صديق عداءة أولمبية يحرقها حية بعد مشاركتها في باريس
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
تعرضت العداءة الأوغندية ريبيكا تشيبيتيغي، التي احتلت المركز 44 في أولمبياد باريس، لحادث مروع حيث أقدم صديقها ديكسون نديما على حرقها حية في منزلها بمقاطعة ترانس نزويا غربي كينيا. وأدى الهجوم إلى إصابتها بحروق بنسبة 75%، وهي تتلقى العلاج حاليًا في مستشفى موي التعليمي المرجعي في مدينة إلدوريت.
وفقًا للشرطة، وقع الحادث يوم الأحد بعد خلاف نشب بين تشيبيتيغي وصديقها، حيث قام نديما بصب البنزين على جسدها وأشعل النار فيه.
والدَي تشيبيتيغي أكدا أن ابنتهما كانت قد اشترت أرضًا في ترانس نزويا لتكون قريبة من المراكز الرياضية في المنطقة. وتضيف التقارير أن الشجار بين تشيبيتيغي ونديما كان حول الأرض التي بني عليها المنزل، ما أدى إلى اندلاع الحريق.
هذا الحادث المؤلم يُلقي الضوء على قضايا العنف والعلاقات المسيئة، ويشدد على أهمية توفير الحماية والدعم للرياضيين والأفراد في مواجهة مثل هذه الأزمات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أولمبياد باريس المستشفى الهجوم البنزين كينيا العداءة
إقرأ أيضاً:
واجبات مقدمي الخدمات الطبية والتزاماتهم تجاه المرضى بالقانون الجديد
يحقق مشروع قانون المسؤولية الطبية ، والذي وافق عليه مجلس النواب في جلسته الأخيرة من حيث المبدأ، التوازن المطلوب بين توفير حماية قانونية لحقوق المرضى وضمان بيئة عمل آمنة للأطقم الطبية، من خلال وضع معايير قانونية عادلة لمسائلة الأطباء قانونًا.
وحدد مشروع قانون المسؤولية الطبية، واجبات مقدمي الخدمات الطبية والتزاماتهم تجاه المرضى.
واجبات مقدمي الخدمات الطبيةونصت مادة (5) على أنه مع عدم الإخلال بالقواعد المنظمة لمزاولة المهن الطبية المختلفة ، وفي حدود القواعد المنظمة لكل تخصص، يتعين على مقدم الخدمة الالتزام بالقواعد الآتية:
1. اتباع الأصول العلمية الثابتة وتطبيق القواعد المهنية لتخصصه أثناء تقديم الخدمة الطبية.
2. تسجيل الحالة الطبية لمتلقي الخدمة والسيرة المرضية الشخصية والعائلية قبل الشروع في التشخيص والعلاج.
3. استخدام الأدوات والأجهزة الطبية الصالحة للاستعمال والمناسبة لحالة متلقي الخدمة.
4. تبصير متلقي الخدمة بطبيعة مرضه ودرجه خطورته والمضاعفات الطبية التي قد تنجم عن العلاج والحصول على الموافقة قبل البدء في تطبيقه، وإذا تعذر ذلك يُكتفى بتقرير طبي من الطبيب المعالج ومن طبيب آخر في ذات التخصص ومدير المنشأة أو من ينوب عنه، كما يتعين على الطبيب وصف العلاج وتحديد جرعته وطرق استخدامه كتابة وبوضوح مذيلاً باسمه ثلاثياً وتوقيعه وتاريخ كتابة الوصفة الطبية.
5. تدوين كل إجراء طبي يتم اتخاذه متضمناً نوعه وتاريخه بالتفصيل في الملف الطبي لمتلقي الخدمة.
6. متابعة حالة متلقي الخدمة أثناء تواجده بالمنشأة.
7. التعاون مع غيره من مقدمي الخدمة الذين لهم صلة بعلاج متلقي الخدمة، وتقديم ما لديه من معلومات عن حالة متلقي الخدمة والطريقة التي اتبعها في علاجه حال طلب الاستشارة.
8. إبلاغ الجهات المختصة عن الاشتباه في إصابة أي شخص بالأمراض المعدية والتي من شأنها الإضرار بالآخرين لمكافحة انتشار تلك الأمراض، وفقاً لأحكام القانون رقم 137 لسنة 1958 في شأن الاحتياطات الصحية للوقاية من الأمراض المعدية.
9 - عدم الكشف السريري على متلقي الخدمة من جنس آخر دون موافقته أو فى حضور أحد أقاربه أو مرافق له أو أحد أعضاء الفريق الطبي، إلا في الحالات الطارئة أو التي تشكل خطرا على حياته.
10- أن تجرى الفحوصات الطبية اللازمة للتأكد من أن التدخل الجراحي ضروري ومناسب لعلاج متلقي الخدمة والتحقق من أن الحالة الصحية له تسمح بإجراء العملية الجراحية.