السيسي: طائرات الرافال أصبح ثاني أكبر أسطول في القوات الجوية المصرية
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
كتب- (أ ش أ)
أعرب الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم الثلاثاء، عن شكره لدولة فرنسا الصديقة وشركة "داسو" للطيران على التعاون البناء مع مصر في مجال الطيران.
وقال السيسي، خلال تفقده اليوم أجنحة ومعروضات الشركات الوطنية والعالمية المشاركة في فعاليات معرض مصر الدولي الأول للطيران والفضاء في العلمين الجديدة: إنني سعيد أن أسطول طائرات الرافال أصبح ثاني أكبر أسطول في القوات الجوية المصرية.
ومن جانبها، أعربت المسؤولة عن الجناح الفرنسي في المعرض عن سعادتها بالتعاون مع مصر، مشيدة بالشراكة البناءة بين البلدين والتي استمرت على مدى 15 عاما في مجال الطيران وخاصة مع الهيئة العربية للتصنيع.
وعلى صعيد متصل، سجل الرئيس السيسي كلمة في سجل الجناح الصيني بالمعرض.. حيث استمع الرئيس إلى شرح مفصل من رئيس شركة "كاديك" الصينية والتي أعرب ممثلها عن تقديره لوزارة الدفاع المصرية لتنظيمها هذا المعرض المحترف والمؤثر، وقال: "إن القوات الجوية الصينية أرسلت طائرة النقل (واي 20)، وأسطورة الطيران الجوي (جي 10 سي) للمشاركة في هذا المعرض وأن شركة كاديك تقدم هذه المنظومة الابتكارية نيابة عن مجموعة الشركات الصينية (أفيك)، كما يشارك في المعرض طائرة التدريب (كي 8) وهي تحت الإنتاج المشترك بين مصر والصين".
هذا المحتوى منالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حادث طابا هيكلة الثانوية العامة سعر الدولار إيران وإسرائيل الطقس أسعار الذهب زيادة البنزين والسولار التصالح في مخالفات البناء معبر رفح تنسيق الثانوية العامة 2024 سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان الرئيس عبدالفتاح السيسي طائرات الرافال القوات الجوية المصرية
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي: الأمة المصرية لها موقف ثابت وراسخ يدعم القضية الفلسطينية ويرفض التهجير
قال الرئيس عبدالفتاح السيسي، إنّ الأمة المصرية لها موقف ثابت وراسخ يدعم القضية الفلسطينية ويرفض التهجير، كما أنّ الرأي العام المصري لن يقبل بأي تغيير في ثوابت موقفه، سواء كنت موجودا في الحكم أو غير موجود، متابعا: «موقفنا تاريخي وراسخ ويعبر عن هذه الأمة ولا يقبل المساومة».
وأضاف الرئيس السيسي خلال كلمته في مؤتمر صحفي مع نظيره الكيني ويليام روتو، أنّ الشعب الفلسطيني تعرض لظلم تاريخي، حيث جرى تهجيره من قبل ولم يعد إلى المناطق التي غادرها، رغم التأكيد آنذاك أنّهم سيعودون إلى هذه المناطق بعد تعميرها، مضيفا: «هل يمكن أن يتكرر هذا الأمر مرة أخرى؟ لا أعتقد».
وتابع: «لو طلبت من الشعب المصري هذا الأمر، سيخرج الجميع ويقول لا، وأنا أقولها بمنتهى الوضوح، لن أشارك في هذا الظلم، ترحيل وتهجير الشعب الفلسطيني من مكانه ظلم لا يمكن أن نشارك فيه».