"الباب ماتقفلش وراه".. كلمات أغنية حماقي الجديد "مش كفاية فراق"
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
اتخذ الفنان محمد حماقي المنحنى الدرامي في أغنيته الجديدة “مش كفاية فراق”، التي تم طرحها منذ قليل عبر قناته الرسمية على موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”.
كلمات أغنية حماقي مش كفاية فراقأغنية مش كفاية فراق من كلمات تامر حسين، ألحان تامر علي، توزيع تميم، وتقول كلماتها "مشاوير ذكريات وسنين تفاصيل هنلاقيها في مين وسؤال كل يوم بليل راجعين ولا مش راجعين حواديت زي حب زمان عناوين روحنا كل مكان أيام مش بتيجي كتير أيام تغلب النسيان
يافراق مش كفاية فراق هرتاح امتى من الاشواق وديت ليه حبيبي بعيد أوجاعي كل يوم بتزيد يافراق جاي ع العشاق يرضيك هو احنا اي اتنين ماتروح روح لناس تانيين في اليوم ألف مرة بموت بيبان اني مش مبسوط وهجيب فرحة تاني منين ع الفاضي عمري بقى بيفوت الباب ماتقفلش وراه كداب لو هقول انساه وهعيش ع الأمل ده هعيش دي حياتي كلها وياه"
حماقي يواصل صدارة يوتيوب بـ حبيت المقابلة ولمون نعناع
اجتاز محمد حماقي حاجز الـ 4 ملايين مشاهدة بكليب “حبيت المقابلة”، خلال أسبوع من طرحه عبر يوتيوب، بجانب سيطرته على المراكز الأولى فور طرحه إلى أن استقر في المركز الرابع.
أغنية حبيت المقابلة من كلمات تامر حسين، ألحان عزيز الشافعي، توزيع توما، وتقول كلماتها:
“انا حبيت المقابلة.. حبيت المقابلة يخربيت التنهيده.. الخطوة ترقص طبلة.. بترقص طبلة تفاصيل مختلفة جديدة كدا هنطووووول كدا هنطووووول هو احنا بتوع فرصة سعيدة انا حبيت المغازلة.. حبيت المغازلة يخربيت التوليفة الملكة طالعة نازلة.. الملكة طالعة نازلة لا.. نزلة طالعة كدا هنطووووول كدا كدا كدا هنطووووول هو احنا بتوع فرصة سعيدة انا حبيت المقابلة.. حبيت المقابلة اخد رأيك في حاجة تاخدي راي في حلاوتك ممكن وانا لسه عارفك احلف عادي بغلاوتك اخد رأيك في حاجة تاخدي راي في حلاوتك ممكن وانا لسه عارفك احلف عادي بغلاوتك كدا هنطووووول هنطول هنطول كدا كدا كدا هنطووووول هو احنا بتوع فرصة سعيدة انا حبيت المقابلة.. حبيت المقابلة يخربيت التنهيده.. الخطوة ترقص طبلة.. رقص طبلة بترقص طبلة حبيت المقابلة حبيت المقابلة الملكة طالعة نازلة بترقص بترقص طبلة كدا هنطووووول كدا كدا كدا هنطووووول هو احنا بتوع فرصة سعيدة حبيت المقابلة.. انا حبيت المقابلة”
جاء الكليب بمزج بين مشاهد واقعية ومشاهد بالذكاء الاصطناعي، كما استعان حماقي في الأغنية بمجموعة كورال ناصر حسن، والكليب من إخراج: يوسف حماد.
أغنية لمون نعناع الأكثر مشاهدة لمدة أسبوعين:
لا زالت أغنية لمون نعناع تتصدر قائمة الأكثر مشاهدة بعد أسبوعين من طرحها على يوتيوب، بأكثر من 5 ملايين مشاهدة، من كلمات فلبينو أحمد، ألحان وتوزيع أحمد طارق يحيى، وتقول كلماتها:
“هي سيرة وفضيناها وعادي تنزل الستاير فترة صعبة وقضيناها ياللا بجملة الخساير ماهو أصل العيب مش عيبنا احنا مافيش حاجة تعيبنا اشتريناه على إنه حبيبنا فمايمنعناش إنه لو هو باع احنا نجيبله لمون نعناع ونقوله روق كده ده احنا مايلزمناش بياع ولو هو راح احنا هنملا الكون أفراح وهنرقص جداً من بعده ولا فارقة معانا جراح لو هو باع احنا نجيبله لمون نعناع ونقوله روق كده ده احنا مايلزمناش بياع لو هو راح احنا هنملا الكون أفراح وهنرقص جداً من بعده ولا فارقة معانا جراح ماهو أصل العيب مش عيبنا احنا مافيش حاجة تعيبنا اشتريناه على إنه حبيبنا في الآخر بان إنه هو من البداية غلطة وقلبي مش بتاع دراما جاي يدّن ليه في مالطا ياللا وفي ستين سلامة ماهو أصل العيب مش عيبنا احنا مافيش حاجة تعيبنا اشتريناه على إنه حبيبنا فمايمنعناش إنه لو هو باع احنا نجيبله لمون نعناع ونقوله روق كده ده احنا مايلزمناش بياع لو هو راح احنا هنملا الكون أفراح وهنرقص جداً من بعده ولا فارقة معانا جراح لو هو باع احنا نجيبله لمون نعناع ونقوله روق كده ده احنا مايلزمناش بياع لو هو راح احنا هنملا الكون أفراح وهنرقص جداً من بعده ولا فارقة معانا جراح ماهو أصل العيب مش عيبنا احنا مافيش حاجة تعيبنا اشتريناه على إنه حبيبنا”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أغنية مش كفاية فراق محمد حماقي أغاني حماقي حماقي 2023
إقرأ أيضاً:
إيران في مواجهة العقوبات: دعم الصين وروسيا يفتح الباب للحوار النووي
في وقت تتزايد فيه الضغوط الأمريكية على إيران لاستئناف المفاوضات بشأن برنامجها النووية، أعلنت الصين وروسيا دعمهما لطهران، مؤكدتين ضرورة رفع العقوبات وعودة الحوار على أساس "الاحترام المتبادل".
وقال ما تشاوشو، نائب وزير الخارجية الصيني، عقب الاجتماع مع الدبلوماسيين الروس والإيرانيين، إن الصين وروسيا وإيران اتفقت على أن الحل يجب أن يكون من خلال معالجة الأسباب الجذرية للأزمة النووية الإيرانية.
وفي إطار هذا الموقف الموحد، أصدرت الدول الثلاث بيانًا مشتركًا أكدت فيه عدة مبادئ رئيسية، أبرزها:
من جانبها، جددت طهران رفضها للضغوط الأمريكية، حيث أكد رئيسها مسعود بزشكيان أن بلاده لن تتفاوض مع الولايات المتحدة طالما كانت "مهددة". وأشار إلى أن إيران لن تنصاع للأوامر الأمريكية بشأن برنامجها النووي.
وفيما يخص الاجتماع الذي عقده مجلس الأمن الدولي الأسبوع الماضي لمناقشة الملف النووي الإيراني، اعتبرت طهران هذا الاجتماع بمثابة "إساءة استخدام" للمجلس.
وقد انتقدت الصين أيضًا هذا الاجتماع، حيث أكد وزير الخارجية الصيني، وانغ يي، أن "التدخل السريع" من قبل مجلس الأمن في هذه المرحلة لن يسهم في بناء الثقة بين الأطراف المعنية، مشيرًا إلى أنه يجب على الولايات المتحدة إظهار "الصدق" في تعاملها مع إيران والعودة إلى المفاوضات في أقرب وقت ممكن.
Relatedإدارة ترامب تدرس تفتيش ناقلات النفط الإيرانية.. هل يعود مسلسل خطف السفن؟ترامب يوجه رسالة إلى إيران: التفاوض أو التصعيد العسكريالرئيس الإيراني مسعود بزشكيان لترامب: "لن أتفاوض معك وافعل ما شئت"اجتماع بين إيران وروسيا والصين في بكين لمناقشة البرنامج النووي الإيراني والعقوبات الأمريكيةهل العودة إلى طاولة المفاوضات ممكنة؟وبينما تستمر الخطابات الإيرانية في تأكيد رفض الضغوط الخارجية، يعبر بعض المسؤولين الإيرانيين عن اعتقادهم بأن الخيار الأكثر واقعية هو العودة إلى المفاوضات مع الولايات المتحدة. تعكس هذه النقاشات، وفقًا للمسؤولين الإيرانيين، التحديات الاقتصادية التي تواجهها البلاد بسبب العقوبات المستمرة والتي تؤدي إلى اضطرابات داخلية.
فيما يخص البرنامج النووي، أكدت إيران مرارًا أنه سلمي، وأنه لا يتجاوز أهدافها المعلنة في الاستخدامات السلمية للطاقة النووية. وقال كاظم غريب آبادي، نائب وزير الخارجية الإيراني، إن الوكالة الدولية للطاقة الذرية أجرت عمليات تفتيش دقيقة وشاملة على البرنامج النووي الإيراني، وأن طهران ملتزمة بكافة القواعد والضوابط الدولية في هذا الصدد.
كما دعت الصين إلى ضرورة أن تجد الأطراف المعنية حلًا وسطًا، مشجعة على استئناف المفاوضات قريبًا، وأكد وانغ يي في لقاءات منفصلة مع المسؤولين الإيرانيين والروس ضرورة أن تعود الولايات المتحدة إلى المفاوضات مع إيران في أقرب فرصة.
وفي هذا السياق، أدانت إيران العقوبات الأمريكية الجديدة التي فرضت على وزير النفط الإيراني وبعض السفن التي ترفع علم هونغ كونغ، والتي يعتبرها الأميركيون جزءًا من "أسطول مظلل" يساعد في إخفاء شحنات النفط الإيرانية. واعتبرت طهران هذه العقوبات "دليلاً على كذب" المسؤولين الأمريكيين بشأن استعدادهم لإجراء مفاوضات.
تعود خلفية هذه الأزمة إلى عام 2015، عندما وافقت إيران على تقييد برنامجها النووي بموجب اتفاق مع القوى الكبرى، من بينها الولايات المتحدة، روسيا، الصين، وبريطانيا، في مقابل رفع العقوبات الاقتصادية. ولكن بعد فوزه بالرئاسة، انسحب الرئيس الأمريكي آنذاك، دونالد ترامب، من الاتفاق، مما أدى إلى تصاعد التوترات.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية الرئيس الصيني يلتقي شويغو ويؤكد تعزيز التنسيق مع روسيا ترامب يشدد قيود الرقائق على الصين.. هل نشهد فصلاً جديدًا في الحرب التقنية بين العملاقين؟ فرنسا والفلبين تعززان تحالفهما العسكري وسط تصاعد التوترات في بحر الصين الجنوبي إيرانروسياالصيندونالد ترامبالبرنامج الايراني النوويعقوبات