عقب عودتها من الأولمبياد.. صديق عداءة أوغندية يحرقها حية
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
أضرم صديق عداءة المسافات الطويلة الأوغندية، ريبيكا تشيبيتيغي، التي تقيم في كينيا، النار في جسدها، حيث تتلقى العلاج في الوقت الحالي من حروق بنسبة 75 بالمئة، حسبما ذكرت الشرطة.
وتشيبيتيغي التي احتلت المركز الرابع والأربعين في أولمبياد باريس، كانت قد تعرضت للهجوم في منزلها بمقاطعة ترانس نزويا، غربي كينيا.
وقال قائد شرطة مقاطعة ترانس نزيما، جيريمايا أولي كوسيوم، الإثنين، إن ديكسون نديما صديق تشيبيتيغي "اشترى وعاء بنزين صبه عليها وأشعل فيها النار، بعد خلاف شب بينهما، الأحد".
وأصيب نديما نفسه بحروق ويرقد الاثنان حاليا في مستشفى موي التعليمي المرجعي، بمدينة إلدوريت.
وقال والدا تشيبيتيغي، إن ابنتهما اشترت أرضا في ترانس نزويا لتكون قريبة من المراكز الرياضية المتعددة في المقاطعة.
وجاء في تقرير قدمه زعيم محلي، أنه تم سماع تشيبيتيغي ونديما وهما يتشاجران على الأرض التي بني عليها المنزل، قبل اندلاع الحريق.
المصدر: الحرة
إقرأ أيضاً:
عواصف قوية تضرب جزراً يونانية لليوم الثاني
تعرضت جزر يونانية يوم أمس، لعواصف شديدة لليوم الثاني على التوالي، حيث شهدت جزيرة كريت أشد الأمطار، بينما عملت السلطات في جزيرتي باروس وميكونوس على إزالة السيارات المقلوبة والحطام بعد العواصف الثلجية والأمطار الغزيرة.
وتسببت العواصف في جزيرة باروس، في دفع السيارات إلى البحر وغمرت المياه والمياه الطينية المنازل والشركات، وطلبت السلطات المساعدة الطارئة من الحكومة لمعالجة الأضرار التي لحقت بالطرق والبنية التحتية.
كما تعرضت ميكونوس المجاورة لعواصف بردية ورياح قوية.
وساعدت فرق الإنقاذ في كريت سبعة أشخاص في مركبات عالقة بسبب الفيضانات، بينما تم الإبلاغ عن انهيارات صخرية وإغلاق طرق في الجزيرة بعد أن دفعت العاصفة نحو الجنوب الشرقي خلال الليل.
أخبار ذات صلةوتم تسجيل أعلى معدل هطول للأمطار في الأربع والعشرين ساعة الماضية بالقرب من ميناء خانيا في كريت، وفقا للمرصد الوطني لأثينا.
وواجهت رودس رياحا عاتية تسببت في اقتلاع أشجار وإلحاق الضرر بالمركبات. وتم إغلاق المدارس في عدة جزر، وأوقفت العواصف أو عطلت خدمات العبارات.
وتأثرت بشدة الجزر في سلسلة سيكلاديس في بحر إيجه الأوسط، وهي وجهة سياحية مشهورة بشواطئها ومنازلها البيضاء. وجاءت العواصف بعد أسابيع قليلة من حدوث سلسلة زلازل نادرة أجبرت الآلاف على الفرار من سانتوريني والجزر المجاورة لها مثل إيوس وأمورجوس وآنافي.
المصدر: وام