يا جماعة:
شنو الحكاية بتاعت انو كل شويا مشرف قروب عمل ليهو صندوق (ختّة) وزاغ بالصندوق !!؟
– حتى لو قلنا بإباحة الصندوق على رأي من قال بجوزاه: ما ممكن تدي قروش لزول معرفتك بيهو انو هو أدمن قروب بس وبدون أي توثيقات..!

– والاحتيال ده تلقاهو أكتر في القروبات النسائية. الواحدة تعمل ليها قروب وتعلن فيهو عن صندوق (بالضولار) وتشيل الصرفة الأولى وتزوغ!.

– اتواصلت مع 5 منهم كواسطة خير عشان يرجع للناس قروشهم الواحد فيهم يقول ليك: المتضرر يمشي القانون وهو عارف ما قانون الأيام دي.

– المال البتشيلوا يا بتاع الصندوق وتزوغ بيهو ده مال حرام لأنك أكلت أموال الناس بالباطل وأنت داخل في قوله تعالى (ولا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل وتُدلوا بها إلى الحكام لتأكلوا فريقاً من أموال الناس بالإثم وأنتم تعلمون).

– ما تخش في صندوق أنت ما عارف أمينه معرفة شخصية بعد أخذ الضمانات الكافية. ولو ما لقيت ما شرط إنك تدخل صندوق.. أمسك قروشك عليك.

إيهاب إبراهيم الجعلي

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

«الخراريف».. ذاكرة الحكاية الإماراتية في «أبوظبي للكتاب»

أبوظبي (الاتحاد)
في مجلس ليالي الشعر بمعرض أبوظبي الدولي للكتاب 2025، الذي ينظمه مركز أبوظبي للغة العربية، ووسط حشد من الأطفال، أعادت سلامة المزروعي إحياء تقليد «الخراريف»، أحد أقدم فنون الحكي في الموروث الشعبي الإماراتي.
في مجلس يحاكي المجالس الإماراتية التقليدية، جلست المزروعي بلباسها التراثي الأصيل، مرتدية البرقع لتروي قصصاً من الماضي القريب، بأسلوب شائق استحضر ذاكرة الجدات، وأعاد الأطفال إلى أجواء الحكاية الأولى.
قدّمت المزروعي شخصيات خرافية شهيرة في التراث المحلي، أبرزها «أم دويس»، بأسلوب سردي تفاعلي أثار حماسة الصغار، الذين لم يكونوا مجرد مستمعين، بل شاركوا في نقاشات وأسئلة حول مغزى الحكاية، وأسباب ما تعرّض له أبطال القصص من خطر.
وكان الأطفال يتسابقون للإجابة: «لأنهم لم يستمعوا إلى نصائح أهاليهم»، ما يُكرّس في أذهانهم قيمة طاعة الوالدين، ويزرع في نفوسهم أولى بذور الحكمة والسلوك القويم.
تقول المزروعي: «الخراريف ليست مجرد تسلية، بل وسيلة تربوية استخدمها الأجداد لتعليم أبنائهم السنع، والكلمات التراثية، وقيم الحياة».
وأشارت إلى أن هذه القصص نُقلت شفاهياً بين الأجيال، وشكّلت جزءاً من الذاكرة الثقافية التي تحمل في طيّاتها اللغة، والتاريخ، والهوية. وأضافت: «نحن نروي الخراريف اليوم لنحافظ على لهجتنا، ونُبقي تراثنا حيًّا في وجدان الصغار والكبار».
وتُعرف المزروعي بأسلوبها الخاص في التفاعل مع الأطفال، إذ تعتمد على قراءة شخصياتهم وتقديم القصص بما يناسب ميولهم. تقول: «أحرص على كسر حاجز الخجل لدى بعض الأطفال، وأشجعهم على التفاعل والمشاركة، مما يجعل التجربة تعليمية وترفيهية في آن معآً».
يأتي تنظيم فعالية الخراريف ضمن أنشطة هيئة أبوظبي للتراث، التي تتبنى هذا المشروع الثقافي الحي، وقد نجح في استقطاب جمهور واسع من الأطفال الذين يطلبون يومياً المزيد من القصص، على الرغم من أن البرنامج يحدد سرد خروفتين في اليوم.
تقول المزروعي: «في كثير من الأحيان، أستمر في الحكاية طوال اليوم، وهناك من يتابعني عبر يوتيوب ويزورني في المعرض ليستمع إليّ مباشرة». 

أخبار ذات صلة ركن الفنون.. إمتاع بصري ومساحة نابضة بالإبداع «أبوظبي الدولي للكتاب» يطلق إصدار «أم كلثوم.. من الميلاد إلى الأسطورة» معرض أبوظبي الدولي للكتاب تابع التغطية كاملة

مقالات مشابهة

  • مشروع قانون أمام البرلمان لإنشاء صندوق للمسئولية المجتمعية في مصر
  • هل يحقق الصندوق دخلاً بمليار دينار للعام 2025.؟ 
  • محافظ اللاذقية يبحث تعزيز التعاون مع وفد صندوق الأمم المتحدة للسكان
  • «الخراريف».. ذاكرة الحكاية الإماراتية في «أبوظبي للكتاب»
  • مع تراجع الأسعار.. توقعات قاتمة لاقتصادات النفط في الشرق الأوسط
  • صندوق الأمم المتحدة للسكان يعلن تضامنه مع السودان وتقديم المزيد من الدعم
  • صندوق مكافحة الإدمان يدرّب 3100 متعافٍ على حرف مهنية لإعادة دمجهم في سوق العمل
  • اجتماع بسيئون يناقش مستوى أداء صندوق النظافة وسبل تطوير خدماته خلال الفترة القادمة
  • حبس مفوّض شركة بتهمة الاستيلاء على أموال صندوق الاستثمار الإفريقي
  • صندوق ألتيرّا يستثمر في «إيفرن» الهندية للطاقة النظيفة