محافظ القاهرة ومدير الأمن يتفقدان موقع انهيار عقار مدينة نصر
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
انتقل الدكتور إبراهيم صابر محافظ القاهرة، يرافقه اللواء طارق راشد مساعد الوزير مدير أمن القاهرة، إلى موقع العقار المنهار في أرض الجولف بحي شرق مدينة نصر للإشراف على عمليات إنقاذ السكان.
كانت غرفة العمليات المركزية بمحافظة القاهرة قد تلقت بلاغًا بانهيار العقار المكون من أرضي و4 طوابق، وعلى الفور انتقلت قوات الحماية المدنية والإسعاف والقيادات الأمنية وجميع الأجهزة التنفيذية بالمحافظة لمتابعة عمليات رفع الأنقاض وإنقاذ المصابين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إبراهيم صابر إنقاذ المصابين الأجهزة التنفيذية الحماية المدنية الدكتور إبراهيم العقار المنهار القيادات الأمنية انهيار العقار رفع الأنقاض أرض
إقرأ أيضاً:
استمرار الاشتباكات في مدن الساحل السوري وسط عمليات عسكرية مكثفة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد خليل هملو، مراسل قناة القاهرة الإخبارية من دمشق، أن الاشتباكات لا تزال مستمرة في مدن الساحل السوري، رغم انخفاض وتيرتها مقارنة بالأيام الماضية، حيث تحولت المواجهات من المدن إلى المناطق المفتوحة في ريف جبلة والقرداحة.
وأشار خلال رسالته على الهواء، إلى أن القوات الحكومية السورية، بدعم من وزارة الدفاع وقوات الأمن العام، وسّعت نطاق عملياتها العسكرية، وتمكنت من دخول عدة مناطق دون مقاومة كبيرة، مثل مدينة القدموس، في حين استمرت الاشتباكات في مناطق أخرى، خاصة في محيط جبلة والقرداحة، حيث لا تزال مجموعات مسلحة تابعة للنظام السابق متمركزة هناك.
أفاد هملو بأن مصادر أمنية أكدت العثور على مقبرة جماعية تضم خمسة جثامين، أربعة منها تعود لعناصر من قوات الأمن العام، وواحدة لمدني، ويُعتقد أن هذه الجرائم ارتُكبت على يد مجموعات تابعة للنظام السابق.
كما أشار إلى تقارير تتحدث عن حرق عدد من عناصر الأمن العام في وقت سابق قرب القاعدة العسكرية الروسية في المنطقة، مما يشير إلى حجم العنف المتبادل بين الأطراف المتصارعة.
وحول حركة النزوح، أكد هملو أن التنقل بين طرطوس وحمص بات شديد الخطورة بسبب عمليات القنص المستمرة، مما جعل النزوح الخارجي صعبًا للغاية، إلا أن هناك نزوحًا داخليًا محدودًا، خاصة من القرى القريبة من جبلة والقرداحة، مثل بكسان الباشا، رغم تقارير تشير إلى منع بعض السكان من المغادرة من قبل مجموعات مسلحة.
كشف هملو أن العمليات العسكرية يشارك فيها أكثر من 50 ألف عنصر من القوات الحكومية، مدعومين بمجموعات تطوعية، بعضها متهم بارتكاب جرائم قتل جماعي وتخريب.