شمسان بوست / متابعات

بعث المحلل والباحث السياسي السعودي علي العريشي تعازيه الحارة لأسرة قائد قوات الحزام الأمني عبداللطيف السيد اثر تفجير استهدف موكبه، اليوم، بمنطقة وادي عومران بأبين.

ومن خلال “تغريدة” العريشي قال ان الادارة الأمريكية خسرت قياديا شجاعا في حربها ضد فلول تنظيم القاعدة بالمحافظات المحررة.

وكتب العريشي: ” تعازينا الحارة لأسرة عبداللطيف السيد قائد الحزام الأمني بأبين، والعزاء موصول للادارة الأمريكية وعلى رأسها الرئيس بايدن على خسارتها لقيادي شجاع في حربها على فلول تنظيم القاعدة في المحافظات اليمنية المحررة”.

واستهدف عناصر من تنظيم القاعدة موكب قائد الحزام الامني عبداللطيف السيد بعبوة ناسفة في وادي عومران أسفر عن استشهاده وعددا من القيادات الامنية.

المصدر: شمسان بوست

كلمات دلالية: عبداللطیف السید

إقرأ أيضاً:

لوتان: هكذا تعيد إسرائيل تصميم حربها في غزة لتستمر سنوات

قالت صحيفة "لوتان" السويسرية إن المرحلة الثالثة من حرب إسرائيل على غزة -التي أعلنتها تل أبيب- ستبدأ نهاية الشهر الجاري، وستكون "أقل شدة" على المستوى العسكري، لكنها ستستغرق زمنا طويلا ربما يمتد إلى سنوات.

وأوضحت الصحيفة -في تقرير لمراسلتها بالقدس شارلوت غوتييه- أن القوات الإسرائيلية الموجودة على الأرض في قطاع غزة ستنسحب من البلدات، لكنها ستتراجع إلى منطقتين تعتبران حاسمتين، هما محور نتساريم الذي يفصل شمال غزة عن جنوبها، وممر فيلادلفيا الذي يشكل الحدود مع مصر في أقصى جنوب القطاع.

وأشارت إلى أن يعقوب أميدرور مستشار الأمن القومي السابق لرئيس الوزراء الإسرائيلي أكد لمجلة "تايم" الأميركية أن "الانتشار في هذه المناطق سيكون دائما، مما سيمنحنا المرونة لدخول قطاع غزة كلما لزم الأمر، لم يتم حتى الآن تدمير جزء من هياكل حماس لأننا لم نقم بتمشيط كل شيء، وفي العام المقبل سوف نتدخل كلما اكتشفنا خلية نشطة أو هيكلا لحماس، سنقوم بتنظيف كل ما تبقى، كيلومترا بعد كيلومتر".

صعوبة التحقيق

وعلقت غوتييه قائلة إن هذا الهدف يبدو من الصعب للغاية تحقيقه كما أثبتت العملية التي شنتها إسرائيل على رفح في بداية مايو/أيار الماضي، وإن الخبراء العسكريين الإسرائيليين يتفقون على أن محاولة تحقيقه من المحتمل أن تجعل هذه المرحلة الجديدة تستمر سنوات.

وأضافت أن هذا الهدف -أي تنفيذ مرحلة جديدة أقل حدة وطويلة الأمد- يثير بعض المشاكل، منها أن عائلات المحتجزين في غزة ستفهم أن الحكومة قد تخلت عن أبنائها، ونقلت عن جلعاد هافرون -وهو أب لأحد المحتجزين- قوله إن الأمر ببساطة يعني أن الحكومة قد تخلت عن المحتجزين، مضيفا أن ما يراه هو أن قضية المحتجزين أصبحت في آخر قائمة اهتمامات الحكومة.

وقال يشاي دان جاوي -وهو قريب لأحد المحتجزين في غزة- إن نقل الصراع إلى مرحلة "أقل حدة" ليس كافيا "المطلوب هو نهاية هذه الحرب لإعادة جميع المحتجزين".

من جانبها، لا تزال حماس تشترط انسحابا كاملا لقوات الاحتلال من قطاع غزة لإطلاق سراح المحتجزين ووقف دائم لإطلاق النار، وهي طلبات ترفضها إسرائيل بشكل قاطع، وتطالب بالإفراج عن جميع المحتجزين دون قيد أو شرط.

ونسبت غوتييه إلى عميدرور قوله إن المرحلة الثالثة في غزة تسمح بإرسال القوات إلى الشمال، وبذلك "نكون أكثر استعدادا لمواجهة شاملة مع لبنان".

مقالات مشابهة

  • قائد الثورة يكشف اكثر نفاط الضعف عند العرب
  • لجنة الدفاع استمعت الى وجهة نظر قائد الجيش بشأن مرشحي المدرسة الحربية
  • حزب الله يشن أكبر هجوم على إسرائيل منذ بداية حربها على غزة في أكتوبر الماضي
  • سيدات القادسية يتسلمن الحزام الأسود في التايكوندو
  • لوتان: هكذا تعيد إسرائيل تصميم حربها في غزة لتستمر سنوات
  • تامر حسني يعلق على أغنية سي السيد بعد 10 أعوام من طرحها «فيديو»
  • شاهد بالفيديو.. قائد ميداني بالدعم السريع يسجل اعترافات خطيرة عن “الشفشفة” والسرقة التي يقوم بها بعض أعاونهم بسنجة ويوجه رسالة لحميدتي: (أفعال الناس دي لا بترضي الله ولا بترضي الرسول)
  • تركي آل الشيخ يعلق على افتتاح كأس العالم للرياضات الإلكترونية.. ماذا قال؟
  • حركة عبدالواحد: 5 ملايين مواطن ونازح بأراضينا معرضين للموت جوعًا
  • إسرائيل تبدأ المرحلة الثالثة من حربها في غزة