إزالة الحظر الامني عن أكبر مسطح مائي شرق العراق
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
اكد مسؤول حكومي، ازالة الحظر الامني عن اكبر مسطح مائي شرق العراق.
وقال مدير ناحية السعدية (كم شمال شرق بعقوبة) احمد الزركوشي في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” إن” الحظر الامني عن ارتياد بحيرة حمرين شرقي السعدية رفع ولاتوجد اي تقييد امني مؤكدا ان “عدم قدرة الاهالي بارتياد البحيرة جاء بسبب انحسار مناسيبها بمستويات عالية في الاشهر الماضية وبدات ملامح الجفاف هي الصورة الابرز لها”.
واضاف،ان “بحيرة حمرين مؤمنة من قبل التشكيلات الامنية ولم تسجل اي خروقات منذ اشهر لافتا الى ان” القيود الامنية رفعت والوضع طبيعي”.
واشار الى ان” بحيرة حمرين فقدت اكثر من 80% من مياهها بالوقت الحالي وزادت درجات الحرارة في معدل تبخر المياه بمستويات عالية معربا عن امله في ان تسعف امطار موسم الشتاء القادم البحيرة من جديد”.
وتعد حمرين اكبر مسطح مائي شرق العراق وهي تقع على نهر ديالى انشات قبل اكثر من 40 سنة لدرء مخاطر الفيضانات في ديالى”.
المصدر: وكالة تقدم الاخبارية
إقرأ أيضاً:
كرامي: اشدّ على ايدي العناصر في الاجهزة الامنية الذين انتشروا اليوم
كتب النائب فيصل كرامي، اليوم الاثنين، عبر حسابه على منصة "أكس":"اشدّ على ايدي المسؤولين والعناصر في الاجهزة الامنية الذين انتشروا اليوم... اشدّ على ايدي المسؤولين والعناصر في الاجهزة الامنية في طرابلس الذين ابدوا جهوزية كاملة وانتشروا اليوم قبل وبعد الافطار في احياء وشوارع المدينة وذلك طلباً لنشر الامن والامان اللذين تحتاجهما المدينة في هذه الايام الفضيلة بعد تزايد حوادث الفلتان الامني وسقوط ضحايا ابرياء بين قتلى وجرحى. واتمنى ان تستمر هذه الاجراءات وان تزداد في الايام القادمة، وقد لمست شخصياً خلال اتصالات مع المسؤولين الامنيين انهم عقدو النيّة والعزم على قطع دابر الفلتان والفوضى، لكي يشعر الاهالي بالامان الفعلي خلال تبضّعهم في الاسواق وخلال تنقلاتهم المتنوعة".
أضاف: "ما آمل فيه، ان يخرج اجتماع الامن الفرعي في الشمال المنوي انعقاده في سرايا طرابلس الخميس المقبل باجراءات وقرارات حاسمة متعلقة بالامن وبالضرب بيد من حديد لكل من تسوّل له نفسه افساد حياة الآمنين في طرابلس والشمال، ولكل من يلوّث اجواء المدينة عبر قيامه بحرق الدواليب في عزّ النهار.
واشكر شركة "باتكو" المسؤولة عن تشغيل مكبّ النفايات التي استجابت لطلبي مشكورة تأجيل اضرابها ريثما تحصل على حقوقها العالقة بين وزارة المالية ومجلس الانماء والاعمار، وجنّبت شوارع طرابلس تراكم النفايات وما يتسبّب به من اذى صحّي وبيئي".