلطان المسلحة بسلطنة عمان عن تطلعه أن تشهد المرحلة القادمة مزيد من التعاون بين القوات المسلحة لكلا البلدين.
حضر اللقاء عدد من قادة القوات المسلحة المصرية والعمانية والملحق العسكرى العمانى بالقاهرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أركان حرب القوات المسلحة التعاون العسكري القوات المسلحة المصرية القيادة العامة للقوات المسلحة القوات المسلحة الموسيقات العسكرية رئيس أركان حرب القوات المسلحة حرب القوات المسلحة قادة القوات المسلحة مراسم استقبال رسمية مراسم استقبال القوات المسلحة رئیس أرکان
إقرأ أيضاً:
رسالة صادمة من رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي لأهالي المحتجزين في غزة
قال هيرتسي هاليفي، رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي، لأهالي المحتجزين في غزة إنه كلما طال أمد الحرب كلما أصبح من الصعب إعادتهم، بحسب ما جاء في صحيفة جيروالزيم بوست الإسرائيلية.
تفاصيل ما قاله هاليفيتابع هاليفي، بحسب القناة 12 الإسرائيلية: «نستطيع وسنقاتل حماس دائمًا من أجل إعادة المحتجزين، ومع ذلك مع مرور الوقت سيكون من الصعب إعادة أي شخص.. لقد قلت هذا لصناع القرار في الحكومة أيضًا».
واعترف رئيس الأركان أيضًا بأنه لا يعرف متى ستنتهي الحرب على وجه التحديد، لكنه أوضح: «نحن لسنا قريبين بعد، وإذا لم نقاتل ونضغط فإن الأمر سيستغرق وقتًا أطول».
وأضاف أن الاتفاق على إطلاق سراح المحتجزين هو في نهاية المطاف قرار حكومي.
ومن جانبهم، يرى أهالي المحتجزين أن الضغط العسكري يقتل المحتجزين، مضيفين لهاليفي: «الضغوط العسكرية تقتل المحتجزين. ونحن نخشى أن يعود الأحياء الباقون أمواتًا».
وقال آخر: إنكم تعرضون ابني للخطر، وإذا كان من الممكن إخراجه في صفقة، فيجب حمايته، نحن لسنا مهتمين بعملية إنقاذ، ولا نريد وضعًا آخر ينتهي فيه الأمر بقتل الجنود مثل أرنون زامورا الذي سقط في عملية إنقاذ المحتجزين.
كامل الوزير يصل موقع حادث قطاري الزقازيق