CNN Arabic:
2024-09-15@12:46:52 GMT

أديل تنوي أخذ استراحة ممتدة بعد انتهاء إقامتها في لاس فيغاس

تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT

‍‍‍‍‍‍

(CNN)-- قد يستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يلتقي الجمهور أديل مرة أخرى، بمجرد اختتام إقامتها في لاس فيغاس، أواخر شهر تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل، حيث أعلنت المغنية الحائزة على جوائز غرامي مؤخرًا، أنها تخطط لأخذ "استراحة طويلة".

وقالت أديل وصوتها يرتجف في ختام سلسلة حفلاتها الناجحة في مدينة ميونخ: "لقد أمضيت السنوات السبع الماضية في بناء حياة جديدة لنفسي، وأريد أن أعيشها.

. أريد أن أعيش الحياة الجديدة التي كنت أقوم ببنائها"، وأضافت أنها قد لا تصعد إلى المسرح مرة أخرى "لفترة طويلة بشكل لا يصدق".

واختتمت أديل السبت الماضي  10 حفلات ناجحة في ألمانيا، ومن المقرر أن تحيي ما تبقى من عطلات نهاية الأسبوع في لاس فيغاس، والتي بدأت في كانون الثاني/ يناير 2022، وتنتهي في 23 تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل.

وفي ميونيخ، توجهت أديل بالشكر لكل من حضر عروضها على مدى السنوات الثلاث الماضية، والتي قدمت خلالها أغانٍ من ألبومها الأخير "30"، وقالت: "لقد كان الأمر مذهلاً، أنا فقط بحاجة إلى الراحة".

ومرت أديل بسنوات مليئة بالأحداث على المستوى الشخصي والمهني، ففي عام 2019، أعلنت أديل وسيمون كونيكي انفصالهما. وكانت على علاقة مع الوكيل الرياضي ريتش بول منذ عام 2021، وهو الوضع الذي ظلت المغنية صامتة عنه، وسط تكهنات بأنهما مخطوبان.

وتواصلت CNN مع ممثلي أديل للتعليق.

وانسحبت المغنية تاريخيًا من الحياة العامة لفترات طويلة، بين فترات إصدار ألبوماتها، و تم إصدار أحدثها في عام 2021، بعد ست سنوات من إصدار ألبومها الناجح عام 2015 “25”. 
وصدر ألبومها الأول والثاني في عامي 2008 و2011 على التوالي، وكانت قد ابتعدت سابقًا عن الأداء في عام 2011 للخضوع لعملية جراحية متعلقة بالحلق، كما أنها أخذت إجازة بعد أن أنجبت ابنها في عام 2012.

وألمحت أديل لقناة ZDF الألمانية في مقابلة أجريت معها في يوليو/تموز الماضي إلى أنها ستتراجع قريباً عن القيام بجولات، "للقيام بأشياء إبداعية أخرى، لفترة قصيرة فقط".

مشاهيرموسيقىنشر الثلاثاء، 03 سبتمبر / ايلول 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: لاس فيغاس مشاهير موسيقى فی عام

إقرأ أيضاً:

“التلغراف”: 90% من السفن أصبحت تستخدم طرقًا طويلة بعيدًا عن البحر الأحمر

الثورة نت../ متابعات

أكدت صحيفة التلغراف البريطانية أن أكثر من 90% من السفن الأكثر قيمة أصبحت تستخدم طرقًا طويلة بعيدًا عن البحر الأحمر بسبب التهديد من اليمن، مضيفة أن مشاكل الرحلة الأطول للسفن بعيدًا عن البحر الأحمر ليست فقط بارتفاع التكلفة وازدحام الموانئ والتأخير ونقص القدرة والمعدات، بل إنها تزيد من ساعات عمل المحرك، وتقلل من عمر هيكل السفينة وتزيد من الانبعاثات.

وأكد الضابط السابق في البحرية البريطانية، توم شارب، في مقال نشره في صحيفة التلغراف البريطانية إن تسمية باب المندب ب”بوابة الدموع” يتطابق كثيراً مع الأحداث التي تحصل هناك هذه الأيام، وأضاف:” باعتبارنا دولة جزرية ومستوردة صافية ، فإننا نحن البريطانيين نعتمد بشكل كبير على التجارة العالمية المستمرة للمنتجات والطاقة والمعلومات عن طريق البحر، وإذا قطعنا هذا التدفق فسوف نهلك، وإذا عطلناه فسوف ترتفع الأسعار وسوف تحدث تأخيرات، وهذا ما يحدث في البحر الأحمر منذ أواخر العام الماضي”.

وأوضح شارب بأن:” أكثر من 90% من السفن الأكثر قيمة، تستخدم اليوم طرقًا بديلة بسبب التهديد اليمني”.

وأشار شارب إلى أن” الاضطرابات في البحر الأحمر أدت إلى إعادة تشكيل الخدمة وتحولات الحجم، مما أدى إلى إجهاد البنية التحتية وأدى إلى ازدحام الموانئ والتأخير ونقص القدرة والمعدات”، مبيناً أن الرحلة الأطول لا تسبب مشاكل الازدحام فحسب، بل إنها تزيد من ساعات عمل المحرك، وتقلل من عمر هيكل السفينة وتزيد من الانبعاثات”.

وحول مخاطر المرور عبر رأس الرجاء الصالح، قال توم شارب بأن المرور هناك يزداد خطورة في هذا الوقت من العام، ورأس الرجاء الصالح يُعرف في الأصل باسم رأس العواصف، موضحاًأنه:” في يوليو، فقدت سفينة CMA CGM Benjamin Franklin 44 حاوية على جانبها أثناء عاصفة”.

وتأكيداً على أن الدول الغربية تستخدم “حماية البيئة” تغطيةً لعملياتها العسكرية، قال شارب بأن :” البحرية الأمريكية تستطيع توفير غطاء لعملية إنقاذ ناقلة النفط “إم في سونيون” ، التي تعرضت للهجوم قبل أسبوعين ولا تزال تحترق منذ ذلك الحين، لإعادة الاشتباك في البحر الأحمر، وفرض بعض النظام، وتدمير المهاجمين المحتملين، والقيام بكل ذلك باسم “البيئة”.

وأضاف:” ورغم أنني أقر بأن هذا ليس الحل في حد ذاته، إلا أن عدم محاولة البحرية الأميركية حتى حل موقف كهذا يشير إلى عدم الرغبة في حماية حرية الملاحة، وهو ما يجعل البحارة ومراقبي البحرية الأميركية يشعرون بعدم الارتياح الشديد”.

واعترف شارب بضعف البحرية البريطانية في عدم قدرتها على حماية السفن التجارية البريطانية، حيث قال:” إذا لم تصل سفينة الحرب النموذجية الخاصة بك في الوقت المناسب لعيد الميلاد هذا العام، فذلك لعدة أسباب، لكن أحدها هو أننا لا نملك ما يكفي من السفن الحربية الحقيقية”.

مقالات مشابهة

  • مع انتهاء المدة اليوم.. هل تعود خطة تخفيف الأحمال بالكهرباء مرة أخرى؟
  • بعد نجاح ألبومها.. أنغام تهاجم الذكاء الاصطناعي
  • رغم تسريبها.. شيرين عبد الوهاب تتحدى وتطرح أغنيتها السادسة
  • ما تأثير التعرض لأشعة الشمس لفترات طويلة؟.. «الصحة» توضح المخاطر
  • هل تتجه أنغام للذكاء الاصطناعي بعد نجاح ألبومها الأخير «تيجي نسيب»؟
  • هاني فرحات يبدع مع أنغام بألحان ألبومها الجديد في حفل جدة
  • بعد رحيلها المفاجئ.. لماذا اختارت ناهد رشدي الابتعاد عن الفن لسنوات طويلة؟
  • تحت رعاية “موسم الرياض”.. “ذا سفير” لاس فيغاس يستضيف نزال “Riyadh Season Noche UFC “.. غداً
  • “التلغراف”: 90% من السفن أصبحت تستخدم طرقًا طويلة بعيدًا عن البحر الأحمر
  • حسن خليل: المعركة مع العدو طويلة