بوابة الوفد:
2025-05-02@20:20:22 GMT

درة زروق تشبه زهرة الحب من وحي شريهان (صور)

تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT

تملك الفنانة درة زروق ذوقًا خاصًا عكس مدى اهتمامها بعالم الموضة العالمية لتسير بخطى ثابتة وتلفت انتباه المعنيين بالموضة.

هيفاء وهبي تعيد موضة فستان هند رستم بعد مرور 67 عامًا (صور) عبير صبري تواكب موضة الليوبارد

وبدت درة في أحدث ظهور لها، بإطلالة أنوثية ساحرة، حيث ارتدت فستانا طويلا مجسما، ينتمي لقصة ألوان شولدر، صمم من قماش ناعم على قوامها باللون الأحمر الصارخ وزين بحبات الخرز والدلايات التي اشتهر بها النجمة شريهان لكثرة حبها وشدة تعليقها بهذا الأستايل، والفستان عكس سحر قوام درة وجعلها تتصدر الأنظار، فيما انتعلت صندلًا بسيور وكعب عال.

ومن الناحية الجمالية، اعتمدت تسريحة شعر جذابة زينته بحبات الكريستال ووضعت مكياجًا جذابًا من الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون البينك في الشفاه.

وتزينت ببعض المجوهرات المرصعة بحبات الألماس لتزيد من فخامة إطلالتها فهي تعلم جيدًا كيف تصبح ملكة أو عارضة أزياء مميزة وسط الجميع.

 

وفي سياق متصل، كانت كشفت درة عن انتهائها من تصوير فيلم جديد لن تظهر فيه كممثلة، بل اكتفت بدورها كمخرجة ومنتجة.

وحرصت على نشر مجموعة من الصور لها من كواليس فيلمها الجديد "وين صرنا"، وعلقت كاتبة: “بعد مضى الشهور الأولى من التصوير والمونتاج المستمر”.

 

درة زروق درة زروق درة زروق درة زروق درة زروق درة زروق 

والجدير بالذكر أن النجمة شريهان من اكثر نجمات الفن اناقة وجاذبية خاصة، تألقت بكافة الأزياء العصرية السابقة لعصرها وكثيرًا ما كانت تختار قطع الأزياء المميزة بحبات الكريستال والخرز والشراشيب لتعكس تمرد ذوقها عن كل ما هو مألوف في عالم الموضة، لتصبح علامة خاصة مرموقة في عالم الموضة تستوحي منها الفتيات والسيدات وهذا ما اكدته أحدث إطلالات درة زروق.

 

درة 

درة إبراهيم زروق من مواليد 13 يناير 1980  المعروفة باسم درة هي ممثلة تونسية مقيمة في مصر

 

عن حياتها

حاصلة علي شهادة الدراسات المعمقة في العلوم السياسية من تونس العاصمة. دخلت ميدان الفن إثر انضمامها لفرقة التياترو، حيث شاركت لأول مرة في مسرحية مجنون للمخرج توفيق الجبالي. مثلت عدة أدوار في السينما التونسية، وشاركت في أفلام عالمية، وشاركت الفنان كاظم الساهر في كليب أغنية ناي عام 2007، وشاركت منذ عام 2007 في السينما المصرية، وأصبح لها حضور طاغي في الوطن العربي بعد مسلسلاتها في مصر العار(2010)، والريان (2011)، وآدم (2011).

شريهانشريهان

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: درة زروق الموضة الأحمر الصارخ شريهان الفن نجمات الفن الأزياء الكريستال يناير درة زروق

إقرأ أيضاً:

نزار قباني.. “شاعر الحب والثورة” الذي سكن القلوب وبقيت كلماته خالدة (تقرير)

 

تحل اليوم الأربعاء ذكرى رحيل الشاعر السوري نزار قباني (1923 – 1999)، أحد أعمدة الشعر العربي الحديث، الذي جمع بين الرقة والتمرد، ولقّب بـ”قديس الكلمات” و”شاعر المرأة” و”شاعر الياسمين”، لما تميزت به قصائده من رومانسية مشبعة بالصدق والجرأة، قبل أن تتحول إلى صوتٍ غاضب يفضح الانكسارات العربية بعد نكسة 1967.

نزار قبانيبداية حياته

وُلد نزار في 21 مارس 1923 بحي مئذنة الشحم الدمشقي، لعائلة فنية مثقفة، فجده أبو خليل القباني يُعد من مؤسسي المسرح العربي في سوريا. درس الحقوق في جامعة دمشق وتخرّج منها عام 1945، ليلتحق بعدها بالسلك الدبلوماسي السوري، متنقلًا بين سفارات بلاده في مصر وتركيا والصين وإسبانيا حتى عام 1966، حين قرر التفرغ للشعر.

 

رحلته الأدبية

بدأت رحلته الأدبية بديوان “قالت لي السمراء” عام 1944، ومنذ ذلك الحين توالت دواوينه التي تجاوزت 35 ديوانًا، نذكر منها:
• طفولة نهد
• الرسم بالكلمات
• يوميات امرأة لا مبالية
• أحبك أحبك وهذا توقيعي
• قصائد متوحشة
• هوامش على دفتر النكسة
• السيرة الذاتية لسياف عربي
• كتاب الحب

تميزت أعماله بمزجٍ شعري فريد بين العامود الكلاسيكي والحداثة الشعرية، حتى صار صوته رمزًا لحب المرأة، وثورة الإنسان، وخيبة الوطن.

وعلى مستوى الأغنية، حوّل كبار الملحنين والمطربين قصائده إلى أيقونات خالدة. فقد غنت له أم كلثوم، وعبد الحليم حافظ، وفيروز، ونجاة الصغيرة، وبلغت ذروة النجاح في التعاون الاستثنائي مع كاظم الساهر، الذي لحّن وغنّى له 23 قصيدة، جعلت الملايين تعيد اكتشاف نزار من جديد، أبرزها:
• إني خيرتك فاختاري
• زيديني عشقًا
• مدرسة الحب
• قولي أحبك
• كل عام وأنتِ حبيبتي

عانى نزار في حياته من مآسٍ شخصية، منها انتحار شقيقته “وصال” بسبب رفضها لزواج تقليدي، ومقتل زوجته بلقيس الراوي في تفجير إرهابي ببيروت عام 1981، ما ترك جرحًا غائرًا عبّر عنه في قصيدته الشهيرة بلقيس التي هزّت العالم العربي.

 

إرثه الفني

توفي نزار قباني في 30 أبريل 1999 في لندن إثر أزمة قلبية، وأوصى بأن يُدفن في دمشق، حيث وُوري الثرى في مقبرة الباب الصغير، وقد شُيّع في جنازة شعبية مهيبة، ودّعته فيها القلوب قبل العيون.

 

نزار لم يكن مجرد شاعر، بل ظاهرة فنية وثقافية متجددة، لا يزال تأثيره ممتدًا في الكتب والمسرح والغناء والتعليم، حتى بات رمزًا شعريًا تتوارثه الأجيال.

مقالات مشابهة

  • طقس الجمعة..نزول زخات رعدية مصحوبة بحبات من البرد محليا
  • قرناص: عار الدولة ولذّة الطاعة
  • قصر القناطر الخيرية يشهد العرض المسرحي "لعنة زيكار" بمهرجان النوادي
  • الحب والخبز لآسيا عبد الهادي.. مرآة لحياة الفلسطينيين بعد نكبة 1948
  • نزار قباني.. “شاعر الحب والثورة” الذي سكن القلوب وبقيت كلماته خالدة (تقرير)
  • بين عبد الله زروق وجيمس ماريوت
  • تعرف على آخر رسالة كتبها البابا فرنسيس حول الزواج قبل وفاته
  • الحب في زمن التوباكو (6)
  • يسرا وزوجها لأول مرة مع أنس بوخش.. شاهد
  • روضة الحاج: أما آنَ يا سيَّدَ النهرِ والغابِ والبيدِ والبحرِ والفلواتِ العظيمةِ أن تستريحَ قليلاً