زنقة20 ا على التومي

تواصل مؤسسة تعليمية خصوصية بالمحمدية، استقبال طلبات التسجيل بالنسبة إلى الموسم الدراسي 2024/2025، رغم عدم توفرها على ترخيص من الأكاديمية الجهوية للبيضاء سطات.

وحسب “الصباح” التي نقلت الخبر، فإنه وفي الوقت الذي يسارع فيه أولياء تلاميذ الزمن لإتمام إجراءات تسجيل أبنائهم بالمؤسسة المعنية غير ملمين بوضعيتها غير القانونية، تستمر هذه الأخيرة في ممارسة نشاطها “بالعلالي”، على مرأى من اللجان التي تراقب مدى توفر المؤسسات التعليمية على الشروط المنصوص عليها قانونا.

وحسب المصدر ذاته، فإن عدم توفر المؤسسة المذكورة على ترخيص بممارسة نشاطها، جاء نتيجة تأخرها في طلبه، واستيفائها الأجل القانوني المحدد في 30 يوما والمنصوص عليه في الظهير الشريف بمثابة قانون أساسي للتعليم الخصوصي.

و تنص المادة 2 على أنه على كل من يرغب في فتح مؤسسة للتعليم المدرسي الخصوصي أو توسيعها أو إدخال أي تغيير عليها أن يطلب ترخيصا مسبقا من الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين المعنية، وذلك طبقا للكيفيات المحددة بنص تنظيمي.

إلى ذلك تؤكد تضيف المادة نفسها أن الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين المعنية تبت في طلب الترخيص خلال مدة أقصاها ثلاثون يوما، ابتداء من تاريخ الطلب المثبت بوصل، وإلا اعتبر الطلب مقبولا بعد انقضاء الأجل، وكل رفض من طرف الأكاديمية يجب تعليله.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

مديرة تسرق أموال المدرسة تاركة التلاميذ بدون كومبيوترات أو أقلام!

أظهرت تحقيقات، أن مسؤولة في مدرسة برامكوت الابتدائية التابعة لكنيسة إنجلترا في نوتنغهامشاير، سرقت 70 ألف جنيه إسترليني، من أموال المدرسة وأخذتها في حساباتها الخاصة تاركة التلاميذ بدون موارد أساسية.

ووفق صحيفة "ميترو" البريطانية، تقرر سجن ويندي جيل، البالغة من العمر 61 عاماً، لعامين، بعد أن كشفت التحقيقات عن جريمتها.
واضطر 210 تلميذاً في المدرسة، إلى الاستغناء عن أجهزة الكمبيوتر والأقلام وأعواد الغراء، بعد أن أخبرت ويندي جيل، المسؤولين أن المدرسة تعاني عجزاً مالياً.

غير أن محققين اكتشفوا الاحتيال الذي نفذته جيل على مدى سنوات، لكنها رفضت أن تفصح عما أنفقت عليه المال، وقال سجل المحكمة أثناء إقرار الحكم عليها: "يشعر الجميع في مدرسة برامكوت بالخيانة، لقد كان من الواضح أن المجتمع متماسك كما يتضح من عدد الأشخاص الذين حضروا المحكمة لمشاهدة الحكم عليك، لم يكن هناك مال لشراء أجهزة كمبيوتر جديدة أو ألعاب جديدة وكان هناك حد لعدد أقلام الرصاص التي يمكن شراؤها، لم يتم إنفاق الأموال لصيانة المباني بهذه الطريقة، مما أدى إلى تدهور تلك المباني".
وكانت جيل مديرة أعمال المدرسة وكانت مسؤولة عن إدارة رواتب الموظفين وطلب الإمدادات وإدارة الحسابات المصرفية، وقال المدعون إنها كانت عضواً محبوباً وموثوقاً به من أعضاء هيئة التدريس، وفق الصحيفة.

وقالت محققة الشرطة ماري سلاتر، من قسم التحقيقات الجنائية في شرطة نوتنغهامشاير: "كانت ويندي جيل عضواً محبوباً في هيئة التدريس ولديها علاقات جيدة مع موظفي المدرسة والحكام والآباء والأطفال، لقد كانت موضع ثقة ضمنياً لكنها خانت المدرسة بطريقة تسببت في صدمة هائلة وضيق عاطفي، لقد حرم خداعها وأفعالها الأنانية الأطفال من الموارد الأساسية وترك المدرسة تكافح من أجل موازنة الكتب، مما عرض الوظائف للخطر، لا شك أن جيل كانت ستستمر لو لم تكتشف المدرسة ما كان يحدث وتبلغ الشرطة بالأمر".

وقال محامي الدفاع عن جيل إنها شعرت "بالخجل الشديد" من جرائمها وتبيع منزلها لسداد الأموال.

مقالات مشابهة

  • ضوابط ممارسة الداية لمهنة التوليد فى القانون.. تعرف عليها
  • منال عوض: ننسق مع الوزارات المعنية ومحافظ الشرقية لمتابعة حادث قطاري الزقازيق
  • دائرة التعليم والمعرفة بأبوظبي تعزز فرص التعليم المبكر بإضافة 1,000 مقعد جديد لمرحلة ما قبل الروضة ضمن 12 مدرسة خاصة
  • اللجنة الوطنية السعودية للتربية والثقافة والعلوم تنشئ لجنة شبكة المدن المبدعة السعودية
  • دائرة التعليم والمعرفة – أبوظبي تعزز فرص التعليم المبكر بإضافة 1,000 مقعد جديد لمرحلة ما قبل الروضة ضمن 12 مدرسة خاصة
  • والي وهران يدعو لتنظيف وتهيئة البالوعات استعدادا لأمطار محتملة وتقلبات جوية
  • إسرائيل أم إيران أم الصين.. من المعنية بتخفيض الوجود العسكري لواشنطن بالمنطقة؟
  • مديرة تسرق أموال المدرسة تاركة التلاميذ بدون كومبيوترات أو أقلام!
  • الرميمة والبريهي والنعمي يتفقدوا أوضاع الجريحات من طالبات مدرسة عائشة في الجند بتعز
  • تعز .. تفقد أوضاع الجريحات من طالبات مدرسة عائشة في الجند